أكد محافظ القطيف إبراهيم آل خريف، أن فعاليات ملتقى البراحة وملتقى حرفيون ومبادرة بستان قصر تاروت، تعد أنموذجًا يُحتذى به من بقية اللجان والجمعيات والفعاليات المهتمة بهذا الشأن، كونها أحد روافد الجذب السياحي؛ التي توفر للمواطن والمقيم خيارات متعددة للترفيه، وتوفر للسائح فرصة للتعرف على ثقافة وهوية المنطقة التي يتميز بها وطننا الغالي، وفق ما تهدف إليه رؤية القيادة الرشيدة 2030.
وأشار إلى توجيهات القيادة الرشيدة -يحفظها الله- وتوجيهات سمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه -يحفظهما الله-، بتسخير كافة الجهود والإمكانيات وتقديم كافة أشكال الدعم والمساندة لكل ما يساهم في رفع مستوى جودة الحياة ورفاهية المواطنين والمقيمين على تراب بلادنا الغالية.
ونوه بدور الشراكة الفاعلة لبلدية محافظة القطيف وكافة منسوبي البلدية والبلديات ومكاتب الخدمات التابعة لها، على دعمهم ومساندتهم وتعاونهم ومشاركتهم البناءة وجهودهم المميزة في هذه الملتقيات والأنشطة، مؤكدًا أهمية دور جميع المنظمين والعاملين والمتطوعين في الفعاليات التي أقيمت مؤخرًا في المحافظة.
وأشار إلى توجيهات القيادة الرشيدة -يحفظها الله- وتوجيهات سمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه -يحفظهما الله-، بتسخير كافة الجهود والإمكانيات وتقديم كافة أشكال الدعم والمساندة لكل ما يساهم في رفع مستوى جودة الحياة ورفاهية المواطنين والمقيمين على تراب بلادنا الغالية.
ونوه بدور الشراكة الفاعلة لبلدية محافظة القطيف وكافة منسوبي البلدية والبلديات ومكاتب الخدمات التابعة لها، على دعمهم ومساندتهم وتعاونهم ومشاركتهم البناءة وجهودهم المميزة في هذه الملتقيات والأنشطة، مؤكدًا أهمية دور جميع المنظمين والعاملين والمتطوعين في الفعاليات التي أقيمت مؤخرًا في المحافظة.