تراجعت أسعار النفط الأمريكي بنسبة سبعة بالمئة لتغلق فوق 100 دولار بقليل اليوم الخميس، إذ أعلن الرئيس جو بايدن عن أكبر سحب على الإطلاق من الاحتياطي النفطي الاستراتيجي ودعا شركات النفط إلى زيادة عمليات الحفر لتعزيز الإمدادات.
واستقرت العقود الآجلة لخليج غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم مايو أيار على انخفاض 7.54 دولار، أو سبعة في المئة، إلى 100.28 دولار للبرميل، بعد أن لامست أدنى مستوى عند 99.66 دولار.
وأغلقت العقود الآجلة لخام برنت تسليم مايو أيار، والتي انتهت اليوم الخميس، منخفضة 5.54 دولار أو 4.8 في المئة إلى 107.91 دولار للبرميل.
وانخفضت العقود الآجلة لشهر يونيو حزيران الأكثر نشاطا 5.6 في المئة إلى 105.16 دولار، بعد انخفاضها سبعة دولارات في وقت سابق من الجلسة.
سجل كلا الخامين القياسيين أعلى مكاسب فصلية بالنسبة المئوية منذ الربع الثاني من عام 2020، إذ ارتفع برنت 38 في المئة وزاد خام غرب تكساس الوسيط 34 في المئة، مدعومين بشكل أساسي بالغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير شباط والذي تسميه موسكو عملية خاصة.
وسحب بايدن 180 مليون برميل يعادل نحو يومين من الطلب العالمي، وهي المرة الثالثة التي تستغل فيها واشنطن الاحتياطي الاستراتيجي في الأشهر الستة الماضية.
وقال بايدن إن الولايات المتحدة ستسحب مليون برميل يوميا من النفط الخام لمدة ستة أشهر من الاحتياطي الاستراتيجي بدءا من مايو أسار، مضيفا أن الحلفاء والشركاء قد يسحبون بالإضافة إلى ذلك 30 إلى 50 مليون برميل من النفط.
وأضاف نحن بحاجة إلى زيادة المعروض ... يتعين على شركات النفط التي لديها آبار معطلة أو عقود إيجار غير مستخدمة أن تبدأ في الإنتاج أو أن تدفع ثمن تقاعسها عن العمل.
واستقرت العقود الآجلة لخليج غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم مايو أيار على انخفاض 7.54 دولار، أو سبعة في المئة، إلى 100.28 دولار للبرميل، بعد أن لامست أدنى مستوى عند 99.66 دولار.
وأغلقت العقود الآجلة لخام برنت تسليم مايو أيار، والتي انتهت اليوم الخميس، منخفضة 5.54 دولار أو 4.8 في المئة إلى 107.91 دولار للبرميل.
وانخفضت العقود الآجلة لشهر يونيو حزيران الأكثر نشاطا 5.6 في المئة إلى 105.16 دولار، بعد انخفاضها سبعة دولارات في وقت سابق من الجلسة.
سجل كلا الخامين القياسيين أعلى مكاسب فصلية بالنسبة المئوية منذ الربع الثاني من عام 2020، إذ ارتفع برنت 38 في المئة وزاد خام غرب تكساس الوسيط 34 في المئة، مدعومين بشكل أساسي بالغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير شباط والذي تسميه موسكو عملية خاصة.
وسحب بايدن 180 مليون برميل يعادل نحو يومين من الطلب العالمي، وهي المرة الثالثة التي تستغل فيها واشنطن الاحتياطي الاستراتيجي في الأشهر الستة الماضية.
وقال بايدن إن الولايات المتحدة ستسحب مليون برميل يوميا من النفط الخام لمدة ستة أشهر من الاحتياطي الاستراتيجي بدءا من مايو أسار، مضيفا أن الحلفاء والشركاء قد يسحبون بالإضافة إلى ذلك 30 إلى 50 مليون برميل من النفط.
وأضاف نحن بحاجة إلى زيادة المعروض ... يتعين على شركات النفط التي لديها آبار معطلة أو عقود إيجار غير مستخدمة أن تبدأ في الإنتاج أو أن تدفع ثمن تقاعسها عن العمل.