أكد مساعد المدير العام للشؤون التعليمية بالمنطقة الشرقية د. عبدالرحمن الزهراني، سعي تعليم المنطقة لترجمة خارطة البرامج الواسعة التي ترسم ملامحها وزارة التعليم، ومن بينها الدفع بعجلة تطوير استخدام الأساليب الإرشادية داخل المدارس، والتجديد المستمر لها، بالشكل الذي يواكب فرص التحسين التي تلقي في نهاية المطاف بظلالها على أبنائنا الطلبة تجاه تحسين حالة التوافق النفسي والاجتماعي، والشعور بالرضا عن الذات.
وقال خلال وقوفه صباح أمس على فعاليات ومعرض «ملتقى الإرشاد بالأقران»، والذي نظمته إدارة التوجيه والإرشاد بالتعاون مع مكتب التعليم بغرب الدمام واستضافه مجمع الأمير سعود بن نايف التعليمي بالدمام: يجب ألا نغفل عن طاقات وقدرات أبنائنا، فالطاقة الإيجابية لدى طلابنا ينبغي على المربي استثمارها، وغرس القيم الإيجابية من خلال استثمار ما يطرح من أعمال مميزة في مثل هذه الملتقيات المليئة بالثقافة العالية التي يتمتع بها أبناؤنا الطلبة.
وأوضح لدى تفقده أجنحة المدارس المشاركة واستماعه للأعمال المقدمة من أبنائه الطلاب بالمعرض المصاحب لفعاليات الملتقى، أن تجربة مشاركة الطالب في مثل هذه الأعمال الإرشادية وما تحمله من مضامين والعمل على نقلها لزملائه الآخرين يحقق لهم أهدافا عديدة، منها: بناء مهارات الاتصال والقيادة لدى الطالب من خلال قدرته على التحدث والحوار، وغرس ثقافة التفكير المنظم، وتبادل التعلم الذاتي، واكتشاف قدرات الطلاب في جو مقارب لعمر الطالب، ومراعاة خصائص النمو، وإعطاء مساحة للتفكير، وإيجاد الحلول من قبل الطلاب أنفسهم.
وأثنى على فعاليات الملتقى والتجارب الإرشادية الحاضرة بشكل متنوع، مؤكدا أنها تجربة نوعية يجب أن تعمم على جميع مكاتب التعليم لتصل إلى تحقيق أهدافنا العليا في التعليم، وهي تنمية شخصية الطالب السوية الإيجابية وتعزيز الحوار الهادف.
وقال خلال وقوفه صباح أمس على فعاليات ومعرض «ملتقى الإرشاد بالأقران»، والذي نظمته إدارة التوجيه والإرشاد بالتعاون مع مكتب التعليم بغرب الدمام واستضافه مجمع الأمير سعود بن نايف التعليمي بالدمام: يجب ألا نغفل عن طاقات وقدرات أبنائنا، فالطاقة الإيجابية لدى طلابنا ينبغي على المربي استثمارها، وغرس القيم الإيجابية من خلال استثمار ما يطرح من أعمال مميزة في مثل هذه الملتقيات المليئة بالثقافة العالية التي يتمتع بها أبناؤنا الطلبة.
وأوضح لدى تفقده أجنحة المدارس المشاركة واستماعه للأعمال المقدمة من أبنائه الطلاب بالمعرض المصاحب لفعاليات الملتقى، أن تجربة مشاركة الطالب في مثل هذه الأعمال الإرشادية وما تحمله من مضامين والعمل على نقلها لزملائه الآخرين يحقق لهم أهدافا عديدة، منها: بناء مهارات الاتصال والقيادة لدى الطالب من خلال قدرته على التحدث والحوار، وغرس ثقافة التفكير المنظم، وتبادل التعلم الذاتي، واكتشاف قدرات الطلاب في جو مقارب لعمر الطالب، ومراعاة خصائص النمو، وإعطاء مساحة للتفكير، وإيجاد الحلول من قبل الطلاب أنفسهم.
وأثنى على فعاليات الملتقى والتجارب الإرشادية الحاضرة بشكل متنوع، مؤكدا أنها تجربة نوعية يجب أن تعمم على جميع مكاتب التعليم لتصل إلى تحقيق أهدافنا العليا في التعليم، وهي تنمية شخصية الطالب السوية الإيجابية وتعزيز الحوار الهادف.