أعيد أمس، دفن أقدم الرفات البشرية المعروفة التي عُثر عليها في أستراليا، وذكرت وزيرة البيئة الأسترالية سوزان لي، في متنزه مونجو الوطني، أن تلك الخطوة تنهي نزاعا استمر لسنوات بين مجموعات السكان الأصليين وحكومة كانبرا.
وأوضحت هيئة الإذاعة والتليفزيون الأسترالية أنه سوف تتم إعادة دفن رفات 108 أشخاص في 26 موقعا غير معروف في ولاية نيو ساوث ويلز، بما في ذلك رفات معروفة باسم «مونجو مان»، وأخرى معروفة باسم «مونجو ليدي» - وهما لرجل وامرأة من السكان الأصليين، وتشكلان جزءا من أكثر الاكتشافات الأثرية شهرة في أستراليا. ويقدر عمر رفات مونجو مان وأيضا مونجو ليدي بـ 42 ألف عام، وتم اكتشافهما مع 106 هياكل عظمية أخرى في الفترة من ستينيات إلى ثمانينيات القرن العشرين في متنزه مونجو الوطني، على بعد 750 كيلو مترا غرب سيدني.
وأوضحت هيئة الإذاعة والتليفزيون الأسترالية أنه سوف تتم إعادة دفن رفات 108 أشخاص في 26 موقعا غير معروف في ولاية نيو ساوث ويلز، بما في ذلك رفات معروفة باسم «مونجو مان»، وأخرى معروفة باسم «مونجو ليدي» - وهما لرجل وامرأة من السكان الأصليين، وتشكلان جزءا من أكثر الاكتشافات الأثرية شهرة في أستراليا. ويقدر عمر رفات مونجو مان وأيضا مونجو ليدي بـ 42 ألف عام، وتم اكتشافهما مع 106 هياكل عظمية أخرى في الفترة من ستينيات إلى ثمانينيات القرن العشرين في متنزه مونجو الوطني، على بعد 750 كيلو مترا غرب سيدني.