تجاوز إجمالي التبرعات التي استقبلتها المنصة الوطنية للعمل الخيري «إحسان»، حاجز 2 مليار ريال سعودي؛ إذ يأتي هذا الإنجاز الاستثنائي وغير المسبوق في تاريخ العطاء الخيري في المملكة، بدعم وتمكين القيادة الرشيدة -حفظها الله- للعمل الخيري.
ويعكس الإنجاز الذي حققته منصة إحسان، مستويات الثقة الكبيرة التي تحظى بها المنصة في أوساط المتبرعين والمانحين، وما أحدثته من نقلة نوعية في تسهيل وصول التبرعات لمُستحقيها في جميع المجالات والفرص التي ترعاها المنصة؛ بأعلى درجات الكفاءة والموثوقية. وتعود النجاحات التي حققتها منصة إحسان خلال فترة وجيزة ولا تزال؛ إلى التمكين المستمر من لدن القيادة الرشيدة، والذي توّج بصدور الموافقة الملكية الكريمة على إطلاق الحملة الوطنية للعمل الخيري للعام الثاني على التوالي؛ انطلاقًا من حرص القيادة -أيدها الله- على تعظيم أثر قطاع العمل الخيري، وامتدادًا لرعاية خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- للأعمال الخيرية، وتسخير السبل لتنظيمها ورعاية نشاطاتها وتعزيز قيم التكافل المُجتمعي.
وكانت الحملة الوطنية للعمل الخيري دُشنت مطلع شهر رمضان المُبارك؛ بتبرعين سخيين من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، بإجمالي 50 مليون ريال من التبرعات، لتتوالى من بعده التبرعات من المانحين والشركات والأفراد من مختلف شرائح المجتمع ومؤسساته، عاكسة الخير المُتجذّر لدى القيادة الحكيمة وأبناء وبنات هذا الوطن من المواطنين والمواطنات، حيث يعكس هذا الحجم من التبرعات التي تلقتها منصة إحسان، مدى الإقبال المجتمعي على الخير في أوجهه الموثوقة، التي تؤمنها المنصة للمتبرعين والمتبرعات عبر خدماتها وبرامجها النوعية، وفق أعلى درجات الرقابة بمتابعة لجنة إشرافية مكوّنة من 12 جهة حكومية تتحقق من سير عمل المنصة وفق حوكمة قوية ومحكمة، أسهمت في رفع مستوى شفافية قطاع العمل الخيري.
يُذكر أن مختلف المجالات الخيرية تستفيد من تبرعات منصة إحسان، منها الصحية والاجتماعية والغذائية والسكنية والتعليمية وغيرها، حيث يُقدم أهالي الخير تبرعاتهم للمجالات المُختارة عبر خطوات سهلة وسريعة وموثوقة عبر موقع وتطبيق المنصة، استفاد ويستفيد منها ما يزيد على 4.5 مليون مستفيد ومستفيدة.
ويعكس الإنجاز الذي حققته منصة إحسان، مستويات الثقة الكبيرة التي تحظى بها المنصة في أوساط المتبرعين والمانحين، وما أحدثته من نقلة نوعية في تسهيل وصول التبرعات لمُستحقيها في جميع المجالات والفرص التي ترعاها المنصة؛ بأعلى درجات الكفاءة والموثوقية. وتعود النجاحات التي حققتها منصة إحسان خلال فترة وجيزة ولا تزال؛ إلى التمكين المستمر من لدن القيادة الرشيدة، والذي توّج بصدور الموافقة الملكية الكريمة على إطلاق الحملة الوطنية للعمل الخيري للعام الثاني على التوالي؛ انطلاقًا من حرص القيادة -أيدها الله- على تعظيم أثر قطاع العمل الخيري، وامتدادًا لرعاية خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- للأعمال الخيرية، وتسخير السبل لتنظيمها ورعاية نشاطاتها وتعزيز قيم التكافل المُجتمعي.
وكانت الحملة الوطنية للعمل الخيري دُشنت مطلع شهر رمضان المُبارك؛ بتبرعين سخيين من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، بإجمالي 50 مليون ريال من التبرعات، لتتوالى من بعده التبرعات من المانحين والشركات والأفراد من مختلف شرائح المجتمع ومؤسساته، عاكسة الخير المُتجذّر لدى القيادة الحكيمة وأبناء وبنات هذا الوطن من المواطنين والمواطنات، حيث يعكس هذا الحجم من التبرعات التي تلقتها منصة إحسان، مدى الإقبال المجتمعي على الخير في أوجهه الموثوقة، التي تؤمنها المنصة للمتبرعين والمتبرعات عبر خدماتها وبرامجها النوعية، وفق أعلى درجات الرقابة بمتابعة لجنة إشرافية مكوّنة من 12 جهة حكومية تتحقق من سير عمل المنصة وفق حوكمة قوية ومحكمة، أسهمت في رفع مستوى شفافية قطاع العمل الخيري.
يُذكر أن مختلف المجالات الخيرية تستفيد من تبرعات منصة إحسان، منها الصحية والاجتماعية والغذائية والسكنية والتعليمية وغيرها، حيث يُقدم أهالي الخير تبرعاتهم للمجالات المُختارة عبر خطوات سهلة وسريعة وموثوقة عبر موقع وتطبيق المنصة، استفاد ويستفيد منها ما يزيد على 4.5 مليون مستفيد ومستفيدة.