* المملكة العربية السعودية بلاد الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين ومهبط الوحي وبلاد المحبة والسلام.. تضع نصب أعينها قاعدة موحدة هي - الإنسان أولا - لتكون ركيزة تنطلق منها كافة الإستراتيجيات والمبادرات التي سطرها تاريخ الدولة بأحرف من ذهب، منذ مراحل التأسيس، وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله».. أمر تجلى بوضوح بالصورة المثلى التي تعاملت بها المملكة مع جائحة كورونا المستجد، تلك الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، والتي عصفت بالعالم أجمع مشكلة تحديا تصدت له المملكة وفق ذات الرواسخ التي تضع الإنسان أولا.. دائما وأبدا.
تنظيم وفد المملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة، بالتعاون مع وفدي الفلبين والبحرين، حدثاً أممياً لمناقشة الإصلاحات لتعزيز تنقل العمالة وحماية حقوق المهاجرين، والذي جاء على هامش منتدى الأمم المتحدة الأول لمراجعة الهجرة الدولية، وشارك فيه وكيل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للتفتيش وتطوير بيئة العمل سطام بن عامر الحربي، والقائم بالأعمال بالإنابة في وفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة المستشار محمد عبدالعزيز العتيق. حيث سلط المشاركون الضوء على الإصلاحات والإنجازات الحثيثة التي نفذتها مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية بالتعاون مع المنظمات الدولية، لحماية حقوق العمالة المهاجرة بشكل يعزز مشاركتهم الفاعلة في اقتصادات دول المقصد.. فهذه التفاصيل الآنفة الذكر تأتي كدلالة أخرى وتمثل أحد الأطر التي ترسم ملامح المشهد المتكامل لتلك الجهود المستديمة والتضحيات اللا محدودة التي تبذلها القيادة الحكيمة في المملكة العربية السعودية لحماية حقوق الإنسان وحفظها في كل مكان، مهما تباينت الظروف أو تغيرت التفاصيل.. يظل النهج راسخا.
الجهود المستديمة والتضحيات اللا محدودة التي بذلتها حكومة المملكة العربية السعودية، في سبيل تعزيز كل المبادرات المرتبطة بحفظ حقوق الإنسان وحمايتها، ترتكز على قواعد أرستها عقيدة ثابتة ونهج يتبلور ويوسع في آفاقه ليشمل مصلحة الإنسان سواء على هذه الأرض المباركة أو في الأبعاد الإقليمية والدولية بصورة تلتقي مع مكانة الدولة وتأثيرها في المجتمع الدولي.
تنظيم وفد المملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة، بالتعاون مع وفدي الفلبين والبحرين، حدثاً أممياً لمناقشة الإصلاحات لتعزيز تنقل العمالة وحماية حقوق المهاجرين، والذي جاء على هامش منتدى الأمم المتحدة الأول لمراجعة الهجرة الدولية، وشارك فيه وكيل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للتفتيش وتطوير بيئة العمل سطام بن عامر الحربي، والقائم بالأعمال بالإنابة في وفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة المستشار محمد عبدالعزيز العتيق. حيث سلط المشاركون الضوء على الإصلاحات والإنجازات الحثيثة التي نفذتها مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية بالتعاون مع المنظمات الدولية، لحماية حقوق العمالة المهاجرة بشكل يعزز مشاركتهم الفاعلة في اقتصادات دول المقصد.. فهذه التفاصيل الآنفة الذكر تأتي كدلالة أخرى وتمثل أحد الأطر التي ترسم ملامح المشهد المتكامل لتلك الجهود المستديمة والتضحيات اللا محدودة التي تبذلها القيادة الحكيمة في المملكة العربية السعودية لحماية حقوق الإنسان وحفظها في كل مكان، مهما تباينت الظروف أو تغيرت التفاصيل.. يظل النهج راسخا.
الجهود المستديمة والتضحيات اللا محدودة التي بذلتها حكومة المملكة العربية السعودية، في سبيل تعزيز كل المبادرات المرتبطة بحفظ حقوق الإنسان وحمايتها، ترتكز على قواعد أرستها عقيدة ثابتة ونهج يتبلور ويوسع في آفاقه ليشمل مصلحة الإنسان سواء على هذه الأرض المباركة أو في الأبعاد الإقليمية والدولية بصورة تلتقي مع مكانة الدولة وتأثيرها في المجتمع الدولي.