أطلقت الجمعية السعودية للمراجعين الداخليين النسخة الثانية من برنامج قيادة المراجعة الداخلية بالتعاون مع هارفارد للأعمال والنشر، وشراكة استراتيجية مع (سابك)، والذي يهدف إلى تأهيل وإعداد القادة في مجال المراجعة الداخلية وفق أعلى المعايير الدولية.
وكشفت الجمعية بأنها أطلقت النسخة الثانية من برنامج قيادة المراجعة الداخلية بعد أن لاقى في نسخته الأولى إقبالاً لافتاً من قبل المراجعين الداخليين، حيث تم في النسخة الأولى تأهيل أكثر من 60 مشاركاً اكتسبوا على مدى خمسة أشهر أفضل مهارات القيادة وفق أحدث الممارسات العالمية المتواءمة مع احتياجاتنا المحلية.
ويأتي برنامج قيادة المراجعة الداخلية كأول برنامج مختص بعلوم القيادة على مستوى المملكة في مهنة المراجعة الداخلية، حيث تم تصميمه ليكون مزيجاً من أحدث الأبحاث والابتكارات التي توصلت إليها هارفارد في علوم القيادة، مع آخر التحديثات والتطورات على ساحة مهنة المراجعة الداخلية وفق المعايير العالمية الصادرة من المعهد الدولي للمراجعين الداخليين.
وحرصت الجمعية من خلال برنامج قيادة المراجعة الداخلية على دعم أعضاء ومنسوبي الجمعية والمهنة بشكل عام وتمكينهم من القيادة في المراجعة الداخلية، وتسليحهم بالمعرفة والمهارات القيادية وأفضل الممارسات العالمية، سعياً منها إلى تمكين المراجعين الداخليين من الأدوات الفاعلة لمواكبة النهضة الشاملة والتطور الاقتصادي المتسارع الذي تعيشه المملكة بفضل رؤية المملكة 2030.
وكشفت الجمعية بأنها أطلقت النسخة الثانية من برنامج قيادة المراجعة الداخلية بعد أن لاقى في نسخته الأولى إقبالاً لافتاً من قبل المراجعين الداخليين، حيث تم في النسخة الأولى تأهيل أكثر من 60 مشاركاً اكتسبوا على مدى خمسة أشهر أفضل مهارات القيادة وفق أحدث الممارسات العالمية المتواءمة مع احتياجاتنا المحلية.
ويأتي برنامج قيادة المراجعة الداخلية كأول برنامج مختص بعلوم القيادة على مستوى المملكة في مهنة المراجعة الداخلية، حيث تم تصميمه ليكون مزيجاً من أحدث الأبحاث والابتكارات التي توصلت إليها هارفارد في علوم القيادة، مع آخر التحديثات والتطورات على ساحة مهنة المراجعة الداخلية وفق المعايير العالمية الصادرة من المعهد الدولي للمراجعين الداخليين.
وحرصت الجمعية من خلال برنامج قيادة المراجعة الداخلية على دعم أعضاء ومنسوبي الجمعية والمهنة بشكل عام وتمكينهم من القيادة في المراجعة الداخلية، وتسليحهم بالمعرفة والمهارات القيادية وأفضل الممارسات العالمية، سعياً منها إلى تمكين المراجعين الداخليين من الأدوات الفاعلة لمواكبة النهضة الشاملة والتطور الاقتصادي المتسارع الذي تعيشه المملكة بفضل رؤية المملكة 2030.