واصلت الأسهم الأوروبية خسائرها للجلسة الثانية على التوالي، أمس الثلاثاء، متأثرة بمخاوف من نقص إمدادات الطاقة، في حين فاقم ارتفاع الإصابات بكوفيد-19 في الصين من مخاوف حدوث ركود اقتصادي عالمي.
وشمل الهبوط أغلب القطاعات مثل الرعاية الصحية والتكنولوجيا والمنتجات الفاخرة. وحقق قطاع النفط مكاسب ضئيلة.
وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 % بحلول الساعة 0727 بتوقيت جرينتش، بعد أن أغلق على انخفاض 0.5 % أمس الأول.
وهبط قطاع التعدين 1.2 % بعدما فرضت عدة مدن صينية قيودًا لاحتواء انتشار فيروس كورونا، فيما قد تكون صفعة جديدة للنمو الاقتصادي في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وقفز سهم شركة كهرباء فرنسا العملاقة 6.1 % بعدما قالت مصادر إن الحكومة الفرنسية ستدفع أكثر من ثمانية مليارات يورو (8.05 مليار دولار) لتأميم الشركة بشكل كامل.
وشمل الهبوط أغلب القطاعات مثل الرعاية الصحية والتكنولوجيا والمنتجات الفاخرة. وحقق قطاع النفط مكاسب ضئيلة.
وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 % بحلول الساعة 0727 بتوقيت جرينتش، بعد أن أغلق على انخفاض 0.5 % أمس الأول.
وهبط قطاع التعدين 1.2 % بعدما فرضت عدة مدن صينية قيودًا لاحتواء انتشار فيروس كورونا، فيما قد تكون صفعة جديدة للنمو الاقتصادي في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وقفز سهم شركة كهرباء فرنسا العملاقة 6.1 % بعدما قالت مصادر إن الحكومة الفرنسية ستدفع أكثر من ثمانية مليارات يورو (8.05 مليار دولار) لتأميم الشركة بشكل كامل.