مع شروق شمس يوم عرفة، يتوافد حجاج بيت الله الحرام إلى مشعر عرفات لأداء ركن الحج الأعظم.
وصعيد عرفات، خيُر يوم طلعت فيه الشمس، يجتمع فيه ضيوف الرحمن في اليوم التاسع من شهر ذي الحجة، لأداء ركن الحج الأعظم وهو الوقوف على صعيده الطاهر، ومن فاته عرفة فاته الحج.
يتقاطر إليه حجاج بيت الله الحرام في زمان واحد لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى، اشرأبت أعناقهم وتوحدت قلوبهم في مشهد إيماني مهيب، ملبين لله تعالى، رافعين أكف الضراعة إليه عز وجل، طالبين المغفرة والرحمة، والأمل يحدوهم أن يغفر لهم، ويعودوا كيوم ولدتهم أمهاتهم، فيصلوا الظهر والعصر قصراً وجمعاً بأذان وإقامتين ويدعون بما تيسر لهم تأسياً واقتداءً بسنة خير البشر محمد عليه الصلاة والسلام.
وصعيد عرفات، خيُر يوم طلعت فيه الشمس، يجتمع فيه ضيوف الرحمن في اليوم التاسع من شهر ذي الحجة، لأداء ركن الحج الأعظم وهو الوقوف على صعيده الطاهر، ومن فاته عرفة فاته الحج.
يتقاطر إليه حجاج بيت الله الحرام في زمان واحد لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى، اشرأبت أعناقهم وتوحدت قلوبهم في مشهد إيماني مهيب، ملبين لله تعالى، رافعين أكف الضراعة إليه عز وجل، طالبين المغفرة والرحمة، والأمل يحدوهم أن يغفر لهم، ويعودوا كيوم ولدتهم أمهاتهم، فيصلوا الظهر والعصر قصراً وجمعاً بأذان وإقامتين ويدعون بما تيسر لهم تأسياً واقتداءً بسنة خير البشر محمد عليه الصلاة والسلام.