استعادة الذكريات والعادات الرمضانية في أجواء من الروحانية والبهجة
تجمع موائد الإفطار الجاليات المسلمة المقيمة في منطقة الباحة، خلال شهر رمضان المبارك، في أجواء من الروحانية والبهجة، يتبادلون فيها الزيارات واللقاءات على موائد الإفطار والمجالس الخاصة، مستحضرين فيها الذكريات والعادات والتقاليد الرمضانية التي يعيشونها في بلدانهم طوال الشهر الكريم.
جمعيات الدعوةوأسهمت جمعيات الدعوة والإرشاد والتوعية بمنطقة الباحة في تنفيذ العديد من مشاريع إفطار الصائم والمشاريع الدعوية، من أهمها مشروع دعوة غير المسلمين، الذي من خلاله يتم دعوة الجاليات غير المسلمة إلى الإسلام عبر وسائل متعددة تشرح رسالة الإسلام وسماحته، وتسعى هذه الجمعيات من خلال أنشطتها الدعوية والتوعوية إلى تحقيق أهدافها ومكتسباتها، عبر تنفيذ المشاريع المتنوعة التي أسهمت في إسلام العديد من الجاليات المقيمة من مختلف الجنسيات، إلى جانب تنفيذ البرامج والدروس الدينية القصيرة للجاليات المسلمة، وتوزيع الحقائب الدعوية عليهم، المشتملة على نسخ من القرآن الكريم، مترجم إلى عدة لغات، وكتب ومطويات، إضافة إلى إقامة بعض الفعاليات الموسمية خاصة خلال شهر رمضان المبارك، كأداء العمرة، وبعض البرامج الرياضية الترفيهية.
ألفة ومحبةوأبدى المقيم عبدالعارف «هندي الجنسية» سعادته العظيمة باستقبال شهر رمضان المبارك، وصيامه على أرض المملكة، وسط أجواء روحانية وإيمانية، فيها كثير من الترابط والألفة والمحبة بين الجميع، سواء مواطنين أم مقيمين، ولا يشعر بأن هناك تفريقا في المعاملة، مشيرا إلى أنه خلال أيام هذا الشهر الكريم يحرص على أداء الصلوات جماعة في المسجد القريب من مسكنه، وأداء صلاة التراويح، إضافة إلى الإفطار مع أصدقائه المسلمين على موائد الإفطار التي تنظمها الجمعيات الدعوية بالمنطقة، واصفا لحظات الإفطار مع زملائه المسلمين بأنها من أسعد اللحظات التي تعزز أواصر الألفة والمحبة بينهم.
جمعيات الدعوةوأسهمت جمعيات الدعوة والإرشاد والتوعية بمنطقة الباحة في تنفيذ العديد من مشاريع إفطار الصائم والمشاريع الدعوية، من أهمها مشروع دعوة غير المسلمين، الذي من خلاله يتم دعوة الجاليات غير المسلمة إلى الإسلام عبر وسائل متعددة تشرح رسالة الإسلام وسماحته، وتسعى هذه الجمعيات من خلال أنشطتها الدعوية والتوعوية إلى تحقيق أهدافها ومكتسباتها، عبر تنفيذ المشاريع المتنوعة التي أسهمت في إسلام العديد من الجاليات المقيمة من مختلف الجنسيات، إلى جانب تنفيذ البرامج والدروس الدينية القصيرة للجاليات المسلمة، وتوزيع الحقائب الدعوية عليهم، المشتملة على نسخ من القرآن الكريم، مترجم إلى عدة لغات، وكتب ومطويات، إضافة إلى إقامة بعض الفعاليات الموسمية خاصة خلال شهر رمضان المبارك، كأداء العمرة، وبعض البرامج الرياضية الترفيهية.
ألفة ومحبةوأبدى المقيم عبدالعارف «هندي الجنسية» سعادته العظيمة باستقبال شهر رمضان المبارك، وصيامه على أرض المملكة، وسط أجواء روحانية وإيمانية، فيها كثير من الترابط والألفة والمحبة بين الجميع، سواء مواطنين أم مقيمين، ولا يشعر بأن هناك تفريقا في المعاملة، مشيرا إلى أنه خلال أيام هذا الشهر الكريم يحرص على أداء الصلوات جماعة في المسجد القريب من مسكنه، وأداء صلاة التراويح، إضافة إلى الإفطار مع أصدقائه المسلمين على موائد الإفطار التي تنظمها الجمعيات الدعوية بالمنطقة، واصفا لحظات الإفطار مع زملائه المسلمين بأنها من أسعد اللحظات التي تعزز أواصر الألفة والمحبة بينهم.