توصل علماء صينيون إلى تفسير لشذوذ في تكوين أكبر فوهة للقمر، «حوض القطب الجنوبي - آيتكين»، محددين المواد غير الطبيعية هناك على أنها نشأت من القشرة القمرية.
ووفقًا لوكالة «شينخوا» الصينية، فإن الدراسة أجراها فريق بحث صيني يدرس علوم الكواكب في جامعة «شاندونج»، استنادًا إلى بيانات تم جمعها بواسطة المسبار «تشانج آه-4» الصيني، والذي تم إطلاقه في 8 ديسمبر 2018، وهبط لاحقًا داخل الحوض.
ووجد العلماء أنه يحتوي على كمية كبيرة غير متوقعة من المواد الموجودة عادة على قشرة القمر، إلى جانب المواد الموجودة عادة تحت السطح، في المنطقة المعروفة «على الرف».
وأشارت البيانات إلى أن مادة القشرة ربما تكون قد بقيت متأخرة بعد التأثير الأصلي الذي شكّل الحوض، أو ربما وصلت إلى هناك نتيجة لتأثيرات أخرى على القمر.
ويُعد حوض القطب الجنوبي - آيتكين، أكبر وأعمق وأقدم حفرة على سطح القمر.
ووفقًا لوكالة «شينخوا» الصينية، فإن الدراسة أجراها فريق بحث صيني يدرس علوم الكواكب في جامعة «شاندونج»، استنادًا إلى بيانات تم جمعها بواسطة المسبار «تشانج آه-4» الصيني، والذي تم إطلاقه في 8 ديسمبر 2018، وهبط لاحقًا داخل الحوض.
ووجد العلماء أنه يحتوي على كمية كبيرة غير متوقعة من المواد الموجودة عادة على قشرة القمر، إلى جانب المواد الموجودة عادة تحت السطح، في المنطقة المعروفة «على الرف».
وأشارت البيانات إلى أن مادة القشرة ربما تكون قد بقيت متأخرة بعد التأثير الأصلي الذي شكّل الحوض، أو ربما وصلت إلى هناك نتيجة لتأثيرات أخرى على القمر.
ويُعد حوض القطب الجنوبي - آيتكين، أكبر وأعمق وأقدم حفرة على سطح القمر.