انطلقت أكاديمية «بابا أحمد التعليمية للتأسيس» عن بعد، أحد برامج «مبادرة زكاة العلم التطوعية» عام 1439هـ، وتهدف إلى مساعدة أولياء الأمور في تعليم أبنائهم، والحد من ظاهرة الدروس الخصوصية، وتنمية وتطوير أفراد المجتمع من خلال التدريب والأمسيات واللقاءات التربوية والتطويرية، تطوعا في الجهات الخيرية والفرق التطوعية، فأصبحت مبادرة زكاة العلم تخدم أفراد المجتمع بكافة فئاتهم العمرية.
وكشف مؤسس الأكاديمية أحمد العوفي عن تحول المبادرة بفرعيها عن بُعد تأثرا بجائحة كورونا، والتوسع في مجالات التعليم عن بعد، مستفيدين من التطور الحاصل في تقنيات التعليم عن بُعد، إذ تم عمل حسابات وقنوات تخدم المبادرة على بعض برامج التواصل.
وأضاف: بعد كثرة المشتركين معي في هذه الحسابات، لاحظت أن أغلب تساؤلاتهم عن مشكلات أطفالهم مع القراءة والكتابة والإملاء، حينها طرأت فكرة التأسيس عن بعد، وانطلقنا فيها من شهر 10 عام 1442هـ، من خلال جدولة دروس أون لاين، عبر القاعات الافتراضية بمعدل درسين كل أسبوع، ثم جاءت في هذا العام فكرة «أكاديمية بابا أحمد للتأسيس»، وهو عبارة عن موقع خاص بالتسجيلات المرئية، التي تساعد الطفل على القراءة والكتابة، وكذلك تشمل توجيهات لأولياء الأمور تخص تعليم أطفالهم وأنشطة وألعابا تعليمية.
وتستهدف الأكاديمية الأطفال ما قبل المدرسة، سواء كانوا في روضة أو تمهيدي، وكذلك من لم يدخل الروضة، وطلبة الصف الأول الذين يحتاجون إلى تعزيز مهارة حفظ الحروف بأصواتها وكتابتها، ويشارك في دروس البث المباشر الأسبوعية من 300 إلى 350 طفلا من كافة مناطق المملكة وبعض الدول العربية وغيرها.
وكشف مؤسس الأكاديمية أحمد العوفي عن تحول المبادرة بفرعيها عن بُعد تأثرا بجائحة كورونا، والتوسع في مجالات التعليم عن بعد، مستفيدين من التطور الحاصل في تقنيات التعليم عن بُعد، إذ تم عمل حسابات وقنوات تخدم المبادرة على بعض برامج التواصل.
وأضاف: بعد كثرة المشتركين معي في هذه الحسابات، لاحظت أن أغلب تساؤلاتهم عن مشكلات أطفالهم مع القراءة والكتابة والإملاء، حينها طرأت فكرة التأسيس عن بعد، وانطلقنا فيها من شهر 10 عام 1442هـ، من خلال جدولة دروس أون لاين، عبر القاعات الافتراضية بمعدل درسين كل أسبوع، ثم جاءت في هذا العام فكرة «أكاديمية بابا أحمد للتأسيس»، وهو عبارة عن موقع خاص بالتسجيلات المرئية، التي تساعد الطفل على القراءة والكتابة، وكذلك تشمل توجيهات لأولياء الأمور تخص تعليم أطفالهم وأنشطة وألعابا تعليمية.
وتستهدف الأكاديمية الأطفال ما قبل المدرسة، سواء كانوا في روضة أو تمهيدي، وكذلك من لم يدخل الروضة، وطلبة الصف الأول الذين يحتاجون إلى تعزيز مهارة حفظ الحروف بأصواتها وكتابتها، ويشارك في دروس البث المباشر الأسبوعية من 300 إلى 350 طفلا من كافة مناطق المملكة وبعض الدول العربية وغيرها.