حذر عالم من خطر داهم في الفضاء بعد العثور على ثقب كبير في طبقة الأوزون فوق المناطق الاستوائية التي كانت تتطور منذ الثمانينيات.
وقال البروفيسور تشينغ بين لو، الباحث في جامعة واترلو، إنه يمكن مقارنة الثقب الجديد بالثقب الربيعي المعروف فوق القارة القطبية الجنوبية، لكن مساحة الثقب الجديد تبلغ 7 مرات حجمها.
ووفقا لما ذكره لو، يمكن أن يكون وجود هذا الثقب ضارا ببيئتنا لأنه يمكن أن يؤدي إلى زيادة الأشعة فوق البنفسجية على مستوى الأرض ويؤثر على 50 بالمئة من مساحة سطح الأرض.