دشنت وزارة الثقافة اليوم أنشطة مهرجان جاكس للفنون بدعم من برنامج جودة الحياة أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، وذلك في مقر بينالي الدرعية بحي جاكس في محافظة الدرعية، والذي يستهدف جميع شرائح المجتمع، ويوفر مساحة لتذوق الإبداعات الفنية المحلية والعالمية، خلال فترة تنطلق من اليوم وتستمر حتى يوم السبت 23 يوليو الجاري.
ويقدم المهرجان رحلة إبداعية عبر نوافذه المكونة من عدة محطات تأخذ الزوار في تجربة فنية مترابطة وممتعة، والتي تبدأ من النافذة الأولى رحلة الانطلاق التي يبدأ من خلالها الزائر رحلته بمروره على 5 محطات تستثير فضوله وتخاطب حواسه، وتهيئه لما سيواجه داخل المهرجان، وهي محطات: البدايات الجديدة، نحو المجهول، وضوح رؤية، داخل الضباب، وعبر الزمكان، لينتقل الزوار بعدها إلى النافذة الثانية عوالم الإبداع التي تضم أعمال فنية تفاعلية مشتملةً على 5 محطات؛ التركيبات الضوئية، التركيبات الفنية، منصة جاكس، أشبع فضولك، وأعمال تمثل هوية جاكس التي يقدمها مجموعة من الفنانين العالميين ومستوحاة من الثقافة المحلية والتاريخ السعودي.
وفي النافذة الثالثة استديو XR ينتظر الزائر تجربة تفاعلية داخل استديو مجهز بكافة التقنيات والمؤثرات الصوتية والبصرية، مخصص لتكنولوجيا الواقع الممتد (Extended Reality- XR) مما يتيح له خوض تجربة فنية تقنية مبهرة في عالم الفيديو آرت، ويتضمن الاستديو فعالية عيش التجربة، رحلة استكشاف، والتي تأخذ الزائر في مناطق مختلفة من مناطق المملكة وتجعله يعيش تجربة متكاملة وكأنه فيها، ويستكشف تفاصيلها بطريقةٍ جديدة، وبعدها إلى النافذة الرابعة رحلة داخل عصر النهضة وهي نافذة ثلاثية الأبعاد مكونة من 8 غرف؛ لتأخذ الزائر في رحلة فنية تاريخية مع لعباقرة عصر النهضة الإيطالية، ثم ينتقلوا بعدها إلى النافذة الخامسة تذوق التي يشارك فيها مجموعة من المطاعم والمقاهي المحلية والعالمية، إضافةً إلى عروض موسيقية مصاحبة، تُثري الرحلة وتعزز التجربة.
ويختتم الزائر رحلته الفنية بالنافذة السادسة العُبور وهي منطقة مفتوحة تضم مجموعة من المجسمات والأعمال الفنية التفاعلية التي تُزين المنطقة، وتعزز تجربة الزوّار من خلال ارتباطها بهوية المهرجان، ويبرز في هذه المنطقة السِلفي العملاق وهو عمل تفاعلي يمثل عملية بناء الهوية الرقمية في الشبكات الاجتماعية، وتمجيد الأنا وكيفية التكيف مع المجريات الرئيسية في الحياة لاستعراضها على الإنترنت، بالإضافة إلى جدارية شجرة البُن، ألوان على الأرض، إطار الخيوط.
ويعد المهرجان منصة تفاعلية تجمع عدداً كبير من الفعاليات والأنشطة الهادفة إلى إبراز حي جاكس كوجهة فنية ومنصة ملهمة لمتذوقي الفنون والجيل الجديد، متخذاً هويةً بعنوان جاكس.. رحلة يقودها الفضول!، حيث تقود الأعمال والتراكيب الفنية الحواس الخمس (اللمس، الشم، التذوق، السمع، والبصر)؛ للشعور، والتعبير، والتجربة، والبحث عن الأجوبة، والعمق، والمضمون الفني والبعد الثقافي لحيّ جاكس؛ لتروي بذلك عطش الأسئلة الذهنية، وتشبع الفضول والحيرة، في رحلةٍ تتبع الفضول الإنساني ليصل إلى عمقه ويكتشف كنوزه ويعبر عن تجاربه، ويضيف إلى واقعه المزيد من الدهشة، والذهول لآفاق لم يكتشفها بعد.
وتهدف وزارة الثقافة من مهرجان جاكس للفنون إلى خلق منصة ثقافية ملهمة من خلال استضافة الفنانين والشركات لتقديم مجموعة من العروض وورش العمل التي تعزز التبادلات الثقافية المساهمة في إنتاج أعمال مميزة، وخلق منصة ملهمة للأجيال الناشئة، وذلك في إطار الجهود الحثيثة التي تقودها الوزارة، لتعزيز التبادل الثقافي، وإثراء تجربة المجتمع بالفنون الإبداعية لتجعل من الثقافة نمط حياة.
