أطلقت جمعية «ترميم» بالمنطقة بالشرقية حملتها خلال شهر رمضان لهذا العام «بيوتهم ما تتصور» لحث أفراد المجتمع على المشاركة في تغطية تكاليف ترميم وتأثيث أكبر عدد من منازل الأسر الأشد حاجة من مستهدفها لعام 2022م ترميم 120 منزلاً.
وأوضح المدير التنفيذي للجمعية علي الأسمري أن الحملة تهدف لترميم وتأثيث المنازل المستهدفة بمتوسط تكلفة لترميم المنزل الواحد 55 ألف ريال والتأثيث 15 ألف ريال بإجمالي 70 ألف ريال، كما تهدف إلى استقطاب شركاء جدد يساهمون معها في مهمتها، وتسعى الحملة لإشراك الشركات والمؤسسات والتعامل معها لتحقيق الهدف الأسمى في توفير حياة كريمة للأسر الأشد حاجة.
وأشار الأسمري إلى تفاعل وسائل الإعلام والمؤثرين ومشاركتهم في الحملة مما ساهم في تفاعل أفراد المجتمع، وحرصهم على المشاركة والدعم لإسعاد الأسر المحتاجة. وأضاف إن الحملة استخدمت عبارات واقعية تحكى واقع منازل الأسر المستفيدة مثل عبارات «ما تتصور حياتهم، وما تتصور ضيقتهم بس تصور تسعدهم!»، ويأتي ذلك تعبيراً عن واقع الأسر وما يعيشونه في منازلهم وافتقارهم لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
يذكر أن حملة «بيوتهم ما تتصور» تأتي امتداداً لحملاتها السابقة في الأعوام الماضية، التي ساهمت في تغطية تكاليف قرابة 54 منزلا، وحققت أكثر من 20 شراكة مع منشآت القطاع الخاص.
وأوضح المدير التنفيذي للجمعية علي الأسمري أن الحملة تهدف لترميم وتأثيث المنازل المستهدفة بمتوسط تكلفة لترميم المنزل الواحد 55 ألف ريال والتأثيث 15 ألف ريال بإجمالي 70 ألف ريال، كما تهدف إلى استقطاب شركاء جدد يساهمون معها في مهمتها، وتسعى الحملة لإشراك الشركات والمؤسسات والتعامل معها لتحقيق الهدف الأسمى في توفير حياة كريمة للأسر الأشد حاجة.
وأشار الأسمري إلى تفاعل وسائل الإعلام والمؤثرين ومشاركتهم في الحملة مما ساهم في تفاعل أفراد المجتمع، وحرصهم على المشاركة والدعم لإسعاد الأسر المحتاجة. وأضاف إن الحملة استخدمت عبارات واقعية تحكى واقع منازل الأسر المستفيدة مثل عبارات «ما تتصور حياتهم، وما تتصور ضيقتهم بس تصور تسعدهم!»، ويأتي ذلك تعبيراً عن واقع الأسر وما يعيشونه في منازلهم وافتقارهم لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
يذكر أن حملة «بيوتهم ما تتصور» تأتي امتداداً لحملاتها السابقة في الأعوام الماضية، التي ساهمت في تغطية تكاليف قرابة 54 منزلا، وحققت أكثر من 20 شراكة مع منشآت القطاع الخاص.