دعا برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية «ندلب»، القطاع الخاص إلى المشاركة في برنامج (1000 ميل)، مشيرا إلى أن البرنامج يهدف إلى تأهيل رياديي الأعمال في قطاعات البرنامج، ابتداء بقطاعي الصناعة والخدمات اللوجستية، من خلال التركيز على الفرص الواعدة التي تتوافق مع الإستراتيجيات الوطنية ذات العلاقة (الإستراتيجية الوطنية للصناعة، وإستراتيجية النقل والخدمات اللوجستية، والإستراتيجية الوطنية للتوطين).
وذكر في تعميم لاتحاد الغرف السعودية، أن برنامج (1000 ميل) يُعنى بمعالجة الفجوات في مجال ريادة الأعمال بالمواءمة مع الأهداف الإستراتيجية لرؤية المملكة 2030، وتوفير حزمة من الممكنات والمحفزات للفرص والمشاريع الاستثمارية الواعدة، من دعم دراسات الجدوى للمشاريع المشاركة على نحو يغطي متطلبات السوق ويستوفي شروط التمويل ويبرز قابلية هذه المشاريع للاستثمار فيها.
ويتضمن برنامج «1000 ميل» في مرحلته الأولى، تشجيع ريادة الأعمال بقطاعات الصناعة والخدمات اللوجستية عبر توفير الدعم اللازم لتمكين رواد الأعمال من الاستفادة من التحول الكبير الذي أحدثته رؤية المملكة 2030، والتطور الذي شهدته قطاعات النمو الواعدة من حيث توافر البنية التحتية المتطورة والموارد بجميع أشكالها، إضافة إلى النقلة التي شهدتها البيئة الاستثمارية عبر تطوير الأنظمة والتشريعات، وتعزيز الاستفادة من الموقع الجغرافي المميز للمملكة في تسهيل الوصول للأسواق المحلية والدولية.
وطالب اتحاد الغرف السعودية القطاع الخاص بالمشاركة الفاعلة في البرنامج، ما يسهم في تأهيل رياديي الأعمال في قطاعات البرنامج بقطاعي الصناعة والخدمات اللوجستية، من خلال التركيز على الفرص الواعدة التي تتوافق مع الإستراتيجيات الوطنية ذات العلاقة.
وقال رئيس اللجنة اللوجستية بغرفة الشرقية راكان العطيشان: إن برنامج (1000 ميل) الذي أطلقه برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية «ندلب»، يستهدف رواد الأعمال للدخول في السوق سواء في القطاعات الصناعية أو اللوجستية، مشيرا إلى أن المملكة تطمح أن تكون مركزا لوجستيا عالميا، لتصبح ضمن الدول العشر في مؤشر الأداء اللوجستي العالمي.
ونوه إلى أن الوصول إلى تلك المستهدفات يتطلب وجود شركات وكوادر قادرة على نقل المملكة إلى مصاف تلك الدول على الإطار اللوجستي، مشيرا إلى أن برنامج (1000 ميل) يساعد رواد الأعمال في الدخول إلى سوق العمل من خلال تقديم محفزات، سواء عبر التمويل أو الاستشارات في مجال دراسات الجدوى، وكذلك تقديم المساعدة في الحصول على الأراضي الصناعية والمصانع الجاهزة لإطلاق المشاريع.
وأشار إلى أن دخول رواد الأعمال في القطاع اللوجستي يمهد الطريق لنمو تلك الشركات لتكون رائدة في القطاع مستقبلا، داعيا رواد الأعمال من الجنسين للاستفادة من برنامج (1000 ميل)، لإنشاء شركات ريادية، نظرا لوجود محفزات قوية من الجهات الرسمية، مؤكدا أن البرنامج يحظى بدعم الجهات الممكنة كافة.
وذكر في تعميم لاتحاد الغرف السعودية، أن برنامج (1000 ميل) يُعنى بمعالجة الفجوات في مجال ريادة الأعمال بالمواءمة مع الأهداف الإستراتيجية لرؤية المملكة 2030، وتوفير حزمة من الممكنات والمحفزات للفرص والمشاريع الاستثمارية الواعدة، من دعم دراسات الجدوى للمشاريع المشاركة على نحو يغطي متطلبات السوق ويستوفي شروط التمويل ويبرز قابلية هذه المشاريع للاستثمار فيها.
ويتضمن برنامج «1000 ميل» في مرحلته الأولى، تشجيع ريادة الأعمال بقطاعات الصناعة والخدمات اللوجستية عبر توفير الدعم اللازم لتمكين رواد الأعمال من الاستفادة من التحول الكبير الذي أحدثته رؤية المملكة 2030، والتطور الذي شهدته قطاعات النمو الواعدة من حيث توافر البنية التحتية المتطورة والموارد بجميع أشكالها، إضافة إلى النقلة التي شهدتها البيئة الاستثمارية عبر تطوير الأنظمة والتشريعات، وتعزيز الاستفادة من الموقع الجغرافي المميز للمملكة في تسهيل الوصول للأسواق المحلية والدولية.
وطالب اتحاد الغرف السعودية القطاع الخاص بالمشاركة الفاعلة في البرنامج، ما يسهم في تأهيل رياديي الأعمال في قطاعات البرنامج بقطاعي الصناعة والخدمات اللوجستية، من خلال التركيز على الفرص الواعدة التي تتوافق مع الإستراتيجيات الوطنية ذات العلاقة.
وقال رئيس اللجنة اللوجستية بغرفة الشرقية راكان العطيشان: إن برنامج (1000 ميل) الذي أطلقه برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية «ندلب»، يستهدف رواد الأعمال للدخول في السوق سواء في القطاعات الصناعية أو اللوجستية، مشيرا إلى أن المملكة تطمح أن تكون مركزا لوجستيا عالميا، لتصبح ضمن الدول العشر في مؤشر الأداء اللوجستي العالمي.
ونوه إلى أن الوصول إلى تلك المستهدفات يتطلب وجود شركات وكوادر قادرة على نقل المملكة إلى مصاف تلك الدول على الإطار اللوجستي، مشيرا إلى أن برنامج (1000 ميل) يساعد رواد الأعمال في الدخول إلى سوق العمل من خلال تقديم محفزات، سواء عبر التمويل أو الاستشارات في مجال دراسات الجدوى، وكذلك تقديم المساعدة في الحصول على الأراضي الصناعية والمصانع الجاهزة لإطلاق المشاريع.
وأشار إلى أن دخول رواد الأعمال في القطاع اللوجستي يمهد الطريق لنمو تلك الشركات لتكون رائدة في القطاع مستقبلا، داعيا رواد الأعمال من الجنسين للاستفادة من برنامج (1000 ميل)، لإنشاء شركات ريادية، نظرا لوجود محفزات قوية من الجهات الرسمية، مؤكدا أن البرنامج يحظى بدعم الجهات الممكنة كافة.