يمثل مجلس د.أحمد العلي، في الخبر، فرصة عملية لأبناء الجيل الجديد، في تعزيز أواصر التقارب، التي فككتها وسائل التواصل الحديثة، وسيطرة مواقع التواصل الاجتماعي، إذ يعد المجلس وسيلة حيوية، للتواصل المباشر، في زمن الإنترنت ورقمنة العلاقات الاجتماعية.
ويصنع المجلس نموذجا حيا للتواصل وطرح الأفكار التي تصب في مسار المصلحة المجتمعية، وزيادة التماسك، والروابط الأخوية، وتعزيز لبنات الموروث السعودي الأصيل في التعاون والتراحم والحوار، واللحمة الوطنية.
وتتركز أهمية المجلس، في كونه ركيزة أساسية في المجتمع، يتعلم، خلاله، أبناء الجيل الجديد العادات والتقاليد الأصيلة المتوارثة عن الآباء والأجداد، ما يعزز حب الوطن والانتماء، وسط أجواء من المحبة والألفة، مقدما نموذجا مضيئا ورحبا للتواصل الإنساني لمجالاته المختلفة.
ويصنع المجلس نموذجا حيا للتواصل وطرح الأفكار التي تصب في مسار المصلحة المجتمعية، وزيادة التماسك، والروابط الأخوية، وتعزيز لبنات الموروث السعودي الأصيل في التعاون والتراحم والحوار، واللحمة الوطنية.
وتتركز أهمية المجلس، في كونه ركيزة أساسية في المجتمع، يتعلم، خلاله، أبناء الجيل الجديد العادات والتقاليد الأصيلة المتوارثة عن الآباء والأجداد، ما يعزز حب الوطن والانتماء، وسط أجواء من المحبة والألفة، مقدما نموذجا مضيئا ورحبا للتواصل الإنساني لمجالاته المختلفة.