ويقدم المهرجان رحلة إبداعية عبر نوافذه المكونة من عدة محطات تأخذ الزوار في تجربة فنية مترابطة وممتعة، والتي تبدأ من النافذة الأولى رحلة الانطلاق التي يبدأ من خلالها الزائر رحلته بمروره على 5 محطات تستثير فضوله وتخاطب حواسه، وتهيئه لما سيواجه داخل المهرجان، وهي محطات: البدايات الجديدة، نحو المجهول، وضوح رؤية، داخل الضباب، وعبر الزمكان، لينتقل الزوار بعدها إلى النافذة الثانية عوالم الإبداع التي تضم أعمال فنية تفاعلية مشتملةً على 5 محطات؛ التركيبات الضوئية، التركيبات الفنية، منصة جاكس، أشبع فضولك، وأعمال تمثل هوية جاكس التي يقدمها مجموعة من الفنانين العالميين ومستوحاة من الثقافة المحلية والتاريخ السعودي.
وفي النافذة الثالثة استديو XR ينتظر الزائر تجربة تفاعلية داخل استديو مجهز بكافة التقنيات والمؤثرات الصوتية والبصرية، مخصص لتكنولوجيا الواقع الممتد (Extended Reality- XR) مما يتيح له خوض تجربة فنية تقنية مبهرة في عالم الفيديو آرت، ويتضمن الاستديو فعالية عيش التجربة، رحلة استكشاف، والتي تأخذ الزائر في مناطق مختلفة من مناطق المملكة وتجعله يعيش تجربة متكاملة وكأنه فيها، ويستكشف تفاصيلها بطريقةٍ جديدة، وبعدها إلى النافذة الرابعة رحلة داخل عصر النهضة وهي نافذة ثلاثية الأبعاد مكونة من 8 غرف؛ لتأخذ الزائر في رحلة فنية تاريخية مع لعباقرة عصر النهضة الإيطالية، ثم ينتقلوا بعدها إلى النافذة الخامسة تذوق التي يشارك فيها مجموعة من المطاعم والمقاهي المحلية والعالمية، إضافةً إلى عروض موسيقية مصاحبة، تُثري الرحلة وتعزز التجربة.
ويختتم الزائر رحلته الفنية بالنافذة السادسة العُبور وهي منطقة مفتوحة تضم مجموعة من المجسمات والأعمال الفنية التفاعلية التي تُزين المنطقة، وتعزز تجربة الزوّار من خلال ارتباطها بهوية المهرجان، ويبرز في هذه المنطقة السِلفي العملاق وهو عمل تفاعلي يمثل عملية بناء الهوية الرقمية في الشبكات الاجتماعية، وتمجيد الأنا وكيفية التكيف مع المجريات الرئيسية في الحياة لاستعراضها على الإنترنت، بالإضافة إلى جدارية شجرة البُن، ألوان على الأرض، إطار الخيوط.
ويعد المهرجان منصة تفاعلية تجمع عدداً كبير من الفعاليات والأنشطة الهادفة إلى إبراز حي جاكس كوجهة فنية ومنصة ملهمة لمتذوقي الفنون والجيل الجديد، متخذاً هويةً بعنوان جاكس.. رحلة يقودها الفضول!، حيث تقود الأعمال والتراكيب الفنية الحواس الخمس (اللمس، الشم، التذوق، السمع، والبصر)؛ للشعور، والتعبير، والتجربة، والبحث عن الأجوبة، والعمق، والمضمون الفني والبعد الثقافي لحيّ جاكس؛ لتروي بذلك عطش الأسئلة الذهنية، وتشبع الفضول والحيرة، في رحلةٍ تتبع الفضول الإنساني ليصل إلى عمقه ويكتشف كنوزه ويعبر عن تجاربه، ويضيف إلى واقعه المزيد من الدهشة، والذهول لآفاق لم يكتشفها بعد.
وتهدف وزارة الثقافة من مهرجان جاكس للفنون إلى خلق منصة ثقافية ملهمة من خلال استضافة الفنانين والشركات لتقديم مجموعة من العروض وورش العمل التي تعزز التبادلات الثقافية المساهمة في إنتاج أعمال مميزة، وخلق منصة ملهمة للأجيال الناشئة، وذلك في إطار الجهود الحثيثة التي تقودها الوزارة، لتعزيز التبادل الثقافي، وإثراء تجربة المجتمع بالفنون الإبداعية لتجعل من الثقافة نمط حياة.