مواطنون: تفاوت الأسعار و«العلب المقلدة» أبرز المشكلات
طالب عدد من المواطنين، الجهات المختصة، بضرورة الرقابة على محلات بيع زيوت السيارات، والتأكد من سلامة وجودة الزيوت المطروحة للبيع، إضافةً إلى ضرورة الرقابة على الأسعار، التي تتفاوت من مكان إلى آخر.
فرض عقوبات ويعد عرض وبيع زيوت سيارات غير مطابقة للمواصفات، مخالفة لنظام مكافحة الغش التجاري، الذي ينص على فرض عقوبات تصل إلى السجن ثلاث سنوات، وغرامات مالية تصل إلى مليون ريال أو بهما معًا، والتشهير بالمخالفين على نفقتهم، وإبعاد العمالة المخالفة إلى بلدانها ومنعهم من العودة إلى العمل في المملكة، وإغلاق المنشأة المخالفة وشطب السجل التجاري.
تفاوت الأسعاروقال المواطن محمد القائد: إن أبرز مشكلة تواجهه في محلات بيع زيوت السيارات، هي التفاوت في الأسعار بشكل غريب -على حسب وصفه-، وأن هناك زيادة مستمرة في الأسعار، مطالبًا بضرورة تشديد الرقابة على تلك المحلات، وتشكيل فرق رقابية للمرور المستمر عليها، والتأكد من جودة الزيوت.
جودة ضعيفةوأكد المواطن محمد آل ليث، أن معظم المستهلكين لا يعرفون نوعيات الزيوت، والأفضل منها، وبالتالي قد يشترون زيوتا بجودة ضعيفة، الأمر الذي يؤثر سلبًا على مركباتهم، مرجعًا ذلك إلى غياب الوضوح في محلات الزيوت، خاصةً مَن يبيعون «العلب الكبيرة».
رقابة صارمةوأوضح أن هناك شُحًّا في بعض أنواع الزيوت، ما يؤدي لارتفاع أسعارها بشكل مبالغ فيه، مطالبًا الجهات المختصة بالرقابة الصارمة والمشددة على تلك المحلات، والتأكد من وجود شهادة الجودة على الزيوت، والتأكد من جودتها.
حملات مكثفةوبيّن المواطن محمد الموسى أن زيادة الأسعار، وعدم توافر السلع التي تلبي احتياج البعض، هي أهم مشاكل محلات بيع الزيوت، مشيدًا بالحملات الرقابية التي تنفذها وزارة التجارة.
وطالب بضرورة تكثيف مثل هذه الحملات، التي أغلقت عددًا من المحلات خلال الفترة الماضية، نظرًا لعدم جودة الزيوت، وضرورة فحص جميع الزيوت، والتأكد من جودتها.
عشوائية البيعوأشار المواطن أحمد العطاس إلى جهود وزارة التجارة في الرقابة على محلات بيع زيوت السيارات في هذه الفترة، وأن الفترات الماضية كانت تشهد عشوائية في البيع، بعكس الوضع حاليًا، مؤكدًا إلقاء القبض على عديد الأشخاص الذين يبيعون الزيوت المغشوشة.
تقليد العلاماتوطالب الجهات المختصة بضرورة التأكد من الزيوت قبل طرحها في السوق، خاصةً في ظل انتشار الزيوت المغشوشة، وأن البعض يستغل العلامات التجارية الكبيرة، ويصنع علبا مقلدة منها، مشيرًا إلى ارتفاع الأسعار بشكل واضح.
مطابقة المعاييرمن جهته، شدد المواطن مهدي منصور على ضرورة الرقابة المشددة على محلات بيع زيوت السيارات، والتأكد من أنها مطابقة للمعايير، وأن تكون أصلية، لافتًا إلى وجود تفاوت واضح في الأسعار بين المحلات.خبرة المستهلكوأضاف: إن خبرة المستهلك قد تكون قليلة، ولا يستطيع أن يميز الزيت الأصلي من المقلد، لذلك لا بدّ من وضع معايير وشهادات لجميع الزيوت؛ لكي لا يكون هناك أي شك لدى المستهلك، وأنه على الجهات الرقابية التشدد في هذا الأمر.
زيارات تفتيشية كانت الفرق الرقابية التابعة لوزارة التجارة قد نفذت زيارات تفتيشية على منافذ بيع زيوت السيارات في مختلف مناطق المملكة؛ للتحقق من التزامها بالأنظمة، ومطابقة زيوت السيارات للمواصفات القياسية المعتمدة من قبل الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة.
أخذ عيناتوتختص هيئة المواصفات والمقاييس والجودة بوضع المعايير القياسية لزيوت السيارات، وأخذ عينات من الزيوت؛ لفحصها مخبريًا، والتأكد من مطابقتها للمواصفات المعتمدة.
بلاغات المستهلكين وتستقبل الوزارة بلاغات المستهلكين حول المخالفات المتعلقة بزيوت السيارات من خلال الرقم الموحد 1900، أو من خلال تطبيق «بلاغ تجاري».
فرض عقوبات ويعد عرض وبيع زيوت سيارات غير مطابقة للمواصفات، مخالفة لنظام مكافحة الغش التجاري، الذي ينص على فرض عقوبات تصل إلى السجن ثلاث سنوات، وغرامات مالية تصل إلى مليون ريال أو بهما معًا، والتشهير بالمخالفين على نفقتهم، وإبعاد العمالة المخالفة إلى بلدانها ومنعهم من العودة إلى العمل في المملكة، وإغلاق المنشأة المخالفة وشطب السجل التجاري.
تفاوت الأسعاروقال المواطن محمد القائد: إن أبرز مشكلة تواجهه في محلات بيع زيوت السيارات، هي التفاوت في الأسعار بشكل غريب -على حسب وصفه-، وأن هناك زيادة مستمرة في الأسعار، مطالبًا بضرورة تشديد الرقابة على تلك المحلات، وتشكيل فرق رقابية للمرور المستمر عليها، والتأكد من جودة الزيوت.
جودة ضعيفةوأكد المواطن محمد آل ليث، أن معظم المستهلكين لا يعرفون نوعيات الزيوت، والأفضل منها، وبالتالي قد يشترون زيوتا بجودة ضعيفة، الأمر الذي يؤثر سلبًا على مركباتهم، مرجعًا ذلك إلى غياب الوضوح في محلات الزيوت، خاصةً مَن يبيعون «العلب الكبيرة».
رقابة صارمةوأوضح أن هناك شُحًّا في بعض أنواع الزيوت، ما يؤدي لارتفاع أسعارها بشكل مبالغ فيه، مطالبًا الجهات المختصة بالرقابة الصارمة والمشددة على تلك المحلات، والتأكد من وجود شهادة الجودة على الزيوت، والتأكد من جودتها.
حملات مكثفةوبيّن المواطن محمد الموسى أن زيادة الأسعار، وعدم توافر السلع التي تلبي احتياج البعض، هي أهم مشاكل محلات بيع الزيوت، مشيدًا بالحملات الرقابية التي تنفذها وزارة التجارة.
وطالب بضرورة تكثيف مثل هذه الحملات، التي أغلقت عددًا من المحلات خلال الفترة الماضية، نظرًا لعدم جودة الزيوت، وضرورة فحص جميع الزيوت، والتأكد من جودتها.
عشوائية البيعوأشار المواطن أحمد العطاس إلى جهود وزارة التجارة في الرقابة على محلات بيع زيوت السيارات في هذه الفترة، وأن الفترات الماضية كانت تشهد عشوائية في البيع، بعكس الوضع حاليًا، مؤكدًا إلقاء القبض على عديد الأشخاص الذين يبيعون الزيوت المغشوشة.
تقليد العلاماتوطالب الجهات المختصة بضرورة التأكد من الزيوت قبل طرحها في السوق، خاصةً في ظل انتشار الزيوت المغشوشة، وأن البعض يستغل العلامات التجارية الكبيرة، ويصنع علبا مقلدة منها، مشيرًا إلى ارتفاع الأسعار بشكل واضح.
مطابقة المعاييرمن جهته، شدد المواطن مهدي منصور على ضرورة الرقابة المشددة على محلات بيع زيوت السيارات، والتأكد من أنها مطابقة للمعايير، وأن تكون أصلية، لافتًا إلى وجود تفاوت واضح في الأسعار بين المحلات.خبرة المستهلكوأضاف: إن خبرة المستهلك قد تكون قليلة، ولا يستطيع أن يميز الزيت الأصلي من المقلد، لذلك لا بدّ من وضع معايير وشهادات لجميع الزيوت؛ لكي لا يكون هناك أي شك لدى المستهلك، وأنه على الجهات الرقابية التشدد في هذا الأمر.
زيارات تفتيشية كانت الفرق الرقابية التابعة لوزارة التجارة قد نفذت زيارات تفتيشية على منافذ بيع زيوت السيارات في مختلف مناطق المملكة؛ للتحقق من التزامها بالأنظمة، ومطابقة زيوت السيارات للمواصفات القياسية المعتمدة من قبل الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة.
أخذ عيناتوتختص هيئة المواصفات والمقاييس والجودة بوضع المعايير القياسية لزيوت السيارات، وأخذ عينات من الزيوت؛ لفحصها مخبريًا، والتأكد من مطابقتها للمواصفات المعتمدة.
بلاغات المستهلكين وتستقبل الوزارة بلاغات المستهلكين حول المخالفات المتعلقة بزيوت السيارات من خلال الرقم الموحد 1900، أو من خلال تطبيق «بلاغ تجاري».