بعد بلوغها 10.86 مليار دولار في 2021
كشف تقرير اقتصادي حديث نشره موقع «ياهو نيوز» العالمي، عن آفاق سوق السياحة الخارجية بالمملكة لعام 2022، أن السوق مؤهلة للنمو القوي خلال الخمس سنوات المقبلة بفضل إقبال السعوديين على زيارة مزيد من الوجهات العالمية بعد انتهاء أزمة وباء كورونا، كما بلغت السوق 10.86 مليار دولار في 2021، ومن المتوقع أن تحقق إيرادات بنحو 25.49 مليار دولار من السياح الوافدين في عام 2027.
وقال الموقع في الموضوع الذي ترجمت صحيفة (اليوم) أبرز ما جاء فيه: «سنة بعد سنة، ازداد عدد السياح من المملكة إلى الخارج، إذ يتم تحفيز العديد من المسافرين الأصغر سنا لزيارة وجهة على قائمة أفضل الأماكن الخاصة بهم».
علاوة على ذلك، فإن العامل الحاسم الذي يدفع حجم سوق السياحة الخارجية للمملكة هو الغرض من الزيارة، مثل أنشطة العطلات، وزيارة الأصدقاء والأقارب، والأعمال التجارية، كما ازداد الاهتمام بالسفر المستدام والقائم على الطبيعة حتى في الأوقات المختلفة خارج الموسم، ما يوفر فرصا جديدة لجذب المسافرين وتعزيز صناعة السياحة الخارجية في المملكة.
وفي حين أن السفر المحلي داخل المملكة أصبح أكثر شيوعا، يركز هذا التحليل في المقام الأول على السعوديين الذين يسافرون لمسافات طويلة إلى جنوب أفريقيا والهند والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وسنغافورة وماليزيا وسويسرا وتركيا والإمارات.
وقال الموقع: «الإمارات هي أكثر وجهة يفضل السعوديون زيارتها، تليها سويسرا وتركيا. علاوة على ذلك، فإن العديد من المسافرين السعوديين على استعداد للسفر إلى مناطق جديدة خارج الشرق الأوسط، ما يخلق آفاقا تجارية مهمة».
وكان عام 2020 كارثيا بالنسبة لسوق السياحة الخارجية في المملكة، بسبب انتشار فيروس «كوفيد-19»، فعندما تم اكتشاف الإصابة الأولى في المملكة خلال يناير 2020، كان لذلك تأثير كبير على السوق. ونتيجة لذلك، لجأت المملكة إلى عمليات الإغلاق التام، و«كان لهذا تأثير مدمر على سوق السياحة الخارجية في المملكة، مع انخفاض عدد المسافرين»، حسب وصف الموقع.
ووصل عدد الرحلات المغادرة من المملكة إلى أدنى مستوى له على الإطلاق في أبريل ومايو 2020، بينما زاد عدد الرحلات بشكل طفيف في صيف وخريف عام 2020.
واختتم الموقع: «تعافت سوق السياحة الخارجية في المملكة بعد زيادة معدلات التطعيم، وانفتاح مزيد من الوجهات الخارجية بعد وقف إغلاقات كوفيد».
وقال الموقع في الموضوع الذي ترجمت صحيفة (اليوم) أبرز ما جاء فيه: «سنة بعد سنة، ازداد عدد السياح من المملكة إلى الخارج، إذ يتم تحفيز العديد من المسافرين الأصغر سنا لزيارة وجهة على قائمة أفضل الأماكن الخاصة بهم».
علاوة على ذلك، فإن العامل الحاسم الذي يدفع حجم سوق السياحة الخارجية للمملكة هو الغرض من الزيارة، مثل أنشطة العطلات، وزيارة الأصدقاء والأقارب، والأعمال التجارية، كما ازداد الاهتمام بالسفر المستدام والقائم على الطبيعة حتى في الأوقات المختلفة خارج الموسم، ما يوفر فرصا جديدة لجذب المسافرين وتعزيز صناعة السياحة الخارجية في المملكة.
وفي حين أن السفر المحلي داخل المملكة أصبح أكثر شيوعا، يركز هذا التحليل في المقام الأول على السعوديين الذين يسافرون لمسافات طويلة إلى جنوب أفريقيا والهند والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وسنغافورة وماليزيا وسويسرا وتركيا والإمارات.
وقال الموقع: «الإمارات هي أكثر وجهة يفضل السعوديون زيارتها، تليها سويسرا وتركيا. علاوة على ذلك، فإن العديد من المسافرين السعوديين على استعداد للسفر إلى مناطق جديدة خارج الشرق الأوسط، ما يخلق آفاقا تجارية مهمة».
وكان عام 2020 كارثيا بالنسبة لسوق السياحة الخارجية في المملكة، بسبب انتشار فيروس «كوفيد-19»، فعندما تم اكتشاف الإصابة الأولى في المملكة خلال يناير 2020، كان لذلك تأثير كبير على السوق. ونتيجة لذلك، لجأت المملكة إلى عمليات الإغلاق التام، و«كان لهذا تأثير مدمر على سوق السياحة الخارجية في المملكة، مع انخفاض عدد المسافرين»، حسب وصف الموقع.
ووصل عدد الرحلات المغادرة من المملكة إلى أدنى مستوى له على الإطلاق في أبريل ومايو 2020، بينما زاد عدد الرحلات بشكل طفيف في صيف وخريف عام 2020.
واختتم الموقع: «تعافت سوق السياحة الخارجية في المملكة بعد زيادة معدلات التطعيم، وانفتاح مزيد من الوجهات الخارجية بعد وقف إغلاقات كوفيد».