كشفت دراسة حديثة، نشرت في مجلة «نيو إنجلاند» الطبية، أنه على الرغم من التوصية بمكملات فيتامين «د»، على نطاق واسع لصحة العظام، إلا أنها لا تقلل من خطر الإصابة بالكسور لدى كبار السن والبالغين الأصحاء.
ووجد باحثون في مستشفى بريغهام، التابع لكلية الطب بجامعة هارفارد في بوسطن، أن تناول فيتامين «د» الذي يحتوي على 2000 وحدة يوميا، لم يقلل من الكسور العامة أو الفقرية أو الورك لدى الكبار والبالغين. وأظهر التحليل في الدراسة عدم وجود آثار لفيتامين د على كسور هشاشة العظام، أو الرسغ، أو الحوض، لدى العينة المدروسة، كما أنه لم تسجل فروق في الاستجابة لهذه المكملات من قبل الرجال والنساء. ولم تشر النتائج إلى أي اختلافات في تأثيرات فيتامين «د» على نتائج الكسور وفقا للعرق أو مؤشر كتلة الجسم أو العمر.
وقالت رئيسة قسم العظام في مستشفى «بريغهام»، والمؤلفة الرئيسية للدراسة د. ميريل ليبوف: «بشكل عام، لا تدعم نتائج هذه الدراسة، استخدام مكملات فيتامين «د» لتقليل الكسور لدى الرجال والنساء الأصحاء».
ووجد باحثون في مستشفى بريغهام، التابع لكلية الطب بجامعة هارفارد في بوسطن، أن تناول فيتامين «د» الذي يحتوي على 2000 وحدة يوميا، لم يقلل من الكسور العامة أو الفقرية أو الورك لدى الكبار والبالغين. وأظهر التحليل في الدراسة عدم وجود آثار لفيتامين د على كسور هشاشة العظام، أو الرسغ، أو الحوض، لدى العينة المدروسة، كما أنه لم تسجل فروق في الاستجابة لهذه المكملات من قبل الرجال والنساء. ولم تشر النتائج إلى أي اختلافات في تأثيرات فيتامين «د» على نتائج الكسور وفقا للعرق أو مؤشر كتلة الجسم أو العمر.
وقالت رئيسة قسم العظام في مستشفى «بريغهام»، والمؤلفة الرئيسية للدراسة د. ميريل ليبوف: «بشكل عام، لا تدعم نتائج هذه الدراسة، استخدام مكملات فيتامين «د» لتقليل الكسور لدى الرجال والنساء الأصحاء».