ذوو الفقداء عبروا عن بالغ شكرهم للقيادة الرشيدة على مواساتهم
نقل محافظ القطيف إبراهيم بن محمد الخريف، تعازي صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود أمير المنطقة الشرقية، وتعازي صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود نائب أمير المنطقة الشرقية -يحفظهما الله-، لأسرتي الملا وآل درويش.
مجلس العزاء
وقدَّم محافظ القطيف، يرافقه مدير شرطة محافظة القطيف، ورئيس مركز صفوى، ومدير شرطة صفوى، واجب العزاء لأسرتي الملا وآل درويش في وفاة زهير علي سلمان الملا، وزوجته وابنه وابنته، وذلك في مجلس العزاء بصفوى. وعبّر المحافظ عن خالص عزائه وصادق مواساته لذوي الفقداء، داعيًا المولى العلي القدير في هذا الشهر الفضيل أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يسكنهم فسيح جناته، وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
مشاعر صادقةوعبّر ذوو الفقداء عن بالغ شكرهم وتقديرهم لسمو أمير الشرقية، وسمو نائبه -يحفظهما الله تعالى- وللمحافظ على مواساتهم وتعازيهم ومشاعرهم الصادقة، سائلين المولى العلي القدير أن يجعلها في ميزان حسناتهم.
رعاية كاملةوبدوره، رفع عميد أسرة الملا وعضو مجلس المنطقة الشرقية السابق م. علي الملا، آيات الشكر والامتنان لسمو أمير الشرقية على مواساة أسرة «الملا» في المصاب الجلل، بالإضافة إلى توجيه الجهات المختصة بتقديم الرعاية الكاملة لعائلة المرحوم «بإذن الله» زهير علي الملا. كما جدد الشكر والامتنان لسمو نائب أمير الشرقية على مواساة الأسرة في المصاب الكبير، مؤكدًا أن الرعاية الكبيرة، التي وجدتها أسرة «الملا» من لدن القيادة، وكذلك كل المسؤولين، فضلا عن جميع أفراد الشعب السعودي دلالة على التلاحم الكبير.
مصاب جللوذكر أن أسرة «الملا» تعبّر عن امتنانها لكل المواطنين، الذين عبّروا عن المواساة في المصاب الكبير، الذي أصاب الجميع. وأضاف إن الأسرة تلقت سيلا كبيرا من عبارات المواساة والتعبير الصادق للوقوف معها لتجاوز هذا الامتحان الإلهي. وبيَّن أن وسائل العزاء تعددت بين الاتصال المباشر أو عبر الرسائل وغيرها من الوسائل الأخرى. وأضاف إن الأسرة بجميع أفرادها تشكر كل مَن شارك في مصابها الجلل من خلال المشاركة في مراسم التشييع، داعيًا الله أن يحفظ الجميع وألا يفجع أحد بفقدان عزيز.آلاف المشيعين
وكان الآلاف قد شيّعوا عصر الثلاثاء الماضي، جثامين ضحايا «حريق صفوى»، وذلك بعد الانتهاء من الإجراءات الرسمية، وانطلقت جنائز الضحايا الأربع من المغتسل باتجاه القبر الجماعي بمقبرة صفوى. وتقاطر المئات نحو المقبرة قبل بدء مراسم التشييع بنحو ساعة ونصف الساعة تقريبًا، حيث تواجدت كوادر التطوع بهدف تنظيم الحركة المرورية، والحيلولة دون تعطيل انسيابية الحركة في المنطقة المجاورة لمقبرة صفوى.
مجلس العزاء
وقدَّم محافظ القطيف، يرافقه مدير شرطة محافظة القطيف، ورئيس مركز صفوى، ومدير شرطة صفوى، واجب العزاء لأسرتي الملا وآل درويش في وفاة زهير علي سلمان الملا، وزوجته وابنه وابنته، وذلك في مجلس العزاء بصفوى. وعبّر المحافظ عن خالص عزائه وصادق مواساته لذوي الفقداء، داعيًا المولى العلي القدير في هذا الشهر الفضيل أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يسكنهم فسيح جناته، وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
مشاعر صادقةوعبّر ذوو الفقداء عن بالغ شكرهم وتقديرهم لسمو أمير الشرقية، وسمو نائبه -يحفظهما الله تعالى- وللمحافظ على مواساتهم وتعازيهم ومشاعرهم الصادقة، سائلين المولى العلي القدير أن يجعلها في ميزان حسناتهم.
رعاية كاملةوبدوره، رفع عميد أسرة الملا وعضو مجلس المنطقة الشرقية السابق م. علي الملا، آيات الشكر والامتنان لسمو أمير الشرقية على مواساة أسرة «الملا» في المصاب الجلل، بالإضافة إلى توجيه الجهات المختصة بتقديم الرعاية الكاملة لعائلة المرحوم «بإذن الله» زهير علي الملا. كما جدد الشكر والامتنان لسمو نائب أمير الشرقية على مواساة الأسرة في المصاب الكبير، مؤكدًا أن الرعاية الكبيرة، التي وجدتها أسرة «الملا» من لدن القيادة، وكذلك كل المسؤولين، فضلا عن جميع أفراد الشعب السعودي دلالة على التلاحم الكبير.
مصاب جللوذكر أن أسرة «الملا» تعبّر عن امتنانها لكل المواطنين، الذين عبّروا عن المواساة في المصاب الكبير، الذي أصاب الجميع. وأضاف إن الأسرة تلقت سيلا كبيرا من عبارات المواساة والتعبير الصادق للوقوف معها لتجاوز هذا الامتحان الإلهي. وبيَّن أن وسائل العزاء تعددت بين الاتصال المباشر أو عبر الرسائل وغيرها من الوسائل الأخرى. وأضاف إن الأسرة بجميع أفرادها تشكر كل مَن شارك في مصابها الجلل من خلال المشاركة في مراسم التشييع، داعيًا الله أن يحفظ الجميع وألا يفجع أحد بفقدان عزيز.آلاف المشيعين
وكان الآلاف قد شيّعوا عصر الثلاثاء الماضي، جثامين ضحايا «حريق صفوى»، وذلك بعد الانتهاء من الإجراءات الرسمية، وانطلقت جنائز الضحايا الأربع من المغتسل باتجاه القبر الجماعي بمقبرة صفوى. وتقاطر المئات نحو المقبرة قبل بدء مراسم التشييع بنحو ساعة ونصف الساعة تقريبًا، حيث تواجدت كوادر التطوع بهدف تنظيم الحركة المرورية، والحيلولة دون تعطيل انسيابية الحركة في المنطقة المجاورة لمقبرة صفوى.