استقبلت أمانة محافظة الأحساء، ممثلة بالإدارة العامة لصحة البيئة والبلديات، عيد الفطر المبارك، بتكثيف الرقابة الصحية لمنشآت أنشطة الصحة العامة والأنشطة المهنية، وتعزيز خطط النظافة العامة والإصحاح البيئي.
وأشار المتحدث الرسمي للأمانة خالد بووشل، إلى تكثيف الرقابة لمتابعة سلامة الأغذية وما يتم تقديمه للاستهلاك الآدمي أو الأدوات المستخدمة في تقديم الخدمة، ومدى تطبيق الاشتراطات الصحية ونظامية العاملين وخلوهم من الأمراض السارية.
ونوه بووشل إلى أن الأمانة سعت إلى تدعيم سير أعمالها المتعلقة بالمتابعة الرقابية المتزامنة مع حلول عيد الفطر، بتشديد الرقابة على أهم الأنشطة التي تشهد إقبالاً كثيفاً من قبل المواطنين والمقيمين؛ «صوالين الحلاقة، المشاغل النسائية، مغاسل الملابس، متاجر الحلويات، منافذ إعداد الولائم والمطابخ» وغيرها من الأنشطة الأخرى للتأكيد على التزام العاملين والقائمين عليها باشتراطات الصحة والسلامة العامة وسلامة الأغذية وصلاحيتها ووجود الختم البيطري على الذبائح، مؤكداً على تطبيق الجزاءات حيال مخالفي الاشتراطات وفقاً للوائح والأنظمة البلدية.
وأضاف «بووشل»، إن خطط الأمانة متواصلة لتهيئة المتنزهات والحدائق والساحات البلدية والمرافق الخدمية بصفة عامة، وأيضاً شاطئ العقير لاستقبال مرتاديه من الأهالي وزائري المنطقة، إذ تسعى الأمانة وفي ظل الدعم والاهتمام اللا محدود من لدن قيادتنا الرشيدة – حفظها الله - على التطوير المستمر لشاطئ العقير نظير ما يحظى به من تنامي معدلات زائريه بنسبة تتجاوز الـ 40 ألف زائر في المناسبات والإجازات الرسمية وأيام نهاية الأسبوع، تعزيزاً للجانب الترفيهي وتدعيماً القطاع السياحي في المنطقة، إضافةً إلى العمل على صيانة أعمدة الإنارة في الطرق الرئيسية ودعمها بالإضاءة التجميلية، وتكثيف برامج التشجير وزراعة شتلات الزهور وبسط المسطحات الخضراء وإعادة طلاء أرصفة الشوارع الرئيسية ومداخل الحاضرة وتجهيز مصليات العيد.
وأشار المتحدث الرسمي للأمانة خالد بووشل، إلى تكثيف الرقابة لمتابعة سلامة الأغذية وما يتم تقديمه للاستهلاك الآدمي أو الأدوات المستخدمة في تقديم الخدمة، ومدى تطبيق الاشتراطات الصحية ونظامية العاملين وخلوهم من الأمراض السارية.
ونوه بووشل إلى أن الأمانة سعت إلى تدعيم سير أعمالها المتعلقة بالمتابعة الرقابية المتزامنة مع حلول عيد الفطر، بتشديد الرقابة على أهم الأنشطة التي تشهد إقبالاً كثيفاً من قبل المواطنين والمقيمين؛ «صوالين الحلاقة، المشاغل النسائية، مغاسل الملابس، متاجر الحلويات، منافذ إعداد الولائم والمطابخ» وغيرها من الأنشطة الأخرى للتأكيد على التزام العاملين والقائمين عليها باشتراطات الصحة والسلامة العامة وسلامة الأغذية وصلاحيتها ووجود الختم البيطري على الذبائح، مؤكداً على تطبيق الجزاءات حيال مخالفي الاشتراطات وفقاً للوائح والأنظمة البلدية.
وأضاف «بووشل»، إن خطط الأمانة متواصلة لتهيئة المتنزهات والحدائق والساحات البلدية والمرافق الخدمية بصفة عامة، وأيضاً شاطئ العقير لاستقبال مرتاديه من الأهالي وزائري المنطقة، إذ تسعى الأمانة وفي ظل الدعم والاهتمام اللا محدود من لدن قيادتنا الرشيدة – حفظها الله - على التطوير المستمر لشاطئ العقير نظير ما يحظى به من تنامي معدلات زائريه بنسبة تتجاوز الـ 40 ألف زائر في المناسبات والإجازات الرسمية وأيام نهاية الأسبوع، تعزيزاً للجانب الترفيهي وتدعيماً القطاع السياحي في المنطقة، إضافةً إلى العمل على صيانة أعمدة الإنارة في الطرق الرئيسية ودعمها بالإضاءة التجميلية، وتكثيف برامج التشجير وزراعة شتلات الزهور وبسط المسطحات الخضراء وإعادة طلاء أرصفة الشوارع الرئيسية ومداخل الحاضرة وتجهيز مصليات العيد.