توصل علماء إلى طريقة لحقن الأكسجين في مجرى الدم عن طريق الوريد. وتساعد التقنية في تجنب أو تقليل حدوث إصابة الرئة المرتبطة بجهاز التنفس الصناعي من نقص الأكسجة في الدم المقاوم.
وتعمل التقنية الجديدة عن طريق توجيه سائل محمل بالأكسجين عبر سلسلة من الفوهات التي تصبح أصغر وأصغر. وبحلول الوقت الذي تنتهي فيه العملية، تكون الفقاعات أصغر من خلايا الدم الحمراء، وهذا يعني أنه يمكن حقنها مباشرة في مجرى الدم دون انسداد الأوعية الدموية. ويستخدم غشاء دهني لتغطية الفقاعات قبل إضافتها إلى الدم، ما يمنع السمية ويمنع الفقاعات من التكتل معا. وبعد حقن المحلول، يذوب الغشاء ويتحرر الأكسجين.
وتمكن العلماء في التجارب، التي أجريت على دم الإنسان المتبرع به، من رفع مستويات تشبع الأكسجين في الدم من 15 % إلى أكثر من 95 % في غضون دقائق قليلة. وفي الفئران الحية، تبين أن العملية تزيد من التشبع من 20 % إلى 50 %.
وتعمل التقنية الجديدة عن طريق توجيه سائل محمل بالأكسجين عبر سلسلة من الفوهات التي تصبح أصغر وأصغر. وبحلول الوقت الذي تنتهي فيه العملية، تكون الفقاعات أصغر من خلايا الدم الحمراء، وهذا يعني أنه يمكن حقنها مباشرة في مجرى الدم دون انسداد الأوعية الدموية. ويستخدم غشاء دهني لتغطية الفقاعات قبل إضافتها إلى الدم، ما يمنع السمية ويمنع الفقاعات من التكتل معا. وبعد حقن المحلول، يذوب الغشاء ويتحرر الأكسجين.
وتمكن العلماء في التجارب، التي أجريت على دم الإنسان المتبرع به، من رفع مستويات تشبع الأكسجين في الدم من 15 % إلى أكثر من 95 % في غضون دقائق قليلة. وفي الفئران الحية، تبين أن العملية تزيد من التشبع من 20 % إلى 50 %.