أكد الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية، اللواء يحيى رسول، أمس الثلاثاء، أن عمليات ملاحقة العناصر الإرهابية أسفرت عن مقتل عدد من عناصر تنظيم داعش الإرهابي بعملية نوعية لجهاز مكافحة الإرهاب والقضاء على ما تسمى ولاية دجلة جنوبي مدينة الموصل بالكامل، مشيرا إلى أن الضربة أسفرت عن مقتل أكثر من 43 عنصرا من التنظيم الإرهابي، ومصادرة معداتهم وأسلحتهم.
وقال اللواء رسول لوكالة الأنباء العراقية (واع)، إن العمليات مستمرة في ملاحقة هذه العناصر الإرهابية، فضلا عن استمرار الضربات الجوية النوعية، مشيرا إلى أن هناك مناطق دُخلت لأول مرة بفضل العمليات النوعية التي تعتمد على الإنزال بالطائرات من خلال طيران الجيش في عمق الصحراء، أسفرت عن الكشف عن معمل لتفخيخ العجلات واعتقال عنصرين ومصادرة معدات وأسلحة للتنظيمات الإرهابية.
وقال اللواء رسول إن «ما تبقى في العراق عبارة عن بعض الفلول من الدواعش هنا وهناك، ويتمركزون في المناطق الصحراوية ذات المساحات الشاسعة التي تتخللها وديان وطبيعة جغرافية قاسية»، مؤكدا أن «ما يوجد ضمن هذه المناطق بضع زُمر إرهابية بحدود 2-3 عناصر وفي بعض الأحيان 6 عناصر».
وأضاف أن «العمليات مستمرة في ملاحقة هذه العناصر الإرهابية بهذه المناطق، فضلا عن استمرار الضربات الجوية النوعية، سواء في الجبال أو في الأحراش والوديان أو المناطق الصحراوية».
وفي السياق أعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق، أمس، مقتل عنصرين من داعش، أحدهما انتحاري، في قضاء الطارمية بشمال بغداد.
وقالت خلية الإعلام الأمني في قيادة العمليات المشتركة، في بيان صحفي، إن «قوات مشتركة في قيادة عمليات بغداد وجهاز الأمن الوطني تمكنت من قتل إرهابيين أحدهما انتحاري يرتدي حزاما ناسفا داخل وكر في بستان البوغبين بقضاء الطارمية شمالي بغداد».
وذكرت أن جنديا عراقيا قتل وأصيب آخر في العملية التي لا تزال مستمرة.
وتواصل القوات العراقية بمختلف صنوفها، تنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق في محافظات الأنبار ونينوى وديالى وصلاح الذين وكركوك أطلق عليها «الإرادة الصلبة» لتعقب عناصر داعش في إطار خطة أمنية واسعة لمناسبة شهر رمضان وحلول عيد الفطر.
وقال اللواء رسول لوكالة الأنباء العراقية (واع)، إن العمليات مستمرة في ملاحقة هذه العناصر الإرهابية، فضلا عن استمرار الضربات الجوية النوعية، مشيرا إلى أن هناك مناطق دُخلت لأول مرة بفضل العمليات النوعية التي تعتمد على الإنزال بالطائرات من خلال طيران الجيش في عمق الصحراء، أسفرت عن الكشف عن معمل لتفخيخ العجلات واعتقال عنصرين ومصادرة معدات وأسلحة للتنظيمات الإرهابية.
وقال اللواء رسول إن «ما تبقى في العراق عبارة عن بعض الفلول من الدواعش هنا وهناك، ويتمركزون في المناطق الصحراوية ذات المساحات الشاسعة التي تتخللها وديان وطبيعة جغرافية قاسية»، مؤكدا أن «ما يوجد ضمن هذه المناطق بضع زُمر إرهابية بحدود 2-3 عناصر وفي بعض الأحيان 6 عناصر».
وأضاف أن «العمليات مستمرة في ملاحقة هذه العناصر الإرهابية بهذه المناطق، فضلا عن استمرار الضربات الجوية النوعية، سواء في الجبال أو في الأحراش والوديان أو المناطق الصحراوية».
وفي السياق أعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق، أمس، مقتل عنصرين من داعش، أحدهما انتحاري، في قضاء الطارمية بشمال بغداد.
وقالت خلية الإعلام الأمني في قيادة العمليات المشتركة، في بيان صحفي، إن «قوات مشتركة في قيادة عمليات بغداد وجهاز الأمن الوطني تمكنت من قتل إرهابيين أحدهما انتحاري يرتدي حزاما ناسفا داخل وكر في بستان البوغبين بقضاء الطارمية شمالي بغداد».
وذكرت أن جنديا عراقيا قتل وأصيب آخر في العملية التي لا تزال مستمرة.
وتواصل القوات العراقية بمختلف صنوفها، تنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق في محافظات الأنبار ونينوى وديالى وصلاح الذين وكركوك أطلق عليها «الإرادة الصلبة» لتعقب عناصر داعش في إطار خطة أمنية واسعة لمناسبة شهر رمضان وحلول عيد الفطر.