* القمة الخليجية - الأمريكية المشتركة التي تنعقد بدعوة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» تأتي تأكيدا على دور المملكة الريادي وثقلها ومكانتها العربية والإسلامية والدولية واستشعارا لثقلها الاقتصادي العالمي، وانطلاقا من مسؤوليتها الإقليمية والدولية المترتبة على ذلك، ودورها المحوري في أمن واستقرار المنطقة.. كما أن تلبية قادة الدول المشاركة لهذه الدعوة تأتي لتؤكد على الرؤية المشتركة لمنطقة يسودها السلام والاستقرار، وأهمية الالتزام بأمن المنطقة والتعاون الدفاعي والأمني وحماية ممرات الملاحة البحرية وفقا لمبادئ الشرعية الدولية.
* تهدف هذه القمة المشتركة إلى تأكيد الشراكة التاريخية بين هذه الدول، وتعميق التعاون المشترك في مختلف المجالات.. كذلك أهمية تطوير سبل التعاون والتكامل فيما بين دول القمة، وبناء مشاريع مشتركة تسهم في تحقيق تنمية مستدامة في المنطقة، والتصدي الجماعي للتحديات البيئية، ومواجهة التغير المناخي، بما في ذلك مبادرتا السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر اللتان أعلن عنهما صاحب السمو الملكي ولي عهد المملكة العربية السعودية، وتطوير مصادر متجددة للطاقة، والإشادة باتفاقيات الربط الكهربائي بين دول مجلس التعاون والعراق.
* كما تهدف القمة المشتركة إلى التأكيد على أهمية التعاون الوثيق والرؤى المشتركة حيال عدد من القضايا والأوضاع في المنطقة، ومنها دعم حل الدولتين للصراع الفلسطيني - الإسرائيلي وفقا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، والإدانة لهجمات الحوثي الإرهابية ضد المدنيين والأعيان ومنشآت الطاقة، كذلك الترحيب بتشكيل مجلس القيادة الرئاسي اليمني، ودعم حل تفاوضي بين الحكومة اليمنية والحوثي، أيضا الترحيب بالهدنة وتمديدها، بالإضافة لأهمية الالتزام باستمرار دعم الحاجات الإنسانية والإغاثية للشعب اليمني، كذلك التأكيد على منع انتشار أسلحة الدمار الشامل في المنطقة ودعوة إيران إلى العودة لالتزاماتها النووية، والتعاون الكامل مع وكالة الطاقة الذرية، واحترام قواعد حسن الجوار والاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، والتعاون الإيجابي مع دول المنطقة والمجتمع الدولي، بما يحفظ الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، بالإضافة لدعم استقرار لبنان واستقلال قراره السياسي، وكذلك أفغانستان: دعم أمن واستقرار أفغانستان وعدم تحولها إلى ملاذ آمن للإرهابيين والمتطرفين، بالإضافة لدعم كافة الحلول السياسية لكل أزمات المنطقة، وفقا لقرارات ومبادئ الأمم المتحدة ذات الصلة.
* تؤكد القمة على الالتزام بمبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة واحترام سيادة الدول وسلامة أراضيها وعدم استخدام القوة أو التهديد بها فيما يتعلق بالأزمة بين روسيا وأوكرانيا،
أيضا دعم جهود الوساطة وتشجيع حل الأزمة سياسيا من خلال المفاوضات، ودعم تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية، ودعم جهود ضمان توافر إمدادات الغذاء والطاقة.
* تهدف هذه القمة المشتركة إلى تأكيد الشراكة التاريخية بين هذه الدول، وتعميق التعاون المشترك في مختلف المجالات.. كذلك أهمية تطوير سبل التعاون والتكامل فيما بين دول القمة، وبناء مشاريع مشتركة تسهم في تحقيق تنمية مستدامة في المنطقة، والتصدي الجماعي للتحديات البيئية، ومواجهة التغير المناخي، بما في ذلك مبادرتا السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر اللتان أعلن عنهما صاحب السمو الملكي ولي عهد المملكة العربية السعودية، وتطوير مصادر متجددة للطاقة، والإشادة باتفاقيات الربط الكهربائي بين دول مجلس التعاون والعراق.
* كما تهدف القمة المشتركة إلى التأكيد على أهمية التعاون الوثيق والرؤى المشتركة حيال عدد من القضايا والأوضاع في المنطقة، ومنها دعم حل الدولتين للصراع الفلسطيني - الإسرائيلي وفقا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، والإدانة لهجمات الحوثي الإرهابية ضد المدنيين والأعيان ومنشآت الطاقة، كذلك الترحيب بتشكيل مجلس القيادة الرئاسي اليمني، ودعم حل تفاوضي بين الحكومة اليمنية والحوثي، أيضا الترحيب بالهدنة وتمديدها، بالإضافة لأهمية الالتزام باستمرار دعم الحاجات الإنسانية والإغاثية للشعب اليمني، كذلك التأكيد على منع انتشار أسلحة الدمار الشامل في المنطقة ودعوة إيران إلى العودة لالتزاماتها النووية، والتعاون الكامل مع وكالة الطاقة الذرية، واحترام قواعد حسن الجوار والاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، والتعاون الإيجابي مع دول المنطقة والمجتمع الدولي، بما يحفظ الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، بالإضافة لدعم استقرار لبنان واستقلال قراره السياسي، وكذلك أفغانستان: دعم أمن واستقرار أفغانستان وعدم تحولها إلى ملاذ آمن للإرهابيين والمتطرفين، بالإضافة لدعم كافة الحلول السياسية لكل أزمات المنطقة، وفقا لقرارات ومبادئ الأمم المتحدة ذات الصلة.
* تؤكد القمة على الالتزام بمبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة واحترام سيادة الدول وسلامة أراضيها وعدم استخدام القوة أو التهديد بها فيما يتعلق بالأزمة بين روسيا وأوكرانيا،
أيضا دعم جهود الوساطة وتشجيع حل الأزمة سياسيا من خلال المفاوضات، ودعم تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية، ودعم جهود ضمان توافر إمدادات الغذاء والطاقة.