رفعت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مستوى الشبكة الكهربائية بواسطة التغذية من خمس محطات كهربائية بأكثر من (20) مغذيًا كهربائيًّا من الجهد المتوسط موزعة، بما يضمن عدم انقطاع التيار الكهربائي من خلال ثلاث محطات رئيسة، و(13) محطة فرعية تحتوي على (40) محولًا كهربائيًا خافض الجهد، وتغذية أكثر من (1500) لوحة كهربائية تسهم في رفع كفاءة جميع الخدمات المقدمة في المسجد الحرام.
وأوضح المتحدث الرسمي للرئاسة هاني حيدر أنه وُزِّعت (250) ألف عبوة من ماء زمزم، وُفِّرت في مواقع المسجد الحرام وساحاته كافة، وتُوبِع توزيع العبوات في صحن المطاف تعقيم الشنط وحافظات زمزم والعربات الخاصة بالمطاف، إضافة إلى أكثر من (25) ألف حافظة موزعة في أرجاء المسجد الحرام، حيث بلغ إجمالي اللترات (800) ألف لتر.
وأكد أن مختصي إدارة الحشود والتفويج بالرئاسة أتموا بنجاح «ولله الحمد» تفويج الحجيج لأداء الطواف، ابتداءً من دخولهم عبر الأبواب المخصصة، مع توفير منظومة للإرشاد المكاني في المواقع التي تقع ضمن رحلة الحاج بالمسجد الحرام للتسهيل عليهم، وتوزيع الكثافات على أدوار مبنى المطاف كافة بالتوازي لعدم حدوث ازدحام، إضافةً إلى استمرارية متابعة تطبيق كل الخطط على أرض الواقع، فيما يتعلق بالخدمات الأخرى المقدمة لقاصدي بيت الله الحرام، حيث كثفت الفرق التطوعية وجودها داخل المسجد الحرام بإشراف ومتابعة الرئاسة العامة، وأسهمت في تقديم التسهيلات لضيوف الرحمن من كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
وأوضح أن جموع الحجيج من المتعجلين توافدت إلى المسجد الحرام دون حدوث أي معوقات «ولله الحمد»، حيث شهدت حركة ضيوف الرحمن انسيابية في الدخول، عازيًا ذلك إلى توفيق الله -عز وجل- ثم نتاج التعاون والتنسيق المشترك مع الجهات العاملة على خدمتهم، والحرص الدؤوب على تجويد الأعمال بما يتواءم مع تطلعات وتوجيهات القيادة الرشيدة «رعاها الله».
وأوضح المتحدث الرسمي للرئاسة هاني حيدر أنه وُزِّعت (250) ألف عبوة من ماء زمزم، وُفِّرت في مواقع المسجد الحرام وساحاته كافة، وتُوبِع توزيع العبوات في صحن المطاف تعقيم الشنط وحافظات زمزم والعربات الخاصة بالمطاف، إضافة إلى أكثر من (25) ألف حافظة موزعة في أرجاء المسجد الحرام، حيث بلغ إجمالي اللترات (800) ألف لتر.
وأكد أن مختصي إدارة الحشود والتفويج بالرئاسة أتموا بنجاح «ولله الحمد» تفويج الحجيج لأداء الطواف، ابتداءً من دخولهم عبر الأبواب المخصصة، مع توفير منظومة للإرشاد المكاني في المواقع التي تقع ضمن رحلة الحاج بالمسجد الحرام للتسهيل عليهم، وتوزيع الكثافات على أدوار مبنى المطاف كافة بالتوازي لعدم حدوث ازدحام، إضافةً إلى استمرارية متابعة تطبيق كل الخطط على أرض الواقع، فيما يتعلق بالخدمات الأخرى المقدمة لقاصدي بيت الله الحرام، حيث كثفت الفرق التطوعية وجودها داخل المسجد الحرام بإشراف ومتابعة الرئاسة العامة، وأسهمت في تقديم التسهيلات لضيوف الرحمن من كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
وأوضح أن جموع الحجيج من المتعجلين توافدت إلى المسجد الحرام دون حدوث أي معوقات «ولله الحمد»، حيث شهدت حركة ضيوف الرحمن انسيابية في الدخول، عازيًا ذلك إلى توفيق الله -عز وجل- ثم نتاج التعاون والتنسيق المشترك مع الجهات العاملة على خدمتهم، والحرص الدؤوب على تجويد الأعمال بما يتواءم مع تطلعات وتوجيهات القيادة الرشيدة «رعاها الله».