تحظى المملكة العربية السعودية ولله الحمد، باقتصاد قوي حيوي مؤثر، ومكانة عالمية كبرى، الأمر الذي يجعلها الوجهة الأولى للاستثمارات في المنطقة، خصوصا وأن المملكة في ظل رؤية 2030، هذه الرؤية الوطنية الطموحة، أطلقت الكثير والكثير من المشاريع الحيوية، والتي ينظر لها العالم أجمع باهتمام واحترام في الوقت ذاته.
لم يكن العالم يتخيل يوما من الأيام أن تكون هنالك مدينة بأكملها تعتمد على الطاقة النظيفة، وأتحدث هنا عن «نيوم» هذا المشروع الحلم الذي أصبح اليوم واقعا جاذبا للاستثمار والعقول والابتكارات، كما أنه لم يكن يتخيل العالم أجمع أن يكون هنالك مدينة بأكملها صفر كربون، وأتحدث هنا عن «ذا لاين» هذا المشروع الطموح والملهم.
المستثمرون حول العالم حينما يراقبون فرص الاستثمار من منطلق اهتمام ودراسة فرص، يتطلعون دائما إلى 3 ركائز رئيسية هي: البيئة الآمنة، الفرص الاستثمارية الجاذبة، الاقتصاد الحيوي القادر على النمو وتجاوز التحديات، وجميع هذه الركائز الثلاث يتميز بها ولله الحمد الاقتصاد السعودي.
إطلاق مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، والاستثمار بشغف في الطاقة المتجددة، والاقتصاد الرقمي، وإطلاق العديد من البرامج والإستراتيجيات النوعية مثل صنع في السعودية، والإستراتيجية الوطنية للاستثمار، وغير ذلك، هي نماذج عالمية رائدة تقدمها المملكة من مركز قوة وريادة واهتمام.
لم تأت إشادة خبراء صندوق النقد الدولي بقوة وحيوية الاقتصاد السعودي من فراغ، بل إنها أتت نتيجة لإصلاحات اقتصادية مهمة، ورؤية وطنية طموحة، جنبت الوطن واقتصاده التأثر سلبا بتداعيات جائحة كورونا، حيث قدمت المملكة للعالم أجمع أنموذجا في تعاملها مع جائحة كورونا، صحيا، واجتماعيا، واقتصاديا... متفردا بقيمه الإنسانية.
المملكة تتمتع بموقع جغرافي متفرد يربط بين 3 من أهم قارات العالم (آسيا، أفريقيا، وأوروبا)... هذا الأمر يعزز من مكانة الاقتصاد السعودي الذي بات يتفوق على غيره من اقتصادات الشرق الأوسط في مقدرته على استقطاب المزيد من الشركات والاستثمارات العالمية لتكون مقرا إقليميا رئيسا لأعمالها وأنشطتها بالمنطقة.
المملكة دولة ذات مكانة اقتصادية عالية وتتمتع بمركز مالي قوي وهي أكبر اقتصادات المنطقة ومن أكبر 20 اقتصادا في العالم، وتمتلك كامل مقومات النجاح وعوامل الاستقرار لأي رؤوس أموال تبحث عن جاذبية الاستثمار، وهو الأمر الذي تثبته الأرقام اليوم من حيث تنامي حجم الاستثمارات ونوعيتها وحيويتها.
ختاما... أهلا بالاستثمارات العالمية الرائدة في اقتصاد المملكة العربية السعودية، حيث القوة والتأثير والمكانة.
لم يكن العالم يتخيل يوما من الأيام أن تكون هنالك مدينة بأكملها تعتمد على الطاقة النظيفة، وأتحدث هنا عن «نيوم» هذا المشروع الحلم الذي أصبح اليوم واقعا جاذبا للاستثمار والعقول والابتكارات، كما أنه لم يكن يتخيل العالم أجمع أن يكون هنالك مدينة بأكملها صفر كربون، وأتحدث هنا عن «ذا لاين» هذا المشروع الطموح والملهم.
المستثمرون حول العالم حينما يراقبون فرص الاستثمار من منطلق اهتمام ودراسة فرص، يتطلعون دائما إلى 3 ركائز رئيسية هي: البيئة الآمنة، الفرص الاستثمارية الجاذبة، الاقتصاد الحيوي القادر على النمو وتجاوز التحديات، وجميع هذه الركائز الثلاث يتميز بها ولله الحمد الاقتصاد السعودي.
إطلاق مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، والاستثمار بشغف في الطاقة المتجددة، والاقتصاد الرقمي، وإطلاق العديد من البرامج والإستراتيجيات النوعية مثل صنع في السعودية، والإستراتيجية الوطنية للاستثمار، وغير ذلك، هي نماذج عالمية رائدة تقدمها المملكة من مركز قوة وريادة واهتمام.
لم تأت إشادة خبراء صندوق النقد الدولي بقوة وحيوية الاقتصاد السعودي من فراغ، بل إنها أتت نتيجة لإصلاحات اقتصادية مهمة، ورؤية وطنية طموحة، جنبت الوطن واقتصاده التأثر سلبا بتداعيات جائحة كورونا، حيث قدمت المملكة للعالم أجمع أنموذجا في تعاملها مع جائحة كورونا، صحيا، واجتماعيا، واقتصاديا... متفردا بقيمه الإنسانية.
المملكة تتمتع بموقع جغرافي متفرد يربط بين 3 من أهم قارات العالم (آسيا، أفريقيا، وأوروبا)... هذا الأمر يعزز من مكانة الاقتصاد السعودي الذي بات يتفوق على غيره من اقتصادات الشرق الأوسط في مقدرته على استقطاب المزيد من الشركات والاستثمارات العالمية لتكون مقرا إقليميا رئيسا لأعمالها وأنشطتها بالمنطقة.
المملكة دولة ذات مكانة اقتصادية عالية وتتمتع بمركز مالي قوي وهي أكبر اقتصادات المنطقة ومن أكبر 20 اقتصادا في العالم، وتمتلك كامل مقومات النجاح وعوامل الاستقرار لأي رؤوس أموال تبحث عن جاذبية الاستثمار، وهو الأمر الذي تثبته الأرقام اليوم من حيث تنامي حجم الاستثمارات ونوعيتها وحيويتها.
ختاما... أهلا بالاستثمارات العالمية الرائدة في اقتصاد المملكة العربية السعودية، حيث القوة والتأثير والمكانة.