يواصل 1760 متطوعًا من الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، تقديم خدماتهم التطوعية والإنسانية والاجتماعية، لضيوف الرحمن في رحاب البيت العتيق، موزعين على عدد من المجالات والمبادرات التخصصية التي أطلقتها الرئاسة ضمن الخطط الميدانية والتشغيلية، وأعمال المساندة لاستقبال الحجاج في المسجد الحرام في هذا الموسم 1443هـ، فيما بلغت أعداد الساعات التطوعية في البيت العتيق 30 ألف ساعة.
وأوضح مساعد مدير عام تنسيق الأعمال التطوعية في المسجد الحرام عادل الجهني، أن الرئاسة مكّنت المتطوعين من العمل في البيت العتيق، لخدمة الحجاج، وفق رؤية المملكة 2030 للوصول إلى مليون، مبينًا أن المهام التطوعية تقدم في إطار مؤسسي وتنظيمي متكامل، يُحقق من خلاله أعلى معايير الجودة وأهداف البرامج التطوعية الإنسانية والتخصصية.
وأشار إلى أن الرئاسة أتاحت عمل أكثر من 1500 متطوع ومتطوعة في مجالات تحفيظ القرآن الكريم، والخدمات الهندسية، والترجمة واللغات والإحصاء، والإنسانية التي تقدم لذوي الإعاقة، ودفع عربات كبار السن، وتنظيم الحشود، وتنظيم الممرات، والإرشاد المكاني ومرافقة التائهين، مشيرًا إلى أن المتطوعين في المسجد الحرام يندرجون تحت 17 جهة حكومية، وجهات خيرية، شملت التعاون والتنسيق الرقمي والإلكتروني مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية من خلال منصة العمل التطوعي، وجامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة جدة، ووزارة التربية والتعليم، وسواعد الصحة بوزارة الصحة، وعدد من الجمعيات.
وأوضح مساعد مدير عام تنسيق الأعمال التطوعية في المسجد الحرام عادل الجهني، أن الرئاسة مكّنت المتطوعين من العمل في البيت العتيق، لخدمة الحجاج، وفق رؤية المملكة 2030 للوصول إلى مليون، مبينًا أن المهام التطوعية تقدم في إطار مؤسسي وتنظيمي متكامل، يُحقق من خلاله أعلى معايير الجودة وأهداف البرامج التطوعية الإنسانية والتخصصية.
وأشار إلى أن الرئاسة أتاحت عمل أكثر من 1500 متطوع ومتطوعة في مجالات تحفيظ القرآن الكريم، والخدمات الهندسية، والترجمة واللغات والإحصاء، والإنسانية التي تقدم لذوي الإعاقة، ودفع عربات كبار السن، وتنظيم الحشود، وتنظيم الممرات، والإرشاد المكاني ومرافقة التائهين، مشيرًا إلى أن المتطوعين في المسجد الحرام يندرجون تحت 17 جهة حكومية، وجهات خيرية، شملت التعاون والتنسيق الرقمي والإلكتروني مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية من خلال منصة العمل التطوعي، وجامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة جدة، ووزارة التربية والتعليم، وسواعد الصحة بوزارة الصحة، وعدد من الجمعيات.