هاشتاق أطلقته الجماهير الاتفاقية بعد ضمان البقاء مع الكبار يطالبون فيه برحيل الإدارة وعدم إكمالها للموسم القادم.. ترى لما لا تريد الجماهير الاتفاقية بقاء الإدارة لموسم قادم؟ سألخص الأسباب في النقاط التالية..
- الوضع المالي: بيانات لجنة الكفاءة المالية تشهد بمقدار الديون المسجلة على النادي فالصرف المالي كبير.. حيث يعد الاتفاق من بين أكبر خمسة أندية صرفا على الصفقات وفي المقابل الأداء الفني هو الأسوأ في الدوري كما أن الاتفاق هو أكبر ناد مديون لوكلاء اللاعبين.
- الوضع الإداري: شهد مجلس إدارة الاتفاق في دورتيه استقالات عديدة مما يشير إلى عدم استقرار بجانب عناد الإدارة، أضف إلى ذلك التخبط الإداري وعدم وضوح الهدف في كل موسم وغياب الاستراتيجية التي تتضمن أهدافا قريبة وبعيدة.
- الوضع الفني: الكل يشهد أن فريق الاتفاق كان أسوأ فريق من حيث الأداء وولجت مرماه عديد الأهداف وفي المقابل عدد الأهداف المسجلة قليل، لا يخفى على أحد أن الفريق يعاني منذ مواسم متعددة من خلل بمركز الظهير الأيسر وقلب الدفاع، ومع ذلك فشلت إدارة النادي في تعديل هذا الخلل وأصبح الفريق محطة نقاط للأندية الأخرى، كما عانى الفريق من خطر الهبوط في مواسم عدة وفي كل مرة تعد الإدارة بتصحيح المسار ولكن لا تصدق في وعودها.. لقد وعدوا بأن الجماهير الاتفاقية ستشاهد فريقا تفخر به فأصبح فريقا هزيلا خائفا بلا هوية ولا تخشاه الفرق الأخرى، لقد ضيعوا ثلاثة مواسم مع مدرب غير مناسب وكابروا في استمراره، وعندما أحسوا بالخطر تعاقدوا مع مدرب أسوأ منه.
كما أن النادي متهم بتطفيش عديد المواهب بل والنجوم أيضًا إما بالإعارة أو الانتقال الحر، إذ تجد لاعبيه موزعين في معظم أندية الدوري، كذلك الفئات السنية في النادي لم تنج من تطفيش المواهب كذلك ولم تنتج هذه الفئات السنية لاعبين يسدون الثغرات في الفريق الأول حتى حامد ومحنشي فهما من نتاج عمل إدارة سابقة وليس لهذه الإدارة فضل في ذلك.
- الوضع الاجتماعي: تعمدت إدارة الاتفاق إقصاء المحبين وأبناء الاتفاق السابقين ولا أخفيكم سرًا أن الكابتن خليل الزياني سأل بعض اللاعبين السابقين وأعضاء إدارات سابقة منذ متى زرتم نادينا والجميع ذكر أنهم لم يزوروا النادي لقرابة ثماني سنوات يعني منذ أن جاءت إدارة الاتفاق الجديدة.
الوضع الإعلامي: نجحت إدارة الاتفاق في كسب جفاء معظم الإعلاميين وأصبح النادي مهمشا إعلاميا حتى وهو يصارع على الهبوط لم يجد من يتعاطف معه بسبب سوء إدارة المشهد الإعلامي، وتجاهل الجمهور وعدم اعترافهم بفضل هذا الجمهور بعد الله بل تعدى الأمر ذلك لدرجة أن أحد أعضاء مجلس الإدارة قال إن هذا المجلس لا يدين بالفضل للجماهير لأنه جاء من خلال الأعضاء الذهبيين.
في النهاية هناك أسباب كثيرة ولكني أحببت أن أختصر حتى لا أثقل على القارئ.
@Abdulaziz_nuaim
- الوضع المالي: بيانات لجنة الكفاءة المالية تشهد بمقدار الديون المسجلة على النادي فالصرف المالي كبير.. حيث يعد الاتفاق من بين أكبر خمسة أندية صرفا على الصفقات وفي المقابل الأداء الفني هو الأسوأ في الدوري كما أن الاتفاق هو أكبر ناد مديون لوكلاء اللاعبين.
- الوضع الإداري: شهد مجلس إدارة الاتفاق في دورتيه استقالات عديدة مما يشير إلى عدم استقرار بجانب عناد الإدارة، أضف إلى ذلك التخبط الإداري وعدم وضوح الهدف في كل موسم وغياب الاستراتيجية التي تتضمن أهدافا قريبة وبعيدة.
- الوضع الفني: الكل يشهد أن فريق الاتفاق كان أسوأ فريق من حيث الأداء وولجت مرماه عديد الأهداف وفي المقابل عدد الأهداف المسجلة قليل، لا يخفى على أحد أن الفريق يعاني منذ مواسم متعددة من خلل بمركز الظهير الأيسر وقلب الدفاع، ومع ذلك فشلت إدارة النادي في تعديل هذا الخلل وأصبح الفريق محطة نقاط للأندية الأخرى، كما عانى الفريق من خطر الهبوط في مواسم عدة وفي كل مرة تعد الإدارة بتصحيح المسار ولكن لا تصدق في وعودها.. لقد وعدوا بأن الجماهير الاتفاقية ستشاهد فريقا تفخر به فأصبح فريقا هزيلا خائفا بلا هوية ولا تخشاه الفرق الأخرى، لقد ضيعوا ثلاثة مواسم مع مدرب غير مناسب وكابروا في استمراره، وعندما أحسوا بالخطر تعاقدوا مع مدرب أسوأ منه.
كما أن النادي متهم بتطفيش عديد المواهب بل والنجوم أيضًا إما بالإعارة أو الانتقال الحر، إذ تجد لاعبيه موزعين في معظم أندية الدوري، كذلك الفئات السنية في النادي لم تنج من تطفيش المواهب كذلك ولم تنتج هذه الفئات السنية لاعبين يسدون الثغرات في الفريق الأول حتى حامد ومحنشي فهما من نتاج عمل إدارة سابقة وليس لهذه الإدارة فضل في ذلك.
- الوضع الاجتماعي: تعمدت إدارة الاتفاق إقصاء المحبين وأبناء الاتفاق السابقين ولا أخفيكم سرًا أن الكابتن خليل الزياني سأل بعض اللاعبين السابقين وأعضاء إدارات سابقة منذ متى زرتم نادينا والجميع ذكر أنهم لم يزوروا النادي لقرابة ثماني سنوات يعني منذ أن جاءت إدارة الاتفاق الجديدة.
الوضع الإعلامي: نجحت إدارة الاتفاق في كسب جفاء معظم الإعلاميين وأصبح النادي مهمشا إعلاميا حتى وهو يصارع على الهبوط لم يجد من يتعاطف معه بسبب سوء إدارة المشهد الإعلامي، وتجاهل الجمهور وعدم اعترافهم بفضل هذا الجمهور بعد الله بل تعدى الأمر ذلك لدرجة أن أحد أعضاء مجلس الإدارة قال إن هذا المجلس لا يدين بالفضل للجماهير لأنه جاء من خلال الأعضاء الذهبيين.
في النهاية هناك أسباب كثيرة ولكني أحببت أن أختصر حتى لا أثقل على القارئ.
@Abdulaziz_nuaim