اختتم مركز الملك عبدالعزيز الثقافي «إثراء» بالتعاون مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، تصفيات المرحلة ما قبل الأخيرة لمنافسة الفورمولا 1 في المدارس، وذلك بتأهيل 3 فرق فائزة لتمثل المملكة في المنافسة الدولية المقامة في المملكة المتحدة والتي تشارك بها 54 دولة من دول العالم.
وقال رئيس قسم البرامج في «إثراء» ومحكم مسابقة الفورمولا 1 في المدارس أشرف فقيه: المنافسة العالمية تقام لأول مرة في المملكة، وهي مسابقة تعتمد على دعم المهارات المتعلقة بالتكنولوجيا والهندسة والعلوم لدى طلاب المرحلة المتوسطة والثانوية، واستضافت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن المسابقة لتدريب نخبة مختارة من الطلاب والطالبات وتأهيل الفرق التي ستمثل المملكة في المنافسة العالمية في صيف عام 2022 في لندن.
أما رئيس فريق سلك ريسنق الحاصل على المركز الأول الطالبة غالية الشهيب، فقالت إنه خلال الأسابيع الماضية عمل الفريق على صنع سيارة الفورمولا 1 على مستوى صغير، ومتابعة فيزيائيتها حتى تسير بأكبر سرعة ممكنة، وقال رئيس فريق كوليشن الحاصل على المركز الثاني الطالب حمد الدوسري، إن المنافسة أسهمت في إمدادهم بالخبرة العملية التي تهيئهم لسوق العمل مستقبلا، والتي تتنوع فيه الخلفيات العلمية والثقافات الاجتماعية، وأعربت رئيس فريق أريون الحاصل على المركز الثاني الطالبة تالا الحربي عن سعادتها؛ كونها من ضمن الفرق المؤهلة للمرحلة النهائية.
يذكر أن البرنامج يقوم عليه 5 مدربين محترفين في المجال الهندسي، وتم اختيار 25 طالبا بناء على ترشيح وزارة التعليم التي قامت على البرنامج وأبدت حرصها واهتمامها بالمشاركة الدولية.
وقال رئيس قسم البرامج في «إثراء» ومحكم مسابقة الفورمولا 1 في المدارس أشرف فقيه: المنافسة العالمية تقام لأول مرة في المملكة، وهي مسابقة تعتمد على دعم المهارات المتعلقة بالتكنولوجيا والهندسة والعلوم لدى طلاب المرحلة المتوسطة والثانوية، واستضافت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن المسابقة لتدريب نخبة مختارة من الطلاب والطالبات وتأهيل الفرق التي ستمثل المملكة في المنافسة العالمية في صيف عام 2022 في لندن.
أما رئيس فريق سلك ريسنق الحاصل على المركز الأول الطالبة غالية الشهيب، فقالت إنه خلال الأسابيع الماضية عمل الفريق على صنع سيارة الفورمولا 1 على مستوى صغير، ومتابعة فيزيائيتها حتى تسير بأكبر سرعة ممكنة، وقال رئيس فريق كوليشن الحاصل على المركز الثاني الطالب حمد الدوسري، إن المنافسة أسهمت في إمدادهم بالخبرة العملية التي تهيئهم لسوق العمل مستقبلا، والتي تتنوع فيه الخلفيات العلمية والثقافات الاجتماعية، وأعربت رئيس فريق أريون الحاصل على المركز الثاني الطالبة تالا الحربي عن سعادتها؛ كونها من ضمن الفرق المؤهلة للمرحلة النهائية.
يذكر أن البرنامج يقوم عليه 5 مدربين محترفين في المجال الهندسي، وتم اختيار 25 طالبا بناء على ترشيح وزارة التعليم التي قامت على البرنامج وأبدت حرصها واهتمامها بالمشاركة الدولية.