يمثل مجلس أسرة العبدالكريم، بالدمام، فرصة ثمينة لترسيخ القيم النبيلة، وربط الأبناء بالعادات والتقاليد الأصيلة، ويُعد جسرًا لتواصل الأجيال المختلفة، بما يعزز مفهوم التماسك العائلي، والروابط المجتمعية.
ويثري المجلس، طوال شهر رمضان المبارك، الحياة الاجتماعية على جميع المستويات؛ مستندًا على ميراث طويل للمملكة في التواصل والتعاون والمحبة بين جميع أطياف المجتمع، إذ إن المجالس جزء أصيل من عادات وتقاليد المملكة لتقوية هذا التلاحم. ويستند المجلس، على أسس راسخة، من المجالس السابقة، والتي تناولت موضوعات شتى، فضلا عن الألوان المتعددة التي تطرح على مائدة الحوار، وسط أجواء من المحبة والتآلف.
ويثري المجلس، طوال شهر رمضان المبارك، الحياة الاجتماعية على جميع المستويات؛ مستندًا على ميراث طويل للمملكة في التواصل والتعاون والمحبة بين جميع أطياف المجتمع، إذ إن المجالس جزء أصيل من عادات وتقاليد المملكة لتقوية هذا التلاحم. ويستند المجلس، على أسس راسخة، من المجالس السابقة، والتي تناولت موضوعات شتى، فضلا عن الألوان المتعددة التي تطرح على مائدة الحوار، وسط أجواء من المحبة والتآلف.