أغلقت أسعار النفط على ارتفاع طفيف اليوم الاثنين مع تجاذب السوق بين مخاوف حيال ركود محتمل وتوقعات بزيادة في الطلب على الوقود مع اقتراب موسم القيادة الصيفي في الولايات المتحدة وخطط شنغهاي لإعادة الفتح بعد إغلاق استمر شهرين لاحتواء فيروس كورونا.
وأنهت العقود الآجلة لخام القياس الأمريكي غرب تكساس الوسيط لأقرب استحقاق جلسة التداول مرتفعة سنتا واحدا، أو 0.01 بالمئة، لتسجل عند التسوية 110.29 دولار للبرميل.
وأغلقت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت مرتفعة 87 سنتا، أو 0.7 بالمئة، إلى 113.42 دولار.
وقال بوب يونجر مدير العقود الآجلة للطاقة في ميزوهو توجد سحب سوداء تتجمع حول الأسواق المالية وبدأت تؤثر على النفط الخام.
وأضاف قائلا العافية الاقتصادية للاقتصاد العالمي موضع شك في هذه المرحلة.
وتصدرت تهديدات متعددة للاقتصاد العالمي مخاوف رجال أعمال وساسة عالميين يشاركون في المنتدى الاقتصادي السنوي في منتجع دافوس السويسري وأشار البعض إلى خطر ركود عالمي.
وقال كريستالينا جورجيفا مديرة صندوق النقد الدولي إنها لا تتوقع ركودا للاقتصادات الكبرى لكنها لا تستبعد أن يحدث ذلك.
ومما قلص خسائر النفط توقعات بأن الطلب على البنزين سيظل مرتفعا مع اقتراب ذروة الموسم الصيفي لقيادة السيارات في الولايات المتحدة.
وتهدف شنغهاي، المركز التجاري للصين، لتطبيع الحياة من أول يونيو حزيران مع تراجع حاد في الإصابات بفيروس كورونا.
وتسببت إغلاقات في الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، في إلحاق أضرار شديدة بالإنتاج الصناعي وقطاع التشييد في البلاد مما دفع السلطات لاتخاذ خطوات لتعزيز ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وأنهت العقود الآجلة لخام القياس الأمريكي غرب تكساس الوسيط لأقرب استحقاق جلسة التداول مرتفعة سنتا واحدا، أو 0.01 بالمئة، لتسجل عند التسوية 110.29 دولار للبرميل.
وأغلقت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت مرتفعة 87 سنتا، أو 0.7 بالمئة، إلى 113.42 دولار.
وقال بوب يونجر مدير العقود الآجلة للطاقة في ميزوهو توجد سحب سوداء تتجمع حول الأسواق المالية وبدأت تؤثر على النفط الخام.
وأضاف قائلا العافية الاقتصادية للاقتصاد العالمي موضع شك في هذه المرحلة.
وتصدرت تهديدات متعددة للاقتصاد العالمي مخاوف رجال أعمال وساسة عالميين يشاركون في المنتدى الاقتصادي السنوي في منتجع دافوس السويسري وأشار البعض إلى خطر ركود عالمي.
وقال كريستالينا جورجيفا مديرة صندوق النقد الدولي إنها لا تتوقع ركودا للاقتصادات الكبرى لكنها لا تستبعد أن يحدث ذلك.
ومما قلص خسائر النفط توقعات بأن الطلب على البنزين سيظل مرتفعا مع اقتراب ذروة الموسم الصيفي لقيادة السيارات في الولايات المتحدة.
وتهدف شنغهاي، المركز التجاري للصين، لتطبيع الحياة من أول يونيو حزيران مع تراجع حاد في الإصابات بفيروس كورونا.
وتسببت إغلاقات في الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، في إلحاق أضرار شديدة بالإنتاج الصناعي وقطاع التشييد في البلاد مما دفع السلطات لاتخاذ خطوات لتعزيز ثاني أكبر اقتصاد في العالم.