* البلاد والأراضي، التي منَّ الله عليها بموارد طبيعية وبيئة خصبة بالخير يصعب حصرها على خريطة العالم، ولكن الوضع الراهن من قوة وقدرة وريادة الاقتصاد السعودي يأتي كنتاج لذلك الجهد المستديم والتضحيات اللامحدودة، وحسن التدبير والتخطيط، الذي يأتي كنهج راسخ لقيادة الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله»، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله».. ولعل ما يرصده العالم باهتمام معهود للقمم، التي استضافتها المملكة ولجولة سمو ولي العهد ونتائجها المعلنة والمرتقبة هي خير دلالة على هذه الجهود ومخرجاتها ومستهدفاتها.
* الاجتماع الموسع، الذي عقده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ـ حفظه الله ـ ودولة رئيس وزراء جمهورية ألبانيا إيدي راما، في العاصمة اليونانية أثينا خلال زيارة سموه الرسمية إلى اليونان.
وما جرى خلاله من استعراض لعلاقات الصداقة والاحترام المتبادل بين البلدين والشعبين الشقيقين، ومناقشة تعزيز أوجه التعاون الثنائي في مختلف المجالات وسبل دعمها وتطويرها، إلى جانب بحث التطورات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
كذلك ما تناوله الاجتماع من سبل توطيد الشراكة الاقتصادية بين البلدين الشقيقين، بالإضافة إلى مناقشة تكثيف التعاون بين المملكة وألبانيا في المجالات السياسية، وزيادة الاستثمارات البينية، والتنسيق الثنائي في القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.. فهذه التفاصيل الآنفة الذكر لما دار في الاجتماع الموسع تأتي كأحد أطر المشهد المتكامل لإستراتيجية الدولة في تعزيز الشراكات الاقتصادية مع الدول الصديقة بما ينعكس إيجاباً على قوة الاقتصاد وآفاق الازدهار إقليمياً ودولياً.
* قرار المملكة العربية السعودية تقديم دعم للجمهورية الألبانية بمبلغ خمسين مليون دولار أمريكي، وقيام صندوق الاستثمارات العامة بالبحث عن فرص استثمارية في ألبانيا بمبلغ مالي (بين مائتين إلى ثلاثمائة) مليون دولار أمريكي.. وهو ما عبر دولة رئيس الوزراء في جمهورية ألبانيا إيدي راما عن بالغ شكره وتقديره له، هو قرار يسلك مساره في طرق التنمية الشاملة، التي تنطلق من إستراتيجيات رؤية 2030 وتعزز الازدهار المحلي والإقليمي والدولي.. وتلتقي مع طموح القيادة الحكيمة والمكانة القيادية الرائدة للمملكة.
* الاجتماع الموسع، الذي عقده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ـ حفظه الله ـ ودولة رئيس وزراء جمهورية ألبانيا إيدي راما، في العاصمة اليونانية أثينا خلال زيارة سموه الرسمية إلى اليونان.
وما جرى خلاله من استعراض لعلاقات الصداقة والاحترام المتبادل بين البلدين والشعبين الشقيقين، ومناقشة تعزيز أوجه التعاون الثنائي في مختلف المجالات وسبل دعمها وتطويرها، إلى جانب بحث التطورات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
كذلك ما تناوله الاجتماع من سبل توطيد الشراكة الاقتصادية بين البلدين الشقيقين، بالإضافة إلى مناقشة تكثيف التعاون بين المملكة وألبانيا في المجالات السياسية، وزيادة الاستثمارات البينية، والتنسيق الثنائي في القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.. فهذه التفاصيل الآنفة الذكر لما دار في الاجتماع الموسع تأتي كأحد أطر المشهد المتكامل لإستراتيجية الدولة في تعزيز الشراكات الاقتصادية مع الدول الصديقة بما ينعكس إيجاباً على قوة الاقتصاد وآفاق الازدهار إقليمياً ودولياً.
* قرار المملكة العربية السعودية تقديم دعم للجمهورية الألبانية بمبلغ خمسين مليون دولار أمريكي، وقيام صندوق الاستثمارات العامة بالبحث عن فرص استثمارية في ألبانيا بمبلغ مالي (بين مائتين إلى ثلاثمائة) مليون دولار أمريكي.. وهو ما عبر دولة رئيس الوزراء في جمهورية ألبانيا إيدي راما عن بالغ شكره وتقديره له، هو قرار يسلك مساره في طرق التنمية الشاملة، التي تنطلق من إستراتيجيات رؤية 2030 وتعزز الازدهار المحلي والإقليمي والدولي.. وتلتقي مع طموح القيادة الحكيمة والمكانة القيادية الرائدة للمملكة.