استقرت أسعار النفط على ارتفاع يوم الخميس الماضي بعد انخفاضه في وقت مبكر من الجلسة، إذ عمد المستثمرون إلى تغطية مراكز البيع قبل عطلة نهاية الأسبوع الطويلة التي بدأت أمس الأول الجمعة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 2.68 %، لتبلغ عند التسوية 111.70 دولار للبرميل، وأُغلقت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي على صعود 2.59 %، لترتفع عند التسوية إلى 106.95 دولار للبرميل. وسجل كلا العقدين أول مكسبا أسبوعيا لهما في أبريل.
وبحسب محللين، من المقرر أن تخفض المصافي الصينية إنتاجية النفط الخام هذا الشهر بنحو 6 %، وهو مقياس شوهد آخر مرة في الأيام الأولى لوباء كورونا قبل عامين، لتخفيف مخزونات الوقود خلال عمليات الإغلاق الأخيرة.
وحذرت وكالة الطاقة الدولية يوم الأربعاء من أنه قد يتم استبعاد نحو ثلاثة ملايين برميل يوميا من النفط الروسي اعتبارًا من مايو فصاعدًا بسبب العقوبات أو تجنب المشترين طواعية الشحنات الروسية.
وارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء مع تزايد إحباط المستثمرين بشأن محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا، مما عزز المخاوف بشأن شح الإمدادات حتى بعد ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية بأكثر من 9 ملايين برميل في الأسبوع الأخير.
وصعد خام برنت 3.96 % إلى 108.78 دولار، وأغلقت العقود الآجلة لخام غرب تكساس على مكاسب بنحو 3.63 % مرتفعة عند 104.25 دولار للبرميل.
وجاءت المكاسب بعد يوم من صعود كلا الخامين القياسيين بأكثر من 6 %.
وقال محللون: «على الرغم من أن الأسعار تراجعت قليلا في الأسابيع الأخيرة، فإنها لا تزال مرتفعة للغاية بالمعايير السابقة».
وانخفض إنتاج روسيا من النفط والغاز المكثف يوم الاثنين إلى أقل من 10 ملايين برميل يوميا، وهو أدنى مستوى منذ يوليو 2020، لكن وكالة الطاقة الدولية خفضت يوم الثلاثاء توقعاتها للطلب العالمي، وقالت إنها تتوقع أن يؤدي ارتفاع الإنتاج العالمي إلى تعويض خسائر إنتاج النفط الروسي.
وقالت وكالة الطاقة الدولية إنها تتوقع أن ينخفض الإنتاج الروسي 1.5 مليون برميل يوميا في أبريل، ليقترب من 3 ملايين برميل يوميا من مايو.
وارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع تراجع المخاوف بشأن الطلب في الصين بعد أن خففت شنغهاي بعض القيود المتعلقة بانتشار مرض كوفيد- 19، في حين حذرت أوبك من أنه سيكون من المستحيل زيادة الإنتاج بما يكفي لتعويض خسارة إمدادات روسيا.
وصعد سعر خام برنت في العقود الآجلة 5.51 دولار أو 5.6 % إلى 103.99 دولار للبرميل، في حين زاد خام غرب تكساس الوسيط 5.12 دولار أو 5.4 % إلى 99.41 دولار.
وقالت شنغهاي يوم الاثنين، إن أكثر من سبعة آلاف منطقة سكنية اعتبرت منخفضة الخطورة، إذ لم تسجل بها أي إصابات جديدة لمدة 14 يوما وتقرر الأحياء أي منها سترفع عنه القيود.
تراجعت أسعار النفط بأكثر من دولارين للبرميل يوم الاثنين، عقب انخفاض أسبوعي ثانٍ على التوالي بعد أن أعلنت دول عن خطط لسحب كميات قياسية من الخام والمنتجات النفطية من مخزوناتها الإستراتيجية ومع استمرار عمليات الإغلاق في الصين.
وهبط خام برنت 2.05 دولار أو 2.0 % إلى 100.73 دولار، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.17 دولار أو 2.2 % إلى 96.09 دولار.
وتراجع خام برنت الأسبوع قبل الماضي 1.5 % بينما نزل النفط الأمريكي 1 % وتعرض الخامان القياسيان على مدى الأسابيع الماضية لأشد حالات التقلب منذ يونيو 2020.
وقال جيفري محللون: «تتزايد المخاوف من أنه إذا انتشرت موجة أوميكرون في الصين إلى مدن أخرى، فإن سياستها الخاصة بعدم وجود كوفيد ستشهد عمليات إغلاق جماعية ممتدة تؤثر سلبا على كل من الإنتاج الصناعي والاستهلاك المحلي».
وستفرج الدول الأعضاء في وكالة الطاقة الدولية عن 60 مليون برميل خلال الأشهر الستة المقبلة، إلى جانب كمية مماثلة من الولايات المتحدة في إطار سحب 180 مليون برميل الذي أعلنت عنه في مارس. ومع ذلك، ليس من الواضح ما إذا كان ذلك سيعوض بالكامل نقص النفط الروسي مع استمرار الصادرات، إذ زادت الهند من وارداتها بعد أن أغرتها التخفيضات الكبيرة.
وأظهرت بيانات من يورو أويل ستوك يوم الاثنين، أن مخزونات الخام والمنتجات النفطية لدى شركات التكرير الأوروبية، بلغت نحو 1.01 مليار برميل في مارس، منخفضة 10.6 % على أساس سنوي لكنها مرتفعة نحو 2 % عن مستويات فبراير.
