كشفت دراسة ألمانية حديثة أجراها باحثون في مستشفى جامعة هامبورج-إيبندورف، أن الأسطح التي يلامسها مرضى جدري القرود يمكن أن تكون شديدة التلوث بالفيروس.
وأوضحت الدراسة أنه لم يثبت بعد أنه يمكن أن يُصاب أشخاص آخرون بالعدوى حال ملامستهم هذه الأسطح الملوثة.
وقال رئيس الدراسة ومدير قسم النظافة في المستشفى، يوهانس كنوبلوخ: «نفترض أن الأسطح يجب أن تكون ملوثة بشدة حتى تكون قادرة على نقل العدوى من خلال ملامستها»، مشيرا إلى أنه من المحتمل أن يؤثر هذا بشكل أساسي على الأشخاص، الذين يعتنون بالمصابين والأشخاص، الذين يعيشون مع شخص مصاب. وأضاف: «وفقا للمعرفة الحالية، لا يوجد خطر من الأسطح العامة، التي تلامسها اليدان، مثل مقابض الأبواب أو أزرار المصعد».
ويعتبر جدري القرود من الأمراض الأقل خطورة مقارنة بالجدري، الذي تم القضاء عليه منذ عام 1980. وينتقل الفيروس من شخص لآخر عن طريق الاتصال الجسدي الوثيق.
وأوضحت الدراسة أنه لم يثبت بعد أنه يمكن أن يُصاب أشخاص آخرون بالعدوى حال ملامستهم هذه الأسطح الملوثة.
وقال رئيس الدراسة ومدير قسم النظافة في المستشفى، يوهانس كنوبلوخ: «نفترض أن الأسطح يجب أن تكون ملوثة بشدة حتى تكون قادرة على نقل العدوى من خلال ملامستها»، مشيرا إلى أنه من المحتمل أن يؤثر هذا بشكل أساسي على الأشخاص، الذين يعتنون بالمصابين والأشخاص، الذين يعيشون مع شخص مصاب. وأضاف: «وفقا للمعرفة الحالية، لا يوجد خطر من الأسطح العامة، التي تلامسها اليدان، مثل مقابض الأبواب أو أزرار المصعد».
ويعتبر جدري القرود من الأمراض الأقل خطورة مقارنة بالجدري، الذي تم القضاء عليه منذ عام 1980. وينتقل الفيروس من شخص لآخر عن طريق الاتصال الجسدي الوثيق.