استقبل أهل المملكة العربية السعودية عيد الفطر المبارك وهم في أمن وطمأنينة وإحسان وسلامة وفرح واطمئنان.. فضل من الله ثم جهود مستديمة وتضحيات لا محدودة من لدن حكومة المملكة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله»، أدت إلى سلامة الجميع من جائحة كورونا المستجد، تلك الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، والتي جعلت العالم في العامين الماضيين يمر بتحديات لم يوفق الجميع إلى حسن إدارتها وتجاوز تبعاتها.
هنا وقفة مع كلمة خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله» بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك لعام 1443هـ، حيث هنأ «أيده الله» أبناءه وبناته وإخوانه وأخواته المواطنين والمقيمين في المملكة، والمسلمين والمسلمات في كل مكان، بحلول عيد الفطر المبارك، سائلاً الله أن يعيده على الجميع وهم يرفلون بثياب الأمن والأمان والصحة والسعادة، وأن يحفظ بلادنا وبلدان العالم من كل شرٍ ومكروه.. وقوله «حفظه الله» إن الله قد جعل العيد، فرصة لسمو الأخلاق والتآلف والتآخي والتسامح والعفو، وإن الشرف العظيم الذي ميز الله بلادنا به من خدمة الحرمين والسهر على راحة ضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين وزوار وتقديم أرقى الخدمات لهم هو مصدر فخر لنا جميعاً، نبذل من أجله الغالي والنفيس أداءً للمسؤولية واستشعاراً لقداسة هذا الواجب العظيم نحمد الله أن وفقنا لمواصلة هذا العمل الجليل، منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز «طيب الله ثراه»، وسارت عليه هذه البلاد، بقيادة أبنائه الملوك من بعده «رحمهم الله» ولا نزال ونبقى نفتخر، ونتشرف بمواصلة المهمة، بأعلى كفاءة وأميز عطاء بإذن الله تعالى، ونحمد الله الذي وفقنا للعمل بأعلى مستويات المسؤولية والجدية والابتكار في مواجهة الجائحة وتخفيف آثارها، مما آتى ثماره الإيجابية على معظم مناحي الحياة والفضل لله أولاً ثم للعاملين في القطاعات كافة وللمواطنين والمقيمين، وقوله «أيده الله»: نعتز بأبطالنا البواسل والمرابطين في الحدود والثغور، ونشكر أبناءنا وبناتنا العاملين بإخلاص في القطاعات العسكرية والمدنية متضرعين إلى المولى أن يوفقنا للخيرات كلها، وأن يحفظ بلادنا من كل سوء.. هذه التفاصيل الآنفة الذكر الواردة في كلمة خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله» بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك لعام 1443هـ.. رسمت ملامح المشهد المتكامل لما ينعم به الجميع من خير وفوز وفضل ونعم هنا في المملكة العربية السعودية، واهتمام وحرص القيادة الحكيمة بكافة التفاصيل التي تعنى بجودة الحياة إجمالا وخدمة الحرمين الشريفين على وجه التحديد.
العيد مناسبة عظيمة تعود على بلادنا عاما بعد آخر ونحن في أفضل الأحوال من خدمة الحرمين الشريفين، وتوفير سبل الراحة والسلامة لكل من قصدهما بفضل جهود القيادة الحكيمة وإخلاص أبناء الوطن.. جهود عظيمة تلتقي مع مكانة القيادة السعودية الرائدة في المجتمع الدولي إجمالاً والعالم الإسلامي على وجه التحديد.
هنا وقفة مع كلمة خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله» بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك لعام 1443هـ، حيث هنأ «أيده الله» أبناءه وبناته وإخوانه وأخواته المواطنين والمقيمين في المملكة، والمسلمين والمسلمات في كل مكان، بحلول عيد الفطر المبارك، سائلاً الله أن يعيده على الجميع وهم يرفلون بثياب الأمن والأمان والصحة والسعادة، وأن يحفظ بلادنا وبلدان العالم من كل شرٍ ومكروه.. وقوله «حفظه الله» إن الله قد جعل العيد، فرصة لسمو الأخلاق والتآلف والتآخي والتسامح والعفو، وإن الشرف العظيم الذي ميز الله بلادنا به من خدمة الحرمين والسهر على راحة ضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين وزوار وتقديم أرقى الخدمات لهم هو مصدر فخر لنا جميعاً، نبذل من أجله الغالي والنفيس أداءً للمسؤولية واستشعاراً لقداسة هذا الواجب العظيم نحمد الله أن وفقنا لمواصلة هذا العمل الجليل، منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز «طيب الله ثراه»، وسارت عليه هذه البلاد، بقيادة أبنائه الملوك من بعده «رحمهم الله» ولا نزال ونبقى نفتخر، ونتشرف بمواصلة المهمة، بأعلى كفاءة وأميز عطاء بإذن الله تعالى، ونحمد الله الذي وفقنا للعمل بأعلى مستويات المسؤولية والجدية والابتكار في مواجهة الجائحة وتخفيف آثارها، مما آتى ثماره الإيجابية على معظم مناحي الحياة والفضل لله أولاً ثم للعاملين في القطاعات كافة وللمواطنين والمقيمين، وقوله «أيده الله»: نعتز بأبطالنا البواسل والمرابطين في الحدود والثغور، ونشكر أبناءنا وبناتنا العاملين بإخلاص في القطاعات العسكرية والمدنية متضرعين إلى المولى أن يوفقنا للخيرات كلها، وأن يحفظ بلادنا من كل سوء.. هذه التفاصيل الآنفة الذكر الواردة في كلمة خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله» بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك لعام 1443هـ.. رسمت ملامح المشهد المتكامل لما ينعم به الجميع من خير وفوز وفضل ونعم هنا في المملكة العربية السعودية، واهتمام وحرص القيادة الحكيمة بكافة التفاصيل التي تعنى بجودة الحياة إجمالا وخدمة الحرمين الشريفين على وجه التحديد.
العيد مناسبة عظيمة تعود على بلادنا عاما بعد آخر ونحن في أفضل الأحوال من خدمة الحرمين الشريفين، وتوفير سبل الراحة والسلامة لكل من قصدهما بفضل جهود القيادة الحكيمة وإخلاص أبناء الوطن.. جهود عظيمة تلتقي مع مكانة القيادة السعودية الرائدة في المجتمع الدولي إجمالاً والعالم الإسلامي على وجه التحديد.