خدمة الحرمين الشريفين والحرص على سلامة كل من قصدهما حاجا أو معتمرا أو زائرا تأتي في مقدمة أولويات حكومة المملكة العربية السعودية منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله».. نهج لا يتأثر بالمتغيرات ويتفوق على كل التحديات.. ولعل ما تم بذله خلال جائحة كورونا المستجد، تلك الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، من تضحيات لامحدودة وإجراءات احترازية وتدابير وقائية كان لها الفضل في تحقيق مكتسبات متسارعة كذلك ضمنت استمرار أداء الشعائر بأمن وسلامة للجميع.
ما أوضحته جهة الاختصاص في المملكة العربية السعودية عن ضرورة الحصول على التصريح المطلوب لأجل أداء العمرة، وأن من يخالف هذا الالتزام سيتعرض للغرامة المقررة نظاما.. كذلك التشديد على ضرورة التزام المعتمرين بالإجراءات الاحترازية واتباع التعليمات الوقائية خلال أداء مناسكهم.. يعكس حرص الدولة على الحفاظ على صحة وسلامة جميع ضيوف الرحمن والحفاظ على أمن الجميع على أرض المملكة العربية السعودية والحفاظ على مكتسبات مراحل تم بلوغها بتخطيط ورؤية وتضحيات وضعات سلامة الإنسان أولا وفوق كل اعتبار.
المكتسبات التي تم تحقيقها في المملكة العربية السعودية بتجاوز مراحل جائحة كورونا، هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، وبلوغ مراحل الأمان بفضل الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة التي بذلتها حكومة المملكة وكان شعارها سلامة الإنسان أولا وفوق كل اعتبار فهي مكتسبات أيضا تم تحقيقها بفضل تكاتف الجميع والوعي المجتمعي الذي اشترك فيه المواطن والمقيم على حد سواء، فعليه بات مأمولا أن يتم استكمال موسم العمرة في هذا الشهر الكريم بذات الالتزام الذي يضمن سلامة الجميع وأداء مناسكهم بكل أمن وطمأنينة وسلامة.
ما أوضحته جهة الاختصاص في المملكة العربية السعودية عن ضرورة الحصول على التصريح المطلوب لأجل أداء العمرة، وأن من يخالف هذا الالتزام سيتعرض للغرامة المقررة نظاما.. كذلك التشديد على ضرورة التزام المعتمرين بالإجراءات الاحترازية واتباع التعليمات الوقائية خلال أداء مناسكهم.. يعكس حرص الدولة على الحفاظ على صحة وسلامة جميع ضيوف الرحمن والحفاظ على أمن الجميع على أرض المملكة العربية السعودية والحفاظ على مكتسبات مراحل تم بلوغها بتخطيط ورؤية وتضحيات وضعات سلامة الإنسان أولا وفوق كل اعتبار.
المكتسبات التي تم تحقيقها في المملكة العربية السعودية بتجاوز مراحل جائحة كورونا، هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، وبلوغ مراحل الأمان بفضل الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة التي بذلتها حكومة المملكة وكان شعارها سلامة الإنسان أولا وفوق كل اعتبار فهي مكتسبات أيضا تم تحقيقها بفضل تكاتف الجميع والوعي المجتمعي الذي اشترك فيه المواطن والمقيم على حد سواء، فعليه بات مأمولا أن يتم استكمال موسم العمرة في هذا الشهر الكريم بذات الالتزام الذي يضمن سلامة الجميع وأداء مناسكهم بكل أمن وطمأنينة وسلامة.