تعمل الجدة تيريزا كانيو «نقاشة»، ولا تزال تطلي جدران الشقق والمنازل، رغم بلوغها 76 عاماً.
وتعيش تيريزا الصربية في قرية سفيتوزار ميلتيتش، وتركت أثراً في كل بيت منها. ورغم أنها دخلت النصف الثاني من عقدها الثامن، إلا أنها لا تزال تعمل بشغف وتفانٍ وتسعى إلى إنجاز عملها على أفضل وجه، بحسب «يورونيوز».
وتعمل الجدة كل يوم ما عدا الأحد.
وكانت تعلمت المهنة من أحد أقربائها، وذات يوم دهنت جدران بيتها ولكنها لم تكن سعيدة بالنتيجة، فظلت تعيد دهنها حتى وصلت إلى نتيجة مقنعة، كما تقول.
ولدى تيريزا جدول أعمال ممتلئ لأسابيع قادمة، ولا يتوقف هاتفها عن الرنين، حيث يطلب الناس خدماتها.
وتقول الجدة إن لا أحد من الشباب يريد ممارسة هذه المهنة لأنهم يقولون إن أجرها قليل. ولكن تيريزا تمارس هذه المهنة إضافة إلى راتبها التقاعدي الذي تقبضه عن زوجها المتوفى، لكي تعيش بشكل «لائق».
وتعيش تيريزا الصربية في قرية سفيتوزار ميلتيتش، وتركت أثراً في كل بيت منها. ورغم أنها دخلت النصف الثاني من عقدها الثامن، إلا أنها لا تزال تعمل بشغف وتفانٍ وتسعى إلى إنجاز عملها على أفضل وجه، بحسب «يورونيوز».
وتعمل الجدة كل يوم ما عدا الأحد.
وكانت تعلمت المهنة من أحد أقربائها، وذات يوم دهنت جدران بيتها ولكنها لم تكن سعيدة بالنتيجة، فظلت تعيد دهنها حتى وصلت إلى نتيجة مقنعة، كما تقول.
ولدى تيريزا جدول أعمال ممتلئ لأسابيع قادمة، ولا يتوقف هاتفها عن الرنين، حيث يطلب الناس خدماتها.
وتقول الجدة إن لا أحد من الشباب يريد ممارسة هذه المهنة لأنهم يقولون إن أجرها قليل. ولكن تيريزا تمارس هذه المهنة إضافة إلى راتبها التقاعدي الذي تقبضه عن زوجها المتوفى، لكي تعيش بشكل «لائق».