وأشارت البيانات إلى أن استهلاك مصافي التكرير للخام بلغ 9.04 مليون برميل يوميا الشهر الماضي، مرتفعا نحو 5 % على أساس سنوي لكنه منخفض 4 % عن مستويات فبراير.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 2.68 %، لتبلغ عند التسوية 111.70 دولار للبرميل، وأُغلقت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي على صعود 2.59 %، لترتفع عند التسوية إلى 106.95 دولار للبرميل. وسجل كلا العقدين أول مكسبا أسبوعيا لهما في أبريل.
وبحسب محللين، من المقرر أن تخفض المصافي الصينية إنتاجية النفط الخام هذا الشهر بنحو 6 %، وهو مقياس شوهد آخر مرة في الأيام الأولى لوباء كورونا قبل عامين، لتخفيف مخزونات الوقود خلال عمليات الإغلاق الأخيرة.
وحذرت وكالة الطاقة الدولية يوم الأربعاء من أنه قد يتم استبعاد نحو ثلاثة ملايين برميل يوميا من النفط الروسي اعتبارًا من مايو فصاعدًا بسبب العقوبات أو تجنب المشترين طواعية الشحنات الروسية.
وارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء مع تزايد إحباط المستثمرين بشأن محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا، مما عزز المخاوف بشأن شح الإمدادات حتى بعد ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية بأكثر من 9 ملايين برميل في الأسبوع الأخير.
وصعد خام برنت 3.96 % إلى 108.78 دولار، وأغلقت العقود الآجلة لخام غرب تكساس على مكاسب بنحو 3.63 % مرتفعة عند 104.25 دولار للبرميل.
وجاءت المكاسب بعد يوم من صعود كلا الخامين القياسيين بأكثر من 6 %.
وقال محللون: «على الرغم من أن الأسعار تراجعت قليلا في الأسابيع الأخيرة، فإنها لا تزال مرتفعة للغاية بالمعايير السابقة».
وانخفض إنتاج روسيا من النفط والغاز المكثف يوم الاثنين إلى أقل من 10 ملايين برميل يوميا، وهو أدنى مستوى منذ يوليو 2020، لكن وكالة الطاقة الدولية خفضت يوم الثلاثاء توقعاتها للطلب العالمي، وقالت إنها تتوقع أن يؤدي ارتفاع الإنتاج العالمي إلى تعويض خسائر إنتاج النفط الروسي.
وقالت وكالة الطاقة الدولية إنها تتوقع أن ينخفض الإنتاج الروسي 1.5 مليون برميل يوميا في أبريل، ليقترب من 3 ملايين برميل يوميا من مايو.
وارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع تراجع المخاوف بشأن الطلب في الصين بعد أن خففت شنغهاي بعض القيود المتعلقة بانتشار مرض كوفيد- 19، في حين حذرت أوبك من أنه سيكون من المستحيل زيادة الإنتاج بما يكفي لتعويض خسارة إمدادات روسيا.
وصعد سعر خام برنت في العقود الآجلة 5.51 دولار أو 5.6 % إلى 103.99 دولار للبرميل، في حين زاد خام غرب تكساس الوسيط 5.12 دولار أو 5.4 % إلى 99.41 دولار.
وقالت شنغهاي يوم الاثنين، إن أكثر من سبعة آلاف منطقة سكنية اعتبرت منخفضة الخطورة، إذ لم تسجل بها أي إصابات جديدة لمدة 14 يوما وتقرر الأحياء أي منها سترفع عنه القيود.
تراجعت أسعار النفط بأكثر من دولارين للبرميل يوم الاثنين، عقب انخفاض أسبوعي ثانٍ على التوالي بعد أن أعلنت دول عن خطط لسحب كميات قياسية من الخام والمنتجات النفطية من مخزوناتها الإستراتيجية ومع استمرار عمليات الإغلاق في الصين.
وهبط خام برنت 2.05 دولار أو 2.0 % إلى 100.73 دولار، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.17 دولار أو 2.2 % إلى 96.09 دولار.
وتراجع خام برنت الأسبوع قبل الماضي 1.5 % بينما نزل النفط الأمريكي 1 % وتعرض الخامان القياسيان على مدى الأسابيع الماضية لأشد حالات التقلب منذ يونيو 2020.
وقال جيفري محللون: «تتزايد المخاوف من أنه إذا انتشرت موجة أوميكرون في الصين إلى مدن أخرى، فإن سياستها الخاصة بعدم وجود كوفيد ستشهد عمليات إغلاق جماعية ممتدة تؤثر سلبا على كل من الإنتاج الصناعي والاستهلاك المحلي».
وستفرج الدول الأعضاء في وكالة الطاقة الدولية عن 60 مليون برميل خلال الأشهر الستة المقبلة، إلى جانب كمية مماثلة من الولايات المتحدة في إطار سحب 180 مليون برميل الذي أعلنت عنه في مارس. ومع ذلك، ليس من الواضح ما إذا كان ذلك سيعوض بالكامل نقص النفط الروسي مع استمرار الصادرات، إذ زادت الهند من وارداتها بعد أن أغرتها التخفيضات الكبيرة.
وأظهرت بيانات من يورو أويل ستوك يوم الاثنين، أن مخزونات الخام والمنتجات النفطية لدى شركات التكرير الأوروبية، بلغت نحو 1.01 مليار برميل في مارس، منخفضة 10.6 % على أساس سنوي لكنها مرتفعة نحو 2 % عن مستويات فبراير.
وأشارت البيانات إلى أن استهلاك مصافي التكرير للخام بلغ 9.04 مليون برميل يوميا الشهر الماضي، مرتفعا نحو 5 % على أساس سنوي لكنه منخفض 4 % عن مستويات فبراير.