يعزز القدرات الجسدية والنمو المعرفي ومقاومة العدوى
أكد بحث حديث أن التنوع الغذائي هو أفضل عادات الأكل التي تُنسب إلى جودة النظام الغذائي، ويساعد على تقليل مخاطر وشدة الأمراض المزمنة، ويشار إلى أن تعريف التنوع الغذائي هو استهلاك العديد من المجموعات الغذائية خلال فترة معينة، إنها فكرة زيادة تنوع الأطعمة والمجموعات الغذائية في نظامك الغذائي لضمان تناول كميات كبيرة من العناصر الغذائية الأساسية، ويشجع التنوع الغذائي أيضًا على التنوع البيولوجي والاستدامة، ويسمح بإنصاف التغذية، ويقلل من النتائج غير المواتية للأغذية على الصحة.
مخاطر الإصابةوفقًا للبحث الذي نُشر في المجلة الطبية للدكتور دي واي باتيل فيديابيث، هناك الكثير مما يمكننا القيام به للمساعدة في تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض، حيث تحتاج إلى مراقبة ما تضعه في جسمك، كما أن هناك الكثير من الأطعمة التي يمكنك تناولها لضمان أنك - جسديا وعقليا - في ذروتك، ويمكن لعادات الطعام أن تساعد في تقليل المخاطر المتعددة، بحسب ما نشره موقع «eatthis».
القدرات الجسدية
أشار العديد من الدراسات الأخرى إلى أن الجودة الغذائية الشاملة للنظام الغذائي تتحسن باتباع نظام غذائي متنوع، يمكن أن يكون للنظام الغذائي دون تنوع عواقب سلبية على صحتك ورفاهيتك وتطورك، وذلك عن طريق تقليل القدرات الجسدية، ومقاومة العدوى، وإضعاف النمو المعرفي، والإنجاب، وحتى القدرات الاجتماعية.
أمراض القلبقال مؤلفو سلسلة النظام الغذائي المستدام إن ما يقرب من 60 % من جميع البالغين الأمريكيين يعيشون مع مرض مزمن واحد على الأقل يمكن الوقاية منه، منه أمراض القلب والأوعية الدموية، وارتفاع ضغط الدم، وأنواع معينة من السرطان، ومرض السكري من النوع 2، وتحتوي الأطعمة المختلفة على فيتامينات ومغذيات ومعادن ومواد كيميائية نباتية مختلفة، تحصل على جميع العناصر الغذائية اللازمة لدعم صحتك وتقليل مخاطر الإصابة بالأمراض باتباع نظام غذائي متنوع.
التنوع الغذائيوتتضمن طرق قياس التنوع الغذائي الطريقة الأكثر شيوعًا، وهي تحديد درجة التنوع الغذائي للأسرة لمدة 24 ساعة، حيث يتم تقسيم مجموعات الطعام بالطرق التالية: الحبوب، درنات وجذور بيضاء، خضراوات، فاكهة، لحم، بيض، الأسماك والمأكولات البحرية الأخرى، البقوليات والمكسرات والبذور، الحليب ومشتقاته، الزيوت والدهون، حلويات، بهارات، مشروبات.
استهلاك الأطعمة
واقترحت منظمة الصحة العالمية أنه يجب استهلاك ما لا يقل عن 20 إلى 30 نوعا مختلفا من الأطعمة بيولوجيًّا كل أسبوع، لاتباع نظام غذائي صحي، واقترحت أيضًا أن مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية والمتوافرة محليًّا تساعد في منع سوء التغذية المزمن.
مخاطر الإصابةوفقًا للبحث الذي نُشر في المجلة الطبية للدكتور دي واي باتيل فيديابيث، هناك الكثير مما يمكننا القيام به للمساعدة في تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض، حيث تحتاج إلى مراقبة ما تضعه في جسمك، كما أن هناك الكثير من الأطعمة التي يمكنك تناولها لضمان أنك - جسديا وعقليا - في ذروتك، ويمكن لعادات الطعام أن تساعد في تقليل المخاطر المتعددة، بحسب ما نشره موقع «eatthis».
القدرات الجسدية
أشار العديد من الدراسات الأخرى إلى أن الجودة الغذائية الشاملة للنظام الغذائي تتحسن باتباع نظام غذائي متنوع، يمكن أن يكون للنظام الغذائي دون تنوع عواقب سلبية على صحتك ورفاهيتك وتطورك، وذلك عن طريق تقليل القدرات الجسدية، ومقاومة العدوى، وإضعاف النمو المعرفي، والإنجاب، وحتى القدرات الاجتماعية.
أمراض القلبقال مؤلفو سلسلة النظام الغذائي المستدام إن ما يقرب من 60 % من جميع البالغين الأمريكيين يعيشون مع مرض مزمن واحد على الأقل يمكن الوقاية منه، منه أمراض القلب والأوعية الدموية، وارتفاع ضغط الدم، وأنواع معينة من السرطان، ومرض السكري من النوع 2، وتحتوي الأطعمة المختلفة على فيتامينات ومغذيات ومعادن ومواد كيميائية نباتية مختلفة، تحصل على جميع العناصر الغذائية اللازمة لدعم صحتك وتقليل مخاطر الإصابة بالأمراض باتباع نظام غذائي متنوع.
التنوع الغذائيوتتضمن طرق قياس التنوع الغذائي الطريقة الأكثر شيوعًا، وهي تحديد درجة التنوع الغذائي للأسرة لمدة 24 ساعة، حيث يتم تقسيم مجموعات الطعام بالطرق التالية: الحبوب، درنات وجذور بيضاء، خضراوات، فاكهة، لحم، بيض، الأسماك والمأكولات البحرية الأخرى، البقوليات والمكسرات والبذور، الحليب ومشتقاته، الزيوت والدهون، حلويات، بهارات، مشروبات.
استهلاك الأطعمة
واقترحت منظمة الصحة العالمية أنه يجب استهلاك ما لا يقل عن 20 إلى 30 نوعا مختلفا من الأطعمة بيولوجيًّا كل أسبوع، لاتباع نظام غذائي صحي، واقترحت أيضًا أن مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية والمتوافرة محليًّا تساعد في منع سوء التغذية المزمن.