تتضمن مبادرة إنتاجي، التي نظمها فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية، بالتعاون مع جمعية حارف للأسر المنتجة، وبنك التنمية الاجتماعية، وتستمر لمدة 6 أيام، 6 ورش تدريبية تخصصية للأسر المنتجة، تؤهلهم لسوق العمل، وفق الأنظمة والمعايير المطلوبة، ومنها: ورشة خطواتك الأولى نحو ريادة الأعمال، وبناء الهوية الاحترافية والعلامة التجارية، وإدارة المشاريع الصغيرة والمتوسطة، ودراسة الجدوى، وتسعير المنتجات، وكيفية التعامل مع العملاء، واستضافة العديد من قصص النجاح الملهمة.
بيئة متكاملة وأكد مدير عام فرع الوزارة عبدالرحمن المقبل، أن هذه المبادرة جاءت بغرض تمكين الأسر المنتجة لتطوير إنتاجهم المحلي، وخلق بيئة متكاملة ومواتية تربط بين الأسر المنتجة والجهات الداعمة لرواد الأعمال التي تمكنهم من الانتفاع من المنتجات التمويلية المقدمة؛ لممارسة العمل الحر وتشجيع الأسر على الإنتاج، من خلال استثمار الخدمات المقدمة من تلك الجهات والتعرف على آخر مستجداتها، بما يحقق مستهدفات الوزارة في دعم الأسر المنتجة والوصول إلى كل أسرة لديها الطموح والشغف وأفكار ترغب في تنفيذها على أرض الواقع لتصبح مشاريع حقيقية ملموسة، إضافة إلى تأهيلهم ومساعدتهم على جعل منتجاتهم قادرة على المنافسة محليًا وعالميًا، وتوسيع مشاركتهم في التنمية الاقتصادية المستدامة للبلاد، لتحويلهم من مستهلكين إلى منتجين، وهذا ما ينسجم ويتوافق مع رؤية المملكة 2030.وثيقة العملوأشار المقبل إلى الحرص على إصدار وثيقة العمل الحر لما تشكّله من أهمية في توثيق أعمال كل أسرة، وتتيح إمكانية الاستفادة من منتجات تمويل العمل الحر المقدمة من الجهات الداعمة.
التحول الوطنيوقالت مساعد مدير عام فرع الوزارة للتنمية ابتسام الحميزي: نتطلع من خلال هذه المبادرة إلى المساهمة في تحقيق مستهدفات برنامج التحوُّل الوطني، الهادف إلى زيادة مساهمة الأسر المنتجة في الناتج المحلي، وتقديم الممكنات للأسر من خلال بناء قدراتهم وتعزيز مهاراتهم المهنية والحرفية، لتقليص نِسَب تعثر مشاريعهم وضمان استمراريتها، ورفع الوعي بالممكنات والامتيازات والحلول التمويلية بالتعاون مع شركاء الدعم والرعاية في القطاع غير الربحي.
بيئة متكاملة وأكد مدير عام فرع الوزارة عبدالرحمن المقبل، أن هذه المبادرة جاءت بغرض تمكين الأسر المنتجة لتطوير إنتاجهم المحلي، وخلق بيئة متكاملة ومواتية تربط بين الأسر المنتجة والجهات الداعمة لرواد الأعمال التي تمكنهم من الانتفاع من المنتجات التمويلية المقدمة؛ لممارسة العمل الحر وتشجيع الأسر على الإنتاج، من خلال استثمار الخدمات المقدمة من تلك الجهات والتعرف على آخر مستجداتها، بما يحقق مستهدفات الوزارة في دعم الأسر المنتجة والوصول إلى كل أسرة لديها الطموح والشغف وأفكار ترغب في تنفيذها على أرض الواقع لتصبح مشاريع حقيقية ملموسة، إضافة إلى تأهيلهم ومساعدتهم على جعل منتجاتهم قادرة على المنافسة محليًا وعالميًا، وتوسيع مشاركتهم في التنمية الاقتصادية المستدامة للبلاد، لتحويلهم من مستهلكين إلى منتجين، وهذا ما ينسجم ويتوافق مع رؤية المملكة 2030.وثيقة العملوأشار المقبل إلى الحرص على إصدار وثيقة العمل الحر لما تشكّله من أهمية في توثيق أعمال كل أسرة، وتتيح إمكانية الاستفادة من منتجات تمويل العمل الحر المقدمة من الجهات الداعمة.
التحول الوطنيوقالت مساعد مدير عام فرع الوزارة للتنمية ابتسام الحميزي: نتطلع من خلال هذه المبادرة إلى المساهمة في تحقيق مستهدفات برنامج التحوُّل الوطني، الهادف إلى زيادة مساهمة الأسر المنتجة في الناتج المحلي، وتقديم الممكنات للأسر من خلال بناء قدراتهم وتعزيز مهاراتهم المهنية والحرفية، لتقليص نِسَب تعثر مشاريعهم وضمان استمراريتها، ورفع الوعي بالممكنات والامتيازات والحلول التمويلية بالتعاون مع شركاء الدعم والرعاية في القطاع غير الربحي.