قال الكرملين: إن وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو، توجه إلى تركيا أمس الجمعة، للتوقيع على اتفاق تدعمه الأمم المتحدة مع أوكرانيا بشأن صادرات الحبوب. وأفاد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، في اتصال مع الصحفيين: «نعم، يمكننا أن نؤكد أن وزير الدفاع شويجو قد ذهب إلى تركيا، يمكننا أن نؤكد أنه يتم الإعداد لاتفاق اليوم».
وكانت الحكومة التركية قالت أمس الأول الخميس: إن روسيا وأوكرانيا ستوقعان اتفاقا في إسطنبول لاستئناف صادرات الحبوب، بحضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. وتعد موسكو وكييف من بين أكبر الدول المصدرة للمواد الغذائية في العالم، وتخضع موانئ أوكرانيا، بما فيها ميناء أوديسا الرئيسي، لحصار يفرضه أسطول روسيا في البحر الأسود.
وتسبب توقف صادرات الحبوب خلال الحرب المستمرة منذ خمسة أشهر في ارتفاع الأسعار بشكل كبير، وقد تساعد إعادة فتح الموانئ الأوكرانية في تجنب المجاعة في أجزاء من العالم.
وعلى صعيد آخر، قالت وزارة الدفاع الروسية أمس: إن قواتها دمرت أربعة أنظمة راجمات صواريخ أمريكية سريعة الحركة في أوكرانيا بين الخامس من يوليو و20 من الشهر نفسه.
وأضافت: «تم تدمير أربع قاذفات وعربة لأنظمة راجمات الصواريخ الأمريكية (هيمارس)».
وكانت كييف قد رحبت باستلام ثمانية أنظمة هيمارس باعتبارها عامل تغيير محتمل لمسار الحرب.
وكانت الحكومة التركية قالت أمس الأول الخميس: إن روسيا وأوكرانيا ستوقعان اتفاقا في إسطنبول لاستئناف صادرات الحبوب، بحضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. وتعد موسكو وكييف من بين أكبر الدول المصدرة للمواد الغذائية في العالم، وتخضع موانئ أوكرانيا، بما فيها ميناء أوديسا الرئيسي، لحصار يفرضه أسطول روسيا في البحر الأسود.
وتسبب توقف صادرات الحبوب خلال الحرب المستمرة منذ خمسة أشهر في ارتفاع الأسعار بشكل كبير، وقد تساعد إعادة فتح الموانئ الأوكرانية في تجنب المجاعة في أجزاء من العالم.
وعلى صعيد آخر، قالت وزارة الدفاع الروسية أمس: إن قواتها دمرت أربعة أنظمة راجمات صواريخ أمريكية سريعة الحركة في أوكرانيا بين الخامس من يوليو و20 من الشهر نفسه.
وأضافت: «تم تدمير أربع قاذفات وعربة لأنظمة راجمات الصواريخ الأمريكية (هيمارس)».
وكانت كييف قد رحبت باستلام ثمانية أنظمة هيمارس باعتبارها عامل تغيير محتمل لمسار الحرب.