عمل كبير قادها لـ «الذهب القاري»
لعب
7
فاز 7
له
21
عليه 5
لا يعرفون كلمة «المستحيل»، ولا تتواجد معانيها في قواميسهم، تلك التي تتحدث أحرفها الذهبية عن فصول رائعة ومليئة بالإنجازات، تلك التي تزين «رواية التاريخ».
جيل مميز، ومواهب فذة تمتلك كل الإمكانيات من أجل التحليق عاليا، رغم قصر قامة البعض منها، فالعمل على صناعة «منتخب الأحلام» بدأ منذ فترة طويلة، وبالتحديد منذ تولي الدكتور خالد الزغيبي رئاسة الاتحاد السعودي للكرة الطائرة، فقد كان العمل على الفئات السنية وتكوين جيل جديد يعيد أمجاد كرة الطائرة السعودية شغله الشاغل.
محطات تدريبية طويلة، صعوبات جمة، سفر وابتعاد، كلها تحديات قبل نجوم الأخضر الشاب أن يخوضوها، فكان النتاج الأول تحقيق لقب بطولة الخليج للناشئين بالبحرين للمرة الأولى في التاريخ، وحينها تأكد أن ما كان ينقص كرة الطائرة السعودية هو العمل الجاد من أجل المصلحة العامة، بعيدًا كل البعد عن المصالح الشخصية.
ويبدو أن الإنجاز الخليجي كان «المحفز» الأبرز لانطلاق عمل كبير على مستوى الفئات السنية، فتواصل تحضير نجوم المستقبل، وسط احتواء كبير من قبل الأجهزة الفنية والإدارية، ومعرفة تامة من قبل الأبطال بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم تجاه هذا الوطن الغالي، فكان النتاج تحقيق لقب النسخة الأولى من بطولة غرب آسيا للشباب للكرة الطائرة، بمستوى فني عال وشخصية تكشف عن قدرة هؤلاء النجوم على تجاوز كافة الصعوبات والتحديات المستقبلية.
أما الأهم خلال هذه المرحلة، فيتمثل في الحفاظ على هذه المجموعة الرائعة، والعمل على تطويرها من خلال المعسكرات الخارجية المتعددة، واستضافة عدد من البطولات الدولية القصيرة التي تسمح لـ «أخضر الطائرة» بالاحتكاك بأفضل المنتخبات العالمية على مستوى الفئات السنية، في الوقت تشكل فيه فكرة مشاركة المنتخب الشاب في منافسات الدوري السعودي الممتاز للكبار رافدًا هامًّا من روافد التطوير والارتقاء بمستوى لاعبي الأخضر.
أفضل لاعب
حسن الكعيبي
أفضل معد
مرتجى مويس
أفضل مسجل
مروان هوساوي
7
فاز 7
له
21
عليه 5
لا يعرفون كلمة «المستحيل»، ولا تتواجد معانيها في قواميسهم، تلك التي تتحدث أحرفها الذهبية عن فصول رائعة ومليئة بالإنجازات، تلك التي تزين «رواية التاريخ».
جيل مميز، ومواهب فذة تمتلك كل الإمكانيات من أجل التحليق عاليا، رغم قصر قامة البعض منها، فالعمل على صناعة «منتخب الأحلام» بدأ منذ فترة طويلة، وبالتحديد منذ تولي الدكتور خالد الزغيبي رئاسة الاتحاد السعودي للكرة الطائرة، فقد كان العمل على الفئات السنية وتكوين جيل جديد يعيد أمجاد كرة الطائرة السعودية شغله الشاغل.
محطات تدريبية طويلة، صعوبات جمة، سفر وابتعاد، كلها تحديات قبل نجوم الأخضر الشاب أن يخوضوها، فكان النتاج الأول تحقيق لقب بطولة الخليج للناشئين بالبحرين للمرة الأولى في التاريخ، وحينها تأكد أن ما كان ينقص كرة الطائرة السعودية هو العمل الجاد من أجل المصلحة العامة، بعيدًا كل البعد عن المصالح الشخصية.
ويبدو أن الإنجاز الخليجي كان «المحفز» الأبرز لانطلاق عمل كبير على مستوى الفئات السنية، فتواصل تحضير نجوم المستقبل، وسط احتواء كبير من قبل الأجهزة الفنية والإدارية، ومعرفة تامة من قبل الأبطال بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم تجاه هذا الوطن الغالي، فكان النتاج تحقيق لقب النسخة الأولى من بطولة غرب آسيا للشباب للكرة الطائرة، بمستوى فني عال وشخصية تكشف عن قدرة هؤلاء النجوم على تجاوز كافة الصعوبات والتحديات المستقبلية.
أما الأهم خلال هذه المرحلة، فيتمثل في الحفاظ على هذه المجموعة الرائعة، والعمل على تطويرها من خلال المعسكرات الخارجية المتعددة، واستضافة عدد من البطولات الدولية القصيرة التي تسمح لـ «أخضر الطائرة» بالاحتكاك بأفضل المنتخبات العالمية على مستوى الفئات السنية، في الوقت تشكل فيه فكرة مشاركة المنتخب الشاب في منافسات الدوري السعودي الممتاز للكبار رافدًا هامًّا من روافد التطوير والارتقاء بمستوى لاعبي الأخضر.
أفضل لاعب
حسن الكعيبي
أفضل معد
مرتجى مويس
أفضل مسجل
مروان هوساوي