أصدر رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني الدكتور رشاد محمد العليمي، بيانا أعلن فيه عدة إجراءات ردا على الاشتباكات التي شهدتها محافظة شبوة مؤخرا.
وأعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عن بالغ أسفه وعميق حزنه ومواساته لأسر الضحايا، مؤكدا التزام الدولة اليمنية بجبر ضررهم ومعالجة آثار هذه الأحداث واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان عدم تكرارها.
البيان الذي حمل إقالة بعض القادة في المحافظة كشف عن تشكيل لجنة برئاسة وزير الدفاع وعضوية وزير الداخلية وخمسة من أعضاء اللجنة الأمنية العسكرية المشتركة وفق لإعلان نقل السلطة لتقصي الحقائق ومعرفة الأسباب التي أدت إلى إزهاق الأرواح، وتحديد مسؤولية السلطة المحلية والقيادات العسكرية والأمنية ودورها في تلك الأحداث ورفع النتائج إلى مجلس القيادة الرئاسي لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة.
وأكد المجلس تحمله المسؤولية كاملة في مواجهة الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران والذي شكل أساس الدمار والخراب الذي آلت إليه بلادنا منذ إسقاط الدولة في سبتمبر 2014 م.
وشدد المجلس على أهمية الدور المحوري والرائد لتحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة بتماسك ونجاح مجلس القيادة الرئاسي في تحقيق هدف استعادة الدولة وتعزيز الأمن والاستقرار في المناطق المحررة، بمشاركة كافة القوى المناهضة للانقلاب.
وأعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عن بالغ أسفه وعميق حزنه ومواساته لأسر الضحايا، مؤكدا التزام الدولة اليمنية بجبر ضررهم ومعالجة آثار هذه الأحداث واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان عدم تكرارها.
البيان الذي حمل إقالة بعض القادة في المحافظة كشف عن تشكيل لجنة برئاسة وزير الدفاع وعضوية وزير الداخلية وخمسة من أعضاء اللجنة الأمنية العسكرية المشتركة وفق لإعلان نقل السلطة لتقصي الحقائق ومعرفة الأسباب التي أدت إلى إزهاق الأرواح، وتحديد مسؤولية السلطة المحلية والقيادات العسكرية والأمنية ودورها في تلك الأحداث ورفع النتائج إلى مجلس القيادة الرئاسي لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة.
وأكد المجلس تحمله المسؤولية كاملة في مواجهة الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران والذي شكل أساس الدمار والخراب الذي آلت إليه بلادنا منذ إسقاط الدولة في سبتمبر 2014 م.
وشدد المجلس على أهمية الدور المحوري والرائد لتحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة بتماسك ونجاح مجلس القيادة الرئاسي في تحقيق هدف استعادة الدولة وتعزيز الأمن والاستقرار في المناطق المحررة، بمشاركة كافة القوى المناهضة للانقلاب.