ترتفع درجات الحرارة مجددا في أوروبا، فيما تجتاح موجة حر أخرى القارة، مهددة بعرقلة السفر والأعمال وزيادة الضغط على البنية التحتية للطاقة المنهكة في المنطقة، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء.
وسوف تشهد فرانكفورت ولندن درجات حرارة تزيد على الثلاثين، ما يزيد الطلب على التبريد ويفاقم الأحوال الجوية شديدة الجفاف التي أدت إلى وضع قيود على استخدام المياه.
وتعد موجات الحر المتكررة بشكل متزايد في أوروبا تذكيرا صارخا بأزمة التغير المناخي الآخذة في التكشف، حيث من المتوقع أن تصبح درجات الحرارة المتطرفة أكثر شيوعا فيما يواصل العام حرق الوقود الأحفوري.
وفي ألمانيا، تراجعت المياه في نهر الراين، وهو شريان حيوي لنقل السلع والبضائع الصناعية، لمستويات شديدة التدني، فيما من المتوقع أن يصبح من المستحيل عبور النهر فعليا عند أحد علامات العبور الرئيسية.
وحذرت الأرصاد الجوية البريطانية من موجة حر شديدة، عبر أجزاء من إنجلترا وويلز اعتبار من الخميس وحتى مطلع الأسبوع.
وسوف تشهد فرانكفورت ولندن درجات حرارة تزيد على الثلاثين، ما يزيد الطلب على التبريد ويفاقم الأحوال الجوية شديدة الجفاف التي أدت إلى وضع قيود على استخدام المياه.
وتعد موجات الحر المتكررة بشكل متزايد في أوروبا تذكيرا صارخا بأزمة التغير المناخي الآخذة في التكشف، حيث من المتوقع أن تصبح درجات الحرارة المتطرفة أكثر شيوعا فيما يواصل العام حرق الوقود الأحفوري.
وفي ألمانيا، تراجعت المياه في نهر الراين، وهو شريان حيوي لنقل السلع والبضائع الصناعية، لمستويات شديدة التدني، فيما من المتوقع أن يصبح من المستحيل عبور النهر فعليا عند أحد علامات العبور الرئيسية.
وحذرت الأرصاد الجوية البريطانية من موجة حر شديدة، عبر أجزاء من إنجلترا وويلز اعتبار من الخميس وحتى مطلع الأسبوع.