العرضة النجدية والقهوة من العناصر المسجلة لدى «اليونيسكو»
أطلقت هيئة التراث، استبانة من أجل جمع معلومات حول التراث الثقافي غير المادي في المملكة، وذلك في إطار جهودها في إعداد تقريرها الدوري لاتفاقية 2003 لصون التراث الثقافي غير المادي لدى منظمة «اليونسكو».
العرضة النجدية
وتستهدف الاستبانة حصر جميع الجهود الوطنية للحفاظ على التراث الثقافي غير المادي بجميع مجالاته، إلى جانب حصر ما أُنجز في خدمة عناصر التراث الثقافي غير المادي، التي مضى على تسجيلها ستة أعوام لدى منظمة اليونسكو والمتمثلة في: العرضة النجدية، والمجلس، والقهوة، والصقارة، والمزمار.
إبراز الجهود
وتسعى هيئة التراث لإبراز الوضع العام لجهود صون التراث غير المادي في المملكة، ورصد الإجراءات المتبعة على المستوى الوطني، وإبراز جهود المؤسسات، والجمعيات، والأفراد المهتمين بتنفيذ اتفاقية اليونسكو للتراث الثقافي غير الماديّ.
هوية حضارية
وتبذل المملكة جهودا كبيرة لخدمة التراث الثقافي غير المادي، تحت مظلة رؤية 2030، وذلك إيمانًا بقيمة هذا التراث، بوصفه تجسيدًا وانعكاسًا للهوية الحضارية للمملكة. وتمتلك المملكة قدرات بشرية تهتم بالتراث الثقافي غير المادي، تتمثل في الأفراد المهتمين بهذا التراث، والجهات والمؤسسات الداعمة لجهودهم، وهذا ما تحرص الاستبانة على حصره وإبرازه.
شراكة وطنية
وأكدت الهيئة إيمانها بأهمية الشراكة الوطنية مع المعنيين بالتراث من أفراد وجهات ومؤسسات، وتسعى من خلال الاستبانة لإبراز جهودهم. مشددة على أن التراث الثقافي غير المادي يحظى باهتمام وزارة الثقافة وهيئة التراث، وتعد الاستبانة خطوة أولى مهمة وضرورية لتجسيد هذا الاهتمام.
العرضة النجدية
وتستهدف الاستبانة حصر جميع الجهود الوطنية للحفاظ على التراث الثقافي غير المادي بجميع مجالاته، إلى جانب حصر ما أُنجز في خدمة عناصر التراث الثقافي غير المادي، التي مضى على تسجيلها ستة أعوام لدى منظمة اليونسكو والمتمثلة في: العرضة النجدية، والمجلس، والقهوة، والصقارة، والمزمار.
إبراز الجهود
وتسعى هيئة التراث لإبراز الوضع العام لجهود صون التراث غير المادي في المملكة، ورصد الإجراءات المتبعة على المستوى الوطني، وإبراز جهود المؤسسات، والجمعيات، والأفراد المهتمين بتنفيذ اتفاقية اليونسكو للتراث الثقافي غير الماديّ.
هوية حضارية
وتبذل المملكة جهودا كبيرة لخدمة التراث الثقافي غير المادي، تحت مظلة رؤية 2030، وذلك إيمانًا بقيمة هذا التراث، بوصفه تجسيدًا وانعكاسًا للهوية الحضارية للمملكة. وتمتلك المملكة قدرات بشرية تهتم بالتراث الثقافي غير المادي، تتمثل في الأفراد المهتمين بهذا التراث، والجهات والمؤسسات الداعمة لجهودهم، وهذا ما تحرص الاستبانة على حصره وإبرازه.
شراكة وطنية
وأكدت الهيئة إيمانها بأهمية الشراكة الوطنية مع المعنيين بالتراث من أفراد وجهات ومؤسسات، وتسعى من خلال الاستبانة لإبراز جهودهم. مشددة على أن التراث الثقافي غير المادي يحظى باهتمام وزارة الثقافة وهيئة التراث، وتعد الاستبانة خطوة أولى مهمة وضرورية لتجسيد هذا الاهتمام.