أطلق مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، أمس، جائزة الحوار الوطني للعام 2022م، في دورتها الثانية، أمس، داعية الراغبين في المشاركة إلى التقدم بأعمالهم المختلفة ومعرفة الشروط والضوابط، عبر الرابط الإلكتروني https://award.kacnd.org.
وتتضمن شروط الجائزة أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، وأن يكون الفرد أو المؤسسة قدما إسهامات نوعية، وأثرا اجتماعيا في موضوع الجائزة، وألا يكون المتقدم من منسوبي المركز.وأوضح الأمين العام للمركز د. عبدالله الفوزان، أن إطلاق الجائزة في نسختها الثانية بعنوان «للدهشة حضن»، يأتي استمرارا للنجاح الذي حققته في دورتها الأولى، وتأكيدا على أهمية الدور الذي تضطلع به في تحقيق أهداف المركز ورسالته؛ كونها ترتكز على مجموعة من المعايير التي تسهم في تعزيز منظومة القيم الإيجابية، بما يحقق رؤى وتطلعات قيادتنا الرشيدة - حفظها الله - بنشر ثقافة الحوار والتسامح والتعايش والتلاحم بين أطياف المجتمع كافة، ومواجهة كل ما يهدد النسيج المجتمعي.وأشار إلى أن الجائزة شهدت في دورتها الأولى مشاركة واسعة من الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص، ومؤسسات المجتمع المدني، والأفراد، وتعد الجائزة إحدى مبادرات المركز الوطنية لتحقيق مزيد من التفاعل مع المؤسسات الحكومية، والقطاع الخاص، والمجتمع المدني، والأفراد، بما يسهم في إبراز وتعزيز قيم الحوار والتسامح والتعايش والتلاحم، وتحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030.
وتتضمن شروط الجائزة أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، وأن يكون الفرد أو المؤسسة قدما إسهامات نوعية، وأثرا اجتماعيا في موضوع الجائزة، وألا يكون المتقدم من منسوبي المركز.وأوضح الأمين العام للمركز د. عبدالله الفوزان، أن إطلاق الجائزة في نسختها الثانية بعنوان «للدهشة حضن»، يأتي استمرارا للنجاح الذي حققته في دورتها الأولى، وتأكيدا على أهمية الدور الذي تضطلع به في تحقيق أهداف المركز ورسالته؛ كونها ترتكز على مجموعة من المعايير التي تسهم في تعزيز منظومة القيم الإيجابية، بما يحقق رؤى وتطلعات قيادتنا الرشيدة - حفظها الله - بنشر ثقافة الحوار والتسامح والتعايش والتلاحم بين أطياف المجتمع كافة، ومواجهة كل ما يهدد النسيج المجتمعي.وأشار إلى أن الجائزة شهدت في دورتها الأولى مشاركة واسعة من الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص، ومؤسسات المجتمع المدني، والأفراد، وتعد الجائزة إحدى مبادرات المركز الوطنية لتحقيق مزيد من التفاعل مع المؤسسات الحكومية، والقطاع الخاص، والمجتمع المدني، والأفراد، بما يسهم في إبراز وتعزيز قيم الحوار والتسامح والتعايش والتلاحم، وتحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030.