رصدت أمانة المنطقة الشرقية 737 أرضا ضمن المرحلة الأولى لخطة تسوير الأراضي الفضاء.
وتعمل الأمانة على رصد الأراضي المطلوب تسويرها، وتصنيفها حسب مساحاتها، مع بحث الحملات الإعلانية التي أطلقتها لأبرز محاور التسوير، وأهم متطلبات التسوير، ولائحة الجزاءات والغرامات التي سيتم تطبيقها مع بدء مرحلة الإلزام بتسوير الأراضي ابتداءً من 1/7/2022م.
وناقش أمين المنطقة الشرقية، م. فهد الجبير، أمس، سير أعمال خطة معالجة التشوه البصري، وبرنامج تحسين المشهد الحضري، خلال الربع الأول من العام 2022م، ونتائج مؤشرات غرفة عمليات تحسين المشهد الحضري، وخطة آلية عمل قرار تسوير الأراضي الفضاء، وذلك خلال الاجتماع الدوري مع الوكلاء ومديري الإدارات ورؤساء البلديات، بمقر الأمانة.
وأكد على أنه استمرارًا لبرنامج تحسين المشهد الحضري، سيتم العمل على زيادة وتيرة العمل لأنشطة البرنامج بفعالية أوسع وبمفهوم وتحديث جديد، لافتًا إلى مبادرة الأمانة لوضع محفزات لفرق عمل البرنامج من منسوبي الأمانة، من المراقبين الميدانيين المتميزين، مشددًا على أهمية مضاعفة تركيز عمل المراقبين ميدانيًا في عمليات الرصد والمتابعة لمعالجة عناصر التشوه.
وشدد على أهمية التركيز على رفع نسب معالجة البلاغات، بشكل يسرع من وتيرة معالجتها بوقت قياسي، كما أوصى بتكثيف الجهود لمعالجة التشوهات البصرية، ومتابعتها وتطبيق معايير الجودة في المعالجة.
وتعمل الأمانة على رصد الأراضي المطلوب تسويرها، وتصنيفها حسب مساحاتها، مع بحث الحملات الإعلانية التي أطلقتها لأبرز محاور التسوير، وأهم متطلبات التسوير، ولائحة الجزاءات والغرامات التي سيتم تطبيقها مع بدء مرحلة الإلزام بتسوير الأراضي ابتداءً من 1/7/2022م.
وناقش أمين المنطقة الشرقية، م. فهد الجبير، أمس، سير أعمال خطة معالجة التشوه البصري، وبرنامج تحسين المشهد الحضري، خلال الربع الأول من العام 2022م، ونتائج مؤشرات غرفة عمليات تحسين المشهد الحضري، وخطة آلية عمل قرار تسوير الأراضي الفضاء، وذلك خلال الاجتماع الدوري مع الوكلاء ومديري الإدارات ورؤساء البلديات، بمقر الأمانة.
وأكد على أنه استمرارًا لبرنامج تحسين المشهد الحضري، سيتم العمل على زيادة وتيرة العمل لأنشطة البرنامج بفعالية أوسع وبمفهوم وتحديث جديد، لافتًا إلى مبادرة الأمانة لوضع محفزات لفرق عمل البرنامج من منسوبي الأمانة، من المراقبين الميدانيين المتميزين، مشددًا على أهمية مضاعفة تركيز عمل المراقبين ميدانيًا في عمليات الرصد والمتابعة لمعالجة عناصر التشوه.
وشدد على أهمية التركيز على رفع نسب معالجة البلاغات، بشكل يسرع من وتيرة معالجتها بوقت قياسي، كما أوصى بتكثيف الجهود لمعالجة التشوهات البصرية، ومتابعتها وتطبيق معايير الجودة في المعالجة.