ذكرت دراسة حديثة، أعدها علماء جامعة توهوكو اليابانية، أنه في حين أن نهاية العالم في طريقها، فقد تستغرق وقتا أطول مما كان محسوبا في السابق.
ومنذ تكوينها قبل نحو 4.5 مليار سنة، تعرضت الأرض لخمسة انقراضات جماعية، حيث تم القضاء على نحو 75 % من حياة الكوكب على مدى 2.8 مليون سنة، وهو مجرد طرفة عين على نطاق كوني.
وأشهر أحداث الانقراض هذه هو كويكب «تشيككسولوب» العملاق، الذي قضى على الديناصورات قبل 66 مليون عام.
ولطالما حذر العلماء من أن الأرض قد تكون بالفعل في سادس حدث انقراض جماعي لها، حيث يتسبب تغير المناخ من صنع الإنسان في تعريض مليارات الأنواع للانقراض.
ومع ارتفاع متوسط درجة حرارة السطح أو انخفاضه أكثر من المعتاد، ينفق عدد أكبر من المخلوقات.
ومنذ تكوينها قبل نحو 4.5 مليار سنة، تعرضت الأرض لخمسة انقراضات جماعية، حيث تم القضاء على نحو 75 % من حياة الكوكب على مدى 2.8 مليون سنة، وهو مجرد طرفة عين على نطاق كوني.
وأشهر أحداث الانقراض هذه هو كويكب «تشيككسولوب» العملاق، الذي قضى على الديناصورات قبل 66 مليون عام.
ولطالما حذر العلماء من أن الأرض قد تكون بالفعل في سادس حدث انقراض جماعي لها، حيث يتسبب تغير المناخ من صنع الإنسان في تعريض مليارات الأنواع للانقراض.
ومع ارتفاع متوسط درجة حرارة السطح أو انخفاضه أكثر من المعتاد، ينفق عدد أكبر من المخلوقات.