ذكر بيان مشترك صدر اليوم الإثنين أن قمة عالمية ثانية حول فيروس كورونا ستعقد افتراضيا الشهر المقبل لكي تناقش الدول الجهود المبذولة لإنهاء الجائحة والاستعداد للتهديدات الصحية المستقبلية.
وقال البيت الأبيض في بيان صحفي مع دول مجموعة السبع ومجموعة العشرين ظهور وانتشار سلالات متحورة جديدة مثل أوميكرون عزز الحاجة إلى استراتيجية تهدف إلى السيطرة على كوفيد-19 في جميع أنحاء العالم.
ويأتي هذا الإعلان وسط ارتفاع في عدد الإصابات بكوفيد-19 في أجزاء من الولايات المتحدة والعالم بسبب السلالات المتحورة من الفيروس التي تنقل العدوى بسهولة.
وتسعى شنغهاي، وهي المدينة الصينية الأكثر اكتظاظا بالسكان، إلى العودة للحياة الطبيعية بعد إغلاق استمر قرابة ثلاثة أسابيع، والذي أدى، بجانب قيود صينية أوسع نطاقا، إلى إلحاق الضرر بثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وقال البيان إن القمة ستعتمد على الجهود والالتزامات التي تم التعهد بها في القمة العالمية الأولى في سبتمبر أيلول، بما في ذلك حصول المزيد من الناس على التطعيم، وإرسال اختبارات الكشف عن الفيروس والعلاج إلى الفئات السكانية الأكثر عرضة للخطر، وتوسيع نطاق حماية العاملين في مجال الرعاية الصحية، وتوفير التمويل للاستعداد لمواجهة الأوبئة.
وأضاف نعلم أننا يجب أن نستعد الآن لبناء القدرة العالمية التي نحتاجها والحفاظ عليها وتمويلها، ليس فقط من أجل السلالات المتحورة الناشئة من فيروس كورونا، ولكن أيضا للأزمات الصحية المستقبلية.
وقال البيت الأبيض في بيان صحفي مع دول مجموعة السبع ومجموعة العشرين ظهور وانتشار سلالات متحورة جديدة مثل أوميكرون عزز الحاجة إلى استراتيجية تهدف إلى السيطرة على كوفيد-19 في جميع أنحاء العالم.
ويأتي هذا الإعلان وسط ارتفاع في عدد الإصابات بكوفيد-19 في أجزاء من الولايات المتحدة والعالم بسبب السلالات المتحورة من الفيروس التي تنقل العدوى بسهولة.
وتسعى شنغهاي، وهي المدينة الصينية الأكثر اكتظاظا بالسكان، إلى العودة للحياة الطبيعية بعد إغلاق استمر قرابة ثلاثة أسابيع، والذي أدى، بجانب قيود صينية أوسع نطاقا، إلى إلحاق الضرر بثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وقال البيان إن القمة ستعتمد على الجهود والالتزامات التي تم التعهد بها في القمة العالمية الأولى في سبتمبر أيلول، بما في ذلك حصول المزيد من الناس على التطعيم، وإرسال اختبارات الكشف عن الفيروس والعلاج إلى الفئات السكانية الأكثر عرضة للخطر، وتوسيع نطاق حماية العاملين في مجال الرعاية الصحية، وتوفير التمويل للاستعداد لمواجهة الأوبئة.
وأضاف نعلم أننا يجب أن نستعد الآن لبناء القدرة العالمية التي نحتاجها والحفاظ عليها وتمويلها، ليس فقط من أجل السلالات المتحورة الناشئة من فيروس كورونا، ولكن أيضا للأزمات الصحية المستقبلية.