بداية أقول لوطننا العظيم ولقادته الأكفاء ولشعب المملكة الكريم كل عام وأنتم بكل خير بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، فها هو العيد يحل ووطننا الحبيب يقف مرفوع الهامة في كبرياء وعظمة وشموخ ووحدة وتماسك بين الشعب وقادته جعلت أدعياء السوء ومثيري الفتن وصانعي الحرب في دهشى وذهول
ها هو العيد يأتي مؤكدا أننا لم نفرط في فكرنا وعقيدتنا ومؤسساتنا وترابطنا وتلاحمنا شعبا وقيادة، ونحتفل بكل ثقة وبكل إرادة وبكل وعي بما يدور حولنا وبما نقدمه للعالم الإسلامي وغيره من مساعدات ومن ريادة في التعامل مع الوقائع ومع الشعوب والقيادات بوعي وسياسة حكيمة، جعلت زعماء الدول الكبري يؤكدون أن المملكة قطبا هاما ليس علي مستوي الافتصاد فقط ولكن على المستوى السياسي والعقائدي والفكري والتأثير في دوائر صناعة القرار بالعالم.
ها هو العيد يأتي ووطننا يسوده الآمن والأمان، وها هي بلادنا تستعد لعيد قادم باستضافة الحجيج لزيارة الأماكن المقدسة وإقامة شعائر الحج رغم الحروب ورغم الوباء الذي مازال يهيمن علي العديد من دول العالم ويثير فيها الرعب والكساد الاقتصادي.
ها نحن نلمس العيد هنا في منطقتنا الشرقية وفي أزجاء مملكتنا الحبيبة نحتفل به ونقدم التهاني والتبريكات إلى قادتنا وأهلينا، وفي قلوبنا حب لهم وثقه في فكرهم وسياستهم التي جنبتنا الحروب والصراعات والخلافات والأزمات بكل أشكالها ولا نقول ما قاله المتنبي أو تساءل عنه عندما تساءل بأي حال عدت يا عيد. ونقف هنا أيضا عند من يقيمون ويعيشون علي أرض هذا الوطن الكريم المعطاء الآمن، ونرى ما على وجوههم من رضاء وأمن وهم يبادلوننا التهنئة بالعيد ويدعون لقادة هذا الوطن بطول العمر والتقدم. إنني هنا لا أكتب عن العيد كمناسبة يحتفي بها شعبنا وديننا والمسلمون في كل أرجاء الأرض، ولكن أضيء لدواخلنا وقلوبنا وترابطنا وتلاحمنا في مملكتنا الحبيبة لأؤكد للجميع أننا شعب مترابط ومتلاحم ومحب ومعضد لمليكه ولولي عهده، وندعو لهما بطول العمر والتوفيق والسداد ليس لما نعيشه من أمن وتقدم ورفاهية ونهضه وبناء أشاد به كل من زار وطننا أو عمل به أو جاء ليزور أو يقيم شعائر الحج والعمرة فحسب، ولكن للترابط القوي بين الشعب وقادته.
وسأقف قليلا عند أحد الكتاب ممن أقاموا وعملوا بالمملكة فترة ليست بالقصيرة من الوقت وعاد إلى وطنه لظروف ما، وجاء لحضور مناسبة ثقافية وتواصل معي بعدها مشيدا بالنهضة والرقي والبناء والتعمير والانفتاح المدروس وتطور الإعلام، وانتشار المراكز الثقافية من جمعيات وأندية أدبية وغيرها من دور السينما التي لم تشهدها المملكة لفترة طويلة، وأكد على ما سمعه من الزائرين للمملكة عن التطور المذهل وحركة السياحة بكل أشكالها وتمني أن يعود ليعيش على أرض هذا الوطن الكريم، ولأنه كان يعيش هنا في المنطقة الشرقية ويعمل بها في المجال الإعلامي أذهله ما تشهده مدن المنطقة من تطور ورقي وبناء وطرقات جعلته لا يصدق ما يراه كما قال لي. هنا أقول إننا بحمد الله نعيش في وطن كريم آمن جعل أيامنا أعيادا وأعيادنا نهضة وبناء وحبا وتواصلا وتلاحما لا تشهده عوالم كثيرة في أرجاء الأرض، وأتقدم وعبر جريدتنا «اليوم» بالتهنئة لقيادتنا الرشيدة وعلي رأسها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين بأحر التهاني والتبريكات، داعيا لهم بطول العمر والسداد، حفظهما الله وحفظ الوطن وجعل أيامه كلها أعيادا ونهضة وتقدما وكل عيد ونحن جميعا بكل خير وسعادة.
@khalid_ahmed_o
ها هو العيد يأتي مؤكدا أننا لم نفرط في فكرنا وعقيدتنا ومؤسساتنا وترابطنا وتلاحمنا شعبا وقيادة، ونحتفل بكل ثقة وبكل إرادة وبكل وعي بما يدور حولنا وبما نقدمه للعالم الإسلامي وغيره من مساعدات ومن ريادة في التعامل مع الوقائع ومع الشعوب والقيادات بوعي وسياسة حكيمة، جعلت زعماء الدول الكبري يؤكدون أن المملكة قطبا هاما ليس علي مستوي الافتصاد فقط ولكن على المستوى السياسي والعقائدي والفكري والتأثير في دوائر صناعة القرار بالعالم.
ها هو العيد يأتي ووطننا يسوده الآمن والأمان، وها هي بلادنا تستعد لعيد قادم باستضافة الحجيج لزيارة الأماكن المقدسة وإقامة شعائر الحج رغم الحروب ورغم الوباء الذي مازال يهيمن علي العديد من دول العالم ويثير فيها الرعب والكساد الاقتصادي.
ها نحن نلمس العيد هنا في منطقتنا الشرقية وفي أزجاء مملكتنا الحبيبة نحتفل به ونقدم التهاني والتبريكات إلى قادتنا وأهلينا، وفي قلوبنا حب لهم وثقه في فكرهم وسياستهم التي جنبتنا الحروب والصراعات والخلافات والأزمات بكل أشكالها ولا نقول ما قاله المتنبي أو تساءل عنه عندما تساءل بأي حال عدت يا عيد. ونقف هنا أيضا عند من يقيمون ويعيشون علي أرض هذا الوطن الكريم المعطاء الآمن، ونرى ما على وجوههم من رضاء وأمن وهم يبادلوننا التهنئة بالعيد ويدعون لقادة هذا الوطن بطول العمر والتقدم. إنني هنا لا أكتب عن العيد كمناسبة يحتفي بها شعبنا وديننا والمسلمون في كل أرجاء الأرض، ولكن أضيء لدواخلنا وقلوبنا وترابطنا وتلاحمنا في مملكتنا الحبيبة لأؤكد للجميع أننا شعب مترابط ومتلاحم ومحب ومعضد لمليكه ولولي عهده، وندعو لهما بطول العمر والتوفيق والسداد ليس لما نعيشه من أمن وتقدم ورفاهية ونهضه وبناء أشاد به كل من زار وطننا أو عمل به أو جاء ليزور أو يقيم شعائر الحج والعمرة فحسب، ولكن للترابط القوي بين الشعب وقادته.
وسأقف قليلا عند أحد الكتاب ممن أقاموا وعملوا بالمملكة فترة ليست بالقصيرة من الوقت وعاد إلى وطنه لظروف ما، وجاء لحضور مناسبة ثقافية وتواصل معي بعدها مشيدا بالنهضة والرقي والبناء والتعمير والانفتاح المدروس وتطور الإعلام، وانتشار المراكز الثقافية من جمعيات وأندية أدبية وغيرها من دور السينما التي لم تشهدها المملكة لفترة طويلة، وأكد على ما سمعه من الزائرين للمملكة عن التطور المذهل وحركة السياحة بكل أشكالها وتمني أن يعود ليعيش على أرض هذا الوطن الكريم، ولأنه كان يعيش هنا في المنطقة الشرقية ويعمل بها في المجال الإعلامي أذهله ما تشهده مدن المنطقة من تطور ورقي وبناء وطرقات جعلته لا يصدق ما يراه كما قال لي. هنا أقول إننا بحمد الله نعيش في وطن كريم آمن جعل أيامنا أعيادا وأعيادنا نهضة وبناء وحبا وتواصلا وتلاحما لا تشهده عوالم كثيرة في أرجاء الأرض، وأتقدم وعبر جريدتنا «اليوم» بالتهنئة لقيادتنا الرشيدة وعلي رأسها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين بأحر التهاني والتبريكات، داعيا لهم بطول العمر والسداد، حفظهما الله وحفظ الوطن وجعل أيامه كلها أعيادا ونهضة وتقدما وكل عيد ونحن جميعا بكل خير وسعادة.
@khalid_ahmed